أطلق مركز إبن خالدون للدراسات الإنمائية، مبادرة جديدة لبدء المصالحة الوطنية وحل الأزمة التي تمر بها مصر حاليا، تبدأ بالعفو عن الرئيسين السابقين لمصر محمد حسنى مبارك، ومحمد مرسي، وذلك لتحقيق المصالحة الوطنية وخريطة الطريق وقاموا بتسلميها للمستشار عدلي منصور رئيس مصر وأمين المهدي وزير العدالة الإنتقالية لبدء تنفيذيها.
وطالب سعد الدين إبراهيم مدير مركز ابن خالدون، وأحد أبرز السياسيين المصريين الذين يتمتعون بعلاقات دولية كبيرة، رئيس الجمهورية الرئيس المؤقت للبلاد المستشار عدلى منصور، بإصدار عفو رئاسي عن الرئيسين السابقين مبارك ومرسي، مؤكداً على أن خروجهما ستكون بادرة لإجراء مصالحة وطنية واسعة مع النظامين السابقين، مستشهداً بتجربة “نيلسون مانديلا ” فى جنوب أفريقيا.
وأكد إبراهيم على وجوب وقف العنف وسفك الدماء في مصر، وتحقيق العدالة الإنتقالية حتى لا تدخل مصر في حرب أهلية، مؤكداً على أن توقف العنف سيفتح الباب للمصالحة الوطنية بين طوائف الشعب، مشيراً إلى أنه من غير المقبول أن يتم إدانة أكثر من 80 % من الشعب المصري.
وأكدت داليا زيادة مديرة المركز على أنهم قدموا مشروع المصالة الوطنية إلى المستشار منصور، والمستشار أمين المهدى وزير العدالة الانتقالية، والذي حمل المطالبة بالعفو عن مبارك ومرسي، وإجراء مصالحة على المستوى الدينى والإجتماعى، وبعدها المصالحة السياسية.
كما شارك في مؤتمر الإعلان عن المبادرة الدكتور علي الدين هلال أمين إعلام الحزب الوطني المنحل، والذي كان يرأسه الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك معلنا عن تأييده للمباردة.
ما خارطة الطريق هذه جابت مرسي ونزلت مرسي كرمال ترجع حسني وتجلس حسني
ولكن اذا كان هذا حلا لقيام مصر (واكيد مستبعد كتير)وإعادة الأمن لأهلها وسحب الأسلحة الموجودة وان كانت قليلة ، وقص لسان كم مذيع ومقدم (متل الفوفو عكاشة وأمثاله)
فليكن خذا الحل المهم ان تتوقف قصة سفك الدماء وان يعود الناس لأعمالهم وحياتهم وهكذا
وهزي يا نواعم …
انه أجمل سيناريوا العفو على الجميع الاعمر اديب
!!!! و لماذا مرسي!!؟؟؟
انتم تقولون، فقد احتجزنا لدواعي امنية و خوفاً لحياته!!!
والان تريدون بان تعلقونه مع المجرم مبارك، لماية وجهكم!!!!!
سوف لن ترو يوم واحد بحياتكم يسر، لان ظلمتوا و خنتو و انقلبتوا!!!!
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc1/999373_496541380424787_488613395_n.jpg
https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc1/1005292_274996855971389_1227518114_n.jpg
الصلح خير وسيقبل به االرئيس مرسي العالم كله بخيره وشره يعلم من النزيه ومن الخائن و الشعب المصري برهن للجميع بأن يد الله هيا العليا وقد قالها في رابعة العدوية هيا لله هيا لله فإن لم تكن لله فلن تكن لأحد منهم . الشهيد شهيد …والجبان جبان…. ألم تصحوا يا مسلمين من نومكم إن مرسي خطئه الكبير أحبه كل شريف في أمتنا وتمنى في مكنوناته ان يكون امير المؤمنين بدل عدة امراء خانعين دفعوا رشوة الا كبيرهم مفتي الديار أوباما وهددوه بزوال عرشهم وزحف المسلمين من كل دول العالم لنصرته………………….الله لله لو حكمنا رجل مثل حجم الدكتور مرسي وانظمت السودان وليبيا الى الغالية مصر واتسعت الرقعة وعم السلام في بلاد المسلمين سيحكمون العالم بالقسط والعدل
ان قبل فقد خان من نزلوا يدافعون عن شرعيته بدماءهم
مباردة جيدة لكن الأنانية والبحث عن فتات الدنيا سيفشلها ……………….الجزائر