يجتمع وزراء خارجية وممثلو 40 دولة في برلين لتنسيق الدعم الدولي للاجئي الحرب في سوريا، البالغ عددهم 3 ملايين لاجئ، أغلبهم يتواجدون حاليا في الدول المجاورة، بالإضافة إلى 6 ملايين آخرين داخل البلاد.
وقال وزير الخارجية الألماني في المؤتمر الذي عقد، الثلاثاء، ويستمر يوما واحدا، إن المؤتمر سيركز على تحديد المطلوب دعمه من البنى التحتية في الدول المجاورة لسوريا، التي استقبلت العدد الأكبر من اللاجئين، فضلا عن حاجات اللاجئين أنفسهم.
ومن بين الحضور أنتونيو غوتيرس، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ورئيس الوزراء اللبناني تمام سلام، الذي تستضيف بلاده لوحدها أكثر من 1.1 مليون لاجئ سوري.
مؤتمر بألمانيا لدعم لاجئي سوريا
ماذا تقول أنت؟
الله يشنطط يلي شنططوكم وعاميلن حالهم أبطال وأصحاب قضية
زياد الصوفي :
[ لبنان قدّم نموذجاً فريداً بالكرم و حسن الضيافة في استضافة اللاجئين السوريين..
هيك قال وزير خارجية لبنان جبران باسيل في مؤتمر برلين اليوم..
موجّب معالي الوزير الله يحميه لأهلو، و مشهود الو بحسن الضيافة و الكرم اللي بيتجاوز بكثير من الأحيان حدود الكبّة النيّة و التبولة ، و الدليل على كرم معاليه الصبية كارولين ، هدية حاتم باسيل الطائي لوزير خارجية احد الدول العربية ..
بالمناسبة : وينا كارولين معاليك؟؟؟ ] .
هاد أحد وجوه كرم ضيافة باسيل ودولته :
(( اهتمت الصحف البريطانية بالعديد من الموضوعات ومنها : إجبار آلاف الأطفال السوريين اللاجئين على العمل قسرياً في لبنان وقراءة في الأيام الأخيرة التي عاشها الرهينة الامريكي جيمس فولي قبيل قتله “الوحشي” أمام الكاميرات، إضافة الى الانسحاب البريطاني من أفغانستان بعد 13 عاماً.
ونطالع في صحيفة الاندبندنت تقريراً لروبرت فيسك بعنوان ” 200 الف طفل سوري لاجيء في لبنان مجبرون على العمل القسري”.
وكتب فيسك أن العالم نسى محنة السوريين الذين هربوا من بلادهم وانشغل بالأعمال الوحشية التي يرتكبها “تنظيم الدولة الاسلامية”.
ووصف فيسك مخيم سعدنايل الذي يحتضن اللاجئين السوريين بأنه “مفجع”.
وقال كاتب المقال إن العديد من الأطفال السوريين اللاجئين في لبنان يعملون في جمع البطاطا والفاصوليا والتين من الحقول في سهل البقاع، مضيفاً أن العديد من هؤلاء الأطفال يتعرضون للضرب بالعصي أثناء عملهم في صورة شبيهة بزمن العبيد.
وألقى فيسك الضوء في تقريره على الطفل عبد الله البالغ في العمر 11 عاماً، الذي توفي بعدما ابتلع حلزون متعفن اثناء عمله في ورشة للبناء الأسبوع الماضي، وقد اخفى أمر ابتلاعه الحلزون عن أهله خوفاً من معاقبته اياه، فدفع حياته ثمناً لذلك.
وأضاف كاتب المقال أن عبد الله هو واحد من 200 الف طفل لاجيء سوري يعملون قسرياً في لبنان، مشيراً إلى انه عند انتهاء الحرب المدمرة في سوريا ،فإنه سيترتب على هؤلاء الأطفال إعادة بناء بلدهم شبه المدمر، موضحاً أنهم سيعودون الى سوريا نصف متعلمين، وقد عاشوا طفولة قاسية وأجبروا على العمل في سن مبكرة والنوم في أكثر المخيمات قذارة.
وكشف فيسك خلال تجوله في المخيم عن وجود مهنة مقاول أنفار، والتقى بأحدهم ويدعى رضوان أبو خالد وهو مسؤول عن توظيف الأطفال في الاراضي الزراعية ويدفع لهم أقل من جنيه استرليني يومياً ، وأكد أبو خالد أنه لا يستطيع زيادة أجور الأطفال لأنه بحاجة لتأمين مواصلاتهم الى الحقول يومياً، إضافة الى انه يستأجر الحقول من اصحابها اللبنانين.
وبادرت احدى المؤسسات غير الحكومية مؤخراً بمساعدة الأطفال السوريين اللاجئين في لبنان، إلا أن فيسك يصف مأساتهم بأنها كبيرة، إلى حد أن بعض مجالس البلديات في لبنان لا تسمح بأن يدفن اللاجئين السوريين موتاهم في مقابرها، إلا أن أحد اللبنانيين الخيرين تبرع بقطعة من الارض لدفن السوريين، وتعد اليوم مقبرة الفاعور، المكان الوحيد في لبنان، يدفن فيه المسلم والمسيحي في مكان واحد.))
تحية احترام وتقدير لاخي الغالي والعزيز الاخ مأمون أخي وابن بلدي
أنا هنا فقط لالقي السلام عليك وطبعا لكل الاعزاء المحترمين والمحترمات ولا اعرف ان كنت اصلا ستراه او ترد وشكرا ههه
طبعاً سأراه وأكيد سأرد …وكل تحية لك مني عشر امثالها وزيادة 🙂 .. تسلمي أختي الله يحفظك ويديمك
شكرا على الرد أخ مأمون اردت ان اكلمك طبعا بالنسبة لنورت العزيزة لكن ولسوء الحظ مضطرة اخرج الان سأحاول ان انتهز فرصة وجودك على نورت وألقي التحية والسلام عليك مرة أخرى !!!!!
الى ذلك الحين أدعو الله عز وجل ان يقدر لك ولشامنا ولنا جميعا النصر القريب وكل ما هو يحبه ويرضاه راضين بحكمه جل وعلا مع التحية والاحترام
ولا يهمك أختي .. انا كمان كان لازم اطلع قبل شوي بس بقيت خوفاً ما تسأليني سؤال وانا مو موجود وتفتكريها مقصودة … تصبحي على خير وبامان الله ..
بعد التخاذل العربي بحق اللاجئين السوريين نتمنى من الايادي الاوروبيه العفيفه ان تمد الايادي لشعب سوريا الجريح فالاشقاء العرب خربوها وقعدو على تلها !!!
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الشكوى لغير الله مذله ومهانه