أشارت مصادر قضائية لبنانية أن “نتائج فحوص الحمض النووي أكدت أن العراقية سجى الدليمي التي ألقى الجيش اللبناني القبض عليها قبل نحو 10 أيام مع 3 أطفال، هي زوجة زعيم تنظيم “داعش”، كما وأظهرت أن الأولاد هم أيضا أبناؤه”، مشيرة إلى أن “الجيش كان قد حصل من السلطات العراقية على نتائج فحوص البغدادي، وذلك، بعدما كانت الداخلية العراقية قالت أمس إن “المرأة التي احتجزتها السلطات اللبنانية ليست زوجة البغدادي لكنها شقيقة رجل أدين بالتورط في تفجيرات في جنوب العراق”.
وفيما لا تزال قيادة الجيش على تكتمها حيال هذه القضية، ولم تعلن أي معلومات رسمية في هذا الإطار، أوضحت المصادر القضائية لصحيفة “الشرق الأوسط” أنه ورغم التأكد من هويتها، لا تزال الدليمي التي يبدو أنها متمرسة في التعامل مع التحقيقات، تنكر علاقتها بزعيم التنظيم، معتبرة في الوقت عينه أن عدم تأكيد “داعش” الخبر لغاية الآن، هو محاولة للتقليل من أهمية الموقوفة والعملية بشكل عام وعدم إعطاء ورقة قوة للبنان.
وأشارت المصادر القضائية إلى أن الجيش كان قد بدأ بمراقبة الدليمي قبل فترة بناء على معلومات من مخابرات خارجية، وتبين له أنها تجري اتصالات بشكل أساسي مع العراق وسوريا، وتتنقل بجواز سفر مزور بشكل رئيسي بين الشمال والبقاع، وهو الأمر الذي يركز عليه الآن في التحقيقات للتأكد إذا كان لها أي دور أمني. ولفت إلى أن الأطفال الـ3، أكبرهم فتاة تبلغ 10 سنوات من العمر، وصبيين، 8 و4 سنوات، وضعوا في مؤسسة للرعاية الاجتماعية بإشراف الجيش اللبناني.
وتوقعت المصادر نفسها أن إلقاء القبض على الدليمي وزوجة مسؤول “جبهة النصرة” أبو علي الشيشاني، من المفترض أن يجعل خاطفي العسكريين اللبنانيين من التنظيمين يعيدون حساباتهم لا سيما أن هذه التنظيمات تعتبر أن موضوع النساء من الأمور الدقيقة والحساسة بالنسبة إليها، مضيفة أنهم “كانوا يطالبون بالإفراج عن اللبنانية جمانة حميد، التي أوقفت قبل أشهر وهي تقود سيارة مفخخة في عرسال، فبالتأكيد سيكون لتوقيف زوجتي مسؤولين كبيرين، أهمية أكبر عندهم”.
وعن تهديد “جبهة النصرة”، بإعدام كل العسكريين، قالت المصادر: لا شك أنه لا بد من أخذ بعين الاعتبار هذه التهديدات، لكنهم بالتأكيد سيعلمون أن الإقدام على خطوة كهذه ستكلفهم الكثير”، وأضافت: “إذا حصل أمر مماثل، فإن السلطات اللبنانية قد تلجأ إلى إجراء محاكمات سريعة وتنفيذ حكم الإعدام بالموقوفين لديها، وهذا من صلاحيتها إذا ثبت ارتكابهم، أفعالا إجرامية على أراضيها، وإن كانوا غير لبنانيين”.
من جهة أخرى، لم تستبعد المصادر القضائية أن يكون الكمين الذي تعرض له الجيش اللبناني في منطقة رأس بعلبك في البقاع، رد فعل على العملية النوعية التي أدت إلى اعتقال الدليمي وزوجة الشيشاني.
وكانت وكالة “الأناضول” نقلت عن مصدر قضائي ان نتائج الحمض النووي تؤكد أن العراقية الموقوفة في لبنان سجى الدليمي هي زوجة البغدادي…
هذا الكلام غير دقيق. فحص ال DNA يجرى لاثبات النسب (القرابة) , وليس لاثبات للزوجية , يمكن اجراء فحص للاولاد واثبات نسبهم فيما اذا توفر اخذ دم من الابوان, الام والاب, وبما ان الاب غير موجود فالفحص لم يتم. هذا الكلام ضحك على الناس الجاهلة.
هذا كلام لا يعقل واستهزاء بعقول الناس البسطاء..
كلام جهل في جهل فالنفرض اخذوا عينات من ال DNA لكي يطابقوها
مع البغدادي فمن اي لهم DNA البغدادي ودمه؟
هذا كلام غير معقول وحتى لو اخذوه DNA من العراق
فكيف للوزارات العراقيه ان تعرف تحليل ال DNA تبع البغدادي
هذه اذا كانت هي من باعثته..
كلها لعبه مكشوفه والضحيه الناس الفقراء.
Salam
عزيزي اعتقد والله اعلم يستطيعون اثبات اذا كانت زوجته ام لا
لانه اذا حدثت علاقات جنسيه بين الرجل والمرأه في وقت قصير
يستطيعون كشف اذا كان الزوج زوجها ام لا عن طريق ال DNA
_________
هذا ما يحصل في قضايا الاغتصاب
ياخذون عينه ال DNA من المرأه وعينه ال DNA من الرجل
ويشوفون اذا هو المعتدي ام لا.
_________
لكن السؤال يعيد نفسه هنا من لهم ب DNA الغدادي؟؟
واذا من وزاره العراق, من اين لها وزاره العراق هذا؟
التوضيح مهم والا هذا الكلام كله كذب.
اخي مصطفى انا اولا امرأة سورية ولست رجل,ثانيا الكلام الذي قلته صحيح وانا اعلمه,ولكن لايمكن ان تكون المرأة بهذة السذاجة ولاتزيل آثار العملية الجنسية,هناك طريقة بسيطة جدا لذلك وهي الاغتسال بالخل ممزوجا مع الماء لقتل الحيوانات المنوية وتغيير الادلة الطبية, وهذا يتم عن طريق اداة تشبه اداة الحقنة الشرجية,وهي مخصصة للمهبل والاعضاء التناسلية الانثوية
انا اعتقد ان القصة كلها ملفقة لهدف ما.
عذرا منك اختي Salam,
——
كلامك صحيح اذا كانت ذكيه هكذا فيمكن ان تكون حقنا مهلبها لتزيل الحيوانات المنويه.
———
لكن هذا ليس محور حديثنا وانا متفق معك في كلمه قلتيها، محور حديثنا وسؤولنا هو كيف تم الحصول على DNA البغدادي او اي شئ يثبت انها زوجة البغدادي،
فعلا قصه ملفقه بينهم وبين الحكومة العراقيه النكرة،
تحياتي اختي و يومك سعيد.
تصحيح: حقنت مهبلها.
شكرا اخي مصطفى
وفيما رفضت هذه المصادر الحديث عن كيفية إجراء فحص الحمض النووي الريبي ومطابقته مع البغدادي، أشارت معلومات الى ان هذا الامر حصل بالتعاون مع السلطات الاميركية التي سبق ان اعتقلت زعيم «داعش» في العراق والتي لديها عيّنة من حمضه النووي.
لو اعتقل البغدادي من قبل الامريكان لما كان لحد الآن من الاحياء, او اقل ما يمكن في معتقلات غوانتانامو