ضمن التحضيرات لمؤتمر “جنيف 2” حول سوريا، قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري إن بلاده لم تلتق بممثلين عن الجبهة الإسلامية في سوريا، لكنه أضاف أنه من الممكن عقد مثل هذا الاجتماع لتعزيز تمثيل الجماعات المعارضة المعتدلة في المؤتمر.
وعلى الجانب الآخر، رفضت إيران فرض شروط مسبقة على مشاركتها في المؤتمر.
فالاجتماع الذي عقد في تركيا بين وفد أميركي يرأسه السفير روبرت فورد مع الائتلاف الوطني السوري والجيش الحر لم يشمل الجبهة الإسلامية كما كان مقرراً.
وحسبما علم فإن ممثلين عن الجبهة لم يحضروا الاجتماع الذي دعت إليه الولايات المتحدة بهدف توسيع قاعدة المشاركين من المعارضة السورية في مؤتمر “جنيف 2”.
وفي إطار التحضيرات لمؤتمر “جنيف 2” تعقد الأحزاب الكردية السورية اجتماعات في مدينة اربيل شمال العراق بهدف توحيد خطابها من المؤتمر.
وفيما أعلنت الأمم المتحدة عن تغيير مكان انعقاد المؤتمر من جنيف إلى بلدة مونترو السويسرية بسبب عدم وجود فنادق شاغرة في جنيف في وقت عقد المؤتمر في 22 يناير القادم، انتقدت إيران الجهود الدولية المبذولة حتى الآن لحل الأزمة السورية ورفضت فرض شروط مسبقة على مشاركتها في المؤتمر.
وتسبق عقد مؤتمر “جنيف 2” تطورات ومواقف عدة، حيث أعلن عن عقد اجتماع تحضيري ثلاثي يضم مسؤولين روسا وأميركيين، إضافة إلى الإبراهيمي يوم الجمعة القادم في جنيف.
على جانب آخر، قال خالد الناصر، عضو الائتلاف الوطني السوري، إن الأميركيين أبلغوا الائتلاف بـ”عقد اللقاء فعلاً” مع الجبهة الإسلامية، وإن واشنطن طرحت على الجبهة أن تأتلف في تشكيل عسكري واحد تحت مظلة الائتلاف الوطني، وأن تكون ضمن وفد المعارضة الذي سيتوجه إلى مؤتمر “جنيف 2”.
يخرب بيتكم شو إنكم حم ير.. أمريكا سأ ئلة عليكم إن هي أجتمعت معكم ولا مع جب هة النصرة أو مع أي أحد ….. كلها تمثيلية وأنتو متل الجد بان صفق صفق صفق
عفواً عفواً والله نسيت إنو هالشي مو بأيدكم وأنكم بالصر ماية عم تجتمعوا …..