(CNN) — في الوقت الذي تقول فيه قوات الأمن المصري إنها سيطرت على مقراعتصام النهضة، تبرز عدة اسئلة حول قدرتها على السيطرة بشكل كامل على المكان، وفرض الأمن في المنطقة، وما اذا كانت ستنجح في فض اعتصام رابعة العدوية كذلك في أقل الأضرار.
وقد خفف أنصار جماعة الاخوان المسلمين من وطأة هذا الفض، وأكدوا في رد على سؤال لـ CNN بالعربية على صفحتها على فيسبوك، أن “المشكلة ليست في رابعة والنهضة، فحتى لو تم فض الاعتصام من الممكن أن يعودوا أو يعتصموا في مكان آخر،” بحسب ما قال نور الدين.
واستنكر وسام أبوضى الأمر وقال:” ده مش فض.. ده إبادة جماعية.”
أما بهاء أبو زينة، فيقول: “ان الجهد والوقت الذي صرفناه في بلاد الشام لتعزيز مفهوم اللامركزية هناك, يجعلنا اكثر إصرارا على اعادة الحق للاسلاميين في مصر، وتفعيل السلطات الثلاثة بعدها للخروج من الازمة الراهنة.”
أحمد خضري فيعتقد أنه حتى لو نجحت قوات الأمن في فض الاعتصام، فإنهم لن ينجحوا في احتواء غضب “شعب مصر كله.”
أما عزة بشيرناجي فتقول: “ربنا معاهم.. وبحق الدماء .. برضه في ناس غلابه بينهم، همه حاطينهم دروع بشرية.”
وهناك من يطالب بعودة الاستقرار، فقد علق محمود مجدي قائلاً: “يارب نخلص ويحصل الاستقرار ده بقه إللي بندور عليه من ساعه الثوره ما حصلت.”
فتاة الاسلام تتوقع “نهاية أسوأ من نهاية سوريا للأسف ﻷن فئة من الشعب المصري ذهبت مع الظالمين ضد اخوانهم، وهذا ما يجر عليهم وبال قراراتهم.”
من جهته، قال مروان أحمد، إن “قوات الشرطة فضت اعتصاماتهم فعلا وفي وقت قياسي.”
كما علّق محمد ابو العز قائلا إن “هذه اعتصامات ليست سلمية .. فوقوا بقه كفاية غيبوبة.”
منصورة هارون علقت: “حتى وإن نجحت ولكن العاقبة ستكون عكس ما توقعوا.”
المشكلة الان ان الإعلام المصري سيعتبر بان الريس مرسي وحلفائه هم المسؤولين عن مقتل ال١٢٠ مصريا في الاعتصام لا نهم لم ينصحوهم بفض التظاهر والرضوخ العسكر
وقال ماذا وكان العسكر يحارب التدخل الأميركي والأجنبي في مصر وانه لا يعلم بانه يقدم لهم امن مصر على طبق من ذهب عيار ٢٤ خليجي ١٠٠٪ مرصع بالألماس
برضو
على كل ربنا الحامي وأنا مش مع هيدا ولا هيداك
ولكن الكل يستغل الشعب