بعد نحو عامين على عجزنا عن اختيار رئيس للبنان، جاءت الرئاسة في الخارج، فبعد عزل الكونغرس البرازيلي لأول امرأة تتولى الرئاسة في تاريخ بلاد الأمازون، ديلما روسّيف، بتوصله صباح اليوم إلى الغالبية المطلوبة، وهي 41 صوتاً، في جلسة تصويت تاريخية بدأها أمس، وانتهت منذ بعض الوقت.أصبح ميشال تامر، أول حامل للجنسية اللبنانية يحتل المنصب الأول في دولة غير لبنان.
تامر الذي يبلغ 75 عاما سيحكم بالوكالة بدءاً من اليوم، دولة هي الخامسة في العالم بالمساحة البالغة 8 ملايين و515 ألف كيلومتر مربع، أي 814 مرة أكبر من مساحة لبنان، والخامسة بعدد السكان البالغين 206 ملايين، منهم 6 ملايين لبناني مغترب فيها ومتحدر.
سيتولى تامر الرئاسة لـ 18 شهرا بقيت من ولاية المعزولة، بصفته نائبها.
ولد معظم أفراد عائلته بقرية اسمها “بتعبورة” وزارها مرتين، وفي الأولى دمعت عيناه حين دخل البيت، حيث ولد والده و3 من أشقائه السبعة. أما البقية، وهو أصغرهم، فولدوا بالبرازيل، ولم يبق حياً من الجميع سوى 3 فقط.
الرئيسة سوريف ضحية مؤامرة امريكية اسرائيلية مزدوجة، لانها وقفت مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة في مواجهة الارهاب الاسرائيلي، وايدت بشدة قيام دولة فلسطينية مستقلة، ورفضت ان تقبل بتعيين داني ديان، احد ابرز قادة المستوطنين اليهود، سفيرا لدولة الاحتلال في البرازيل، وهي خطوة نادرة في عالم الدبلوماسية، وتسجل سابقة وعرفا في هذا المضمار، تحتذيها دول اخرى، تؤكد عدم شرعية الاستيطان، وعدم القبول بالمستوطنين كسفراء.
نائبها ميشال تامر، اللبناني الاصل، طعنها في الظهر، عندما طلب من نواب حزبه حرمانها من الثقة في البرلمان، لكي يحل محلها . .
معلومه جديده شكرا لك
وليش ما تكتبو مسيحي لبناني زي ما كتابتو عن عمدة لندن إنّو مسلم