العربية.نت- بعد التفجير الأخير الذي طال منطقة الرويس في الضاحية الجنوبية لبيروت، أعلن وزير الدفاع اللبناني في حكومة تصريف الأعمال فايز غصن عن نتائج تحقيقات أجرتها مديرية المخابرات في الجيش اللبناني مع عدد من الموقوفين، فكشف عن اعتراف الموقوف اللبناني حسن حسين رايد، بقيامه ومجموعة من اللبنانيين والسوريين بقيادة الرأس المدبر عمر الأطرش، بسلسلة “عمليات إرهابية وتجهيز عدد من السيارات المفخخة لتفجيرها في الضاحية الجنوبية لبيروت وغيرها من المناطق اللبنانية”، بحسب ما أفادت الوكالة الوطنية للأنباء.
وفيما يتعلق بمتفجرة بئر العبد التي وقعت قبل 41 يوماً من تفجير الرويس، كشف غصن عن توفر معلومات عن عدد من المشتبه بهم المتورطين في إعداد ووضع متفجرة بئر العبد الأولى في التاسع من الشهر الفائت. وأفاد بمعلومات «تؤكد أن السيارة التي انفجرت آنذاك في بئر العبد هي من (نوع كيا) تمت سرقتها ليلة وقوع الانفجار من منطقة خلدة، عبر الاستيلاء عليها بقوة السلاح وقد تم تجهيزها ليلاً ومن ثم وضعها في موقف السيارات حيث وقع التفجير”.
وذكر أن مديرية المخابرات اعتقلت شخصا سوري الجنسية ويدعى حسام دياب غانم أبو حلق، وتبين أنه على علاقة بأشخاص آخرين يشتبه بعلاقتهم بمتفجرة بئر العبد الأولى.
خيوط حول قضية إطلاق الصواريخ
من جهة أخرى، أوضح غصن امتلاك مخابرات الجيش “خيوطا قوية في قضية إطلاق الصاروخين اللذين أطلقا على الضاحية الجنوبية، نهاية شهر يونيو/حزيران الفائت، وتعقبها لأحد المتورطين”. ولفت إلى “معلومات دقيقة عن محركي هؤلاء الأشخاص والرأس المدبر والمجموعات المحيطة به وانتماءاتهم وجنسياتهم أكانوا لبنانيين أو سوريين أو غير ذلك”.
قام القذافي بقتل 50الف مسلم ولم تقم اميريكا بكتابة اسمه على لائحة الارهاب
قام بشار باشنع من هذا ولم يكتب اسمه على قائمة الارهاب
وقام المجاهدون في سبيل الله بالدفاع عن هؤلاء المسلمين فصنفوهم في قائمة الارهاب
الم يتضح لكم الامر بعد يامسلمون ان كل من اراد تحكيم شريعة الله فهو ارهابي وكل طواغيت العرب يسارعون لارضاء ربهم امريكا واما علماء القعود فلا يعرفون شيئا عن الجهاد والمجاهدين فيبثون سمومهم في فلذة اكبادنا رجال الدين المجاهدون في سبيل الله
ان كل من قاتل من اجل ان يحكم شرع الله فهو ارهابي ومن قاتل من اجل الديمقراطية المزيفه التي يرونها خلاصة الشعوب من غير شرع الله عز وجل فهو مناضل ..
مالكم كيف تحكمون؟؟؟؟