دعا وزيران إسرائيليان اليوم الاثنين، إلى تقديم دعم مالى لجراح إسرائيلى أدانته محكمة فرنسية بتهمة التشهير فى قضية الطفل الفلسطينى محمد الدرة، الذى قتل فى غزة عام 2000.
وطالب وزير الخارجية أفيجدور ليبرمان ووزير الإعلام يولى ادلشتاين فى رسالة وجهاها إلى وزير العدل ياكوف نيمان، بتوفير دعم بقيمة 30 ألف يورو لتغطية جزء من التكاليف التى تكبدها الدكتور يهودا ديفيد وفقا لما أعلنه بيان رسمى.
وقال ليبرمان وادلشتاين إن هذه القضية أثرت بشكل كبير ودون سبب حقيقى على سمعة دولة إسرائيل، وكمية الاهتمام التى حصلت عليها من العالم، ونحن نعتقد أنه من العدل، والأمر السليم أن تقوم دولة إسرائيل بالمساعدة فى تمويل دفاع الدكتور ديفيد.
ليبرمان يدعو لتقديم الدعم المالى لقاتل الطفل محمد الدرة
ماذا تقول أنت؟
حسبي الله ونعم الوكيل
الله المستعان
يارب ارحم محمد الدرة وارحم جميع الشهداء والاموات والاحياء
يارب ارحمنا برحمتك وواسع مغفرتك
يارب تقبل منا الدعاء
يعني ايش تهمه تشهير ؟
اعتقد انه حاول استعمال الاعلام والصحف لتسليط الاضواء على الاسرائليين وجريمتهم بحق الشهيد محمد الدرة ووالده مما اثار وقتها غضب الاسرائليين عليه والحكم عليه لكنه لانه اسرائيلي عادو وساعدوه بدفع تكاليف الدفاع عنه لانهم يعملو بتعاليم الرسول صلى الله عليه وسلم اكثر من الاسلام انفسهم عندما قال المسلم للمسلم كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضوا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى
تشهير يعني فضح يعني عملو له فضيحة
بس والله برافو عليهم لسة فاكرين بطلهم قاتل محمد الدرة واحنا نسينا الشهيد وابوه اللي صار به اعاقة وما ادري تشافى ولا لا
واندلعت قضية محمد الدرة عقب بث قناة فرانس 2 التلفزيونية تقريرا من غزة في 30 من ايلول/سبتمبر 2000 خلال الايام الاولى من الانتفاضة الثانية.
وكانت الصور المؤلمة التي بثتها محطات العالم اجمع لمقتل الطفل في اطلاق نار بين جنود اسرائيليين وشرطيين فلسطينيين في غزة، احرجت اسرائيل الى درجة كبيرة.
وظهر الوالد، جمال، وهو يتوسل مطلقي النار الذين بدا انهم جنود اسرائيليون، بالتوقف عن ذلك. ولم يظهر مطلقو النار بوضوح، لكن الفيلم استنتج ان الطفل قضى برصاص اسرائيلي.
وادانت محكمة الجنايات في باريس في نيسان/ابريل الماضي الطبيب ديفيد الذي اجرى عملية جراحية لوالد محمد الدرة جمال عام 1994.
ورات العدالة الفرنسية ان قول الطبيب ان جمال الدرة “كذب عن قصد عن سبب اصابته من اجل التلاعب في الراي العام العالمي” يعد تشهيرا.
وكان الطبيب قد اعلن ان اصابات الاب وقعت قبل عملية اطلاق النار التي صورتها فرانس 2.
واشتكى الطبيب الاسبوع الماضي من عدم مساعدة الحكومة الاسرائيلية له على الرغم من انفاقه 80 الف يورو على التكاليف القانونية وبدءه في اجراءات للاستئناف في الاسابيع القادمة في باريس
http://www.elaph.com/Web/news/2011/11/697268.html?entry=homepageakhbar
بخصوص الاب قبل فترة تمت مقابلته في مصر وكان له تعليق على احداث مصر 2011
صورة الشهيد محمد تقطع القلب
شكرا سعاد …. الله يلعنه من طبيب شكله من الاطباء الي يسرقو كلاوي الناس هذا المجرم معدوم الذمه والاخلاق ..
فعلا صورته تبكي … انشالله عصفور من عصافير الجنه! 🙁
شكرا سعاد على الاضافات
الى بنت لندن : نصيحة لوجه الله
لا تجوز اللعنه ، فمن يلعن تصعد لعنته الى السماء وتعود اليه حيث ان اللعنه في غير مكانها تعود لصاحبها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء)
آمين يا زينه
أولاد الإنتفاضات الفلسطينيه رجال وأرعبوا الصهاينه بالحجر وأتى ” أشباه الرجال” ليسلموا شرفنا للصهاينه
الله يرحمهم
عفوا أخي أو أختي ” يا رب صبرنا”
محتاجين اسمك دايما معانا
حياك الله
لو كان هذا الطفل يهودي لكانت قامت الدنيا ولم تقعد بس للأسف انه عربي ودم العربي مهدور هل قامت اي مؤسسه او دوله لدعم والد الطفل
ليش ما تجوز اللعنه مو القران يقول لعنة الله على الظالمين
محمد الدره 11 سنه كلما اتذكره اجهش بالبكاء الحمد لله اللي صار بحكام العرب هي لعنة السماء عليهم وان شاء الله
كل من كان السبب وجامل اسرائيل على حساب ارواح الاطفال والرجال والنساء والكهول ان تحل عليه اللعنه
اللهم افنى اسرائيل عن بكرة ابيها
اللهم لا تذر منهم احدا
اللهم ارنا فيهم اية
اللهم امين