(CNN)– طلب مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية الدائمة في لبنان، القاضي صقر صقر، إدانة النائب والوزير السابق ميشال سماحة، ومدير مكتب الأمن القومي في سوريا، واللواء علي مملوك بتهمة التخطيط للقيام بأعمال إرهابية، سندا إلى مواد تصل عقوبتها إلى الإعدام.
وشملت التهم الموجهة إلى سماحة ومملوك التخطيط لتنفيذ تفجيرات و”تجهيز عبوات ناسفة ومتفجرات ونقلها من سوريا إلى لبنان لوضعها في أماكن عامة واحتفالات في مناسبات رمضانية بهدف اغتيال نواب ورجال دين وسياسيين،” وفقا لما نقلته وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية.
كما طلب صقر تسطير مذكرة تحر دائم، توصلا إلى معرفة كامل هوية مدير مكتب اللواء علي مملوك، المعروف باسم “العقيد عدنان” وأحالها إلى قاضي التحقيق العسكري الأول لإصدار القرار الإتهامي وإحالة الملف والمدعى عليهم إلى المحكمة العسكرية الدائمة للمحاكمة.
وكان القضاء العسكري اللبناني قد طلب الاستماع إلى شهادة مستشارة الرئيس السوري بشار الأسد، بثينة شعبان، في ما يتلق بقضية سماحة الموقوف منذ الصيف الماضي بعد أن كان يعمل بدوره مستشاراً لدى الأسد، بتهمة تقديم متفجرات لموالين له من أجل تفجيرها في مناطق شمالي لبنان والتسبب بصراع ديني بين السنّة والمسيحيين.
يشار إلى أن الحكومة اللبنانية تخضع لسيطرة قوى مؤيدة بمعظمها للنظام السوري، على رأسها حزب الله وحركة أمل والتيار الوطني الحر، وقد انفرد لبنان بين الدول العربية باعتماد موقف “النأي بالنفس” في المحافل الدولية حيال الوضع بسوريا، وإن كانت المعارضة اللبنانية تتهم الحكومة فعلياً بموالاة الأسد والخروج عن الإجماع العربي.
خلو العالم كله يعرف نوع الحيوان اللي حكم سوريا بالإرهاب والأجرام والقتل والتنكيل والاعتقالات والسرقات ونهب خيرات سوريا وهاد سماحة ما هو الا نقطة في بحر أجرام نظام الاسد اب وابن أراحنا الله منهم
والله محي جيشنا الحر
انا ادين واستنكر المتهم بريئ حتى تثبت ادانته ….. يالله لشوف بشو المحامين اشطر مني …
جهنم وبئس المصير…الله لايسامحك ياسماحة…ياعميل…
غير الاعدام لانقبل…!!!
بس هلا حزب غير الله بيطلعوه براءة…حتى لايفضحهم…
هههههههههههه بريء قال
يلا إعدام هو و مملوك و كل من أراد قتل اللبنانيين
و عقبال محاكمة كل من قتل السوريين
و سوف تظهر الحقيقة انشالله
تفووووووه على هالوجه وجه العماله والدناءه الله ياخدك يا عميل
نرجو من الحكومة اللبنانية ان تؤجل تنفيذ حكم الإعدام اذا صدر حتى نجمعه مع بشار وحثالته في إعدام مشترك