مئات السوريين يفرون إلى لبنان

الله يجازي الي كان سبب نزوح وتشريد السورين الى الاردن وتركيا ولبنان
والله اني حزينة لهكذا وضع الى اين الى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وقال رئيس المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن إنه “سُمع إطلاق نار ليلا في بلدة القصير”، مضيفا أن مئات السكان هربوا على الفور إلى لبنان.
وإلى الشمال، قال عبد الرحمن إنه سُمع إطلاق نار خلال الليلة نفسها في عدة أحياء من مدينة حمص التي دخلها الجيش منذ عدة أيام.
وفي سياق متصل، أفاد رئيس المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن وحدات من الجيش السوري تؤازرها دبابات وناقلات جند انتشرت السبت في قرية الناجية القريبة من الحدود التركية، حيث يتجمع آلاف اللاجئين على الطريق المؤدية من
جسر الشغور (شمال غرب) إلى اللاذقية (غرب).
********
ما شاء الله .. كلو رامي عبد الرحمن ..أخبارنا كلها ناخدها من رامي عبد الرحمن ،، يعني بامكان رامي عبد الرحمن هلق يألف قصص وحكايا ألف ليلة وليلة اذا بدو وما حدا يقلو وين رايح ..
اما شو مصداقية رامي عبد الرحمن ، وشو مصداقية الأخبار اللي عم ينقلها وهو موجود بلندن فهاد آخر همهم ..
وبعدين لانه سُمع اطلاق نار الناس هربت على لبنان ،، يعني من أجل كم رصاصة العالم صارت تترك بلدها وتنزح !!! .. غريب والله

■worrod* في حزيران 26, 2011 | الله يجازي الي كان سبب نزوح وتشريد السورين الى الاردن وتركيا ولبنان
والله اني حزينة لهكذا وضع الى اين الى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وفرار بشار الكلب على جهنم بيكون ان شاء الله وكل أعوانه الإيرانين المستعمرين المحتلين أحفاد عبدالله بن سبأ اليهودي مؤسس مذهبهم اللعين

ههههههه خبر صحيح بس لزيادة العلم الي راحوا على لبنان كلهم من عائلات المسلحين الي داعمهم (ك) سعد الحريري بس فشروا بدهم يلعبوا بسوريا ههههههههه
تويتر ممكن تاكل او تاكلي (خ) لسع بكل مقال نازل عم تبين مستواك حاج ملينا علاك

سأروي لكم قصة صغيرة حصلت معي شخصيا ولكنها تثبت بالدليل القاطع أن السيد رئيس الجمهورية من المستحيل أن يكون إصلاحيا أوحتى قادرا على فهم ما يعني أن يكون شخصا ما رئيسا للدولة.
بعد لقاء صحفي لأخي نزار نيوف مع قناة الجزيرة عام 2001، قال فيه ما قاله عن فساد السلطة في سوريا، اصدر الرئيس بشار الأسد قرارا بفصل كل أفراد العائلة من عملهم دون استثناء، حاولنا خلال عشر سنوات أن نقول له بأن أسلوب العقوبات الجماعية لا يليق إلا بالفاشيين والنازيين، وأن قراره غير قانوني. طبعا لم نحصل على رد خلال عشر سنوات. في عام 2009 استطعت أن أوصل رسالة إلى ضابط كبير في الاستخبارات العسكرية،شارحا له هذا الوضع المأساوي لاسيما فيما يتعلق بأخوتي المقيمين في سوريا ولديهم عائلات وليس لديهم الحق في ممارسة أي عمل. وصلني خبر أكيد وأنا واثق منه بالمطلق أن طلبنا بعودة حقوقنا كان على طاولة رئيس الدولة، وكتب عليه مع عدم الموافقة بعودتهم للعمل. طبعا المفاجأة لم تكن في قرار السيد رئيس الجمهورية، ولكن في اعتقادنا لعشر سنوات أن الاستخبارات هي من يقف وراء حرماننا من حقوقنا، اعتقاد خاطئ بكل تأكيد، لأن الجهات الأمنية أعدت تقريرا موافقة به على عودتنا إلى العمل، لكن الرئيس بشار الاسد قال بالحرف الواحد لن يعودوا إلى عملهم حتى يتوقف أخوهم عن شتمي شخصيا وشتم عائلتي” والسن بالسن”
فمن يفكر بهذه الطريقة من المستحيل أن يكون إصلاحيا، وأنا لا أناقش هنا لا الديمقراطية ولا الإصلاح ولا قانون الأحزاب السياسية، بل أناقش موقفا أخلاقيا يجب أن يتمتع به رئيس الجمهورية، فإلى جميع المتفائلين بالإصلاح أقول لهم تمعنوا جيدا بهذه القصة لتعرفوا آلية التفكير عند قائد من المفترض أن يكون رئيسا لجميع السوريين وليس للبعثيين فقط أو الموالين
صلاح نيوف : فيس بوك