القاهرة، مصر (CNN) — تعرض الكنيس اليهودي في القاهرة لهجوم بعبوة حارقة بدائية الصنع الأحد، ألقاها مجهول من فندق مقابل للمعبد وتمكن من الفرار قبل القبض عليه، وذلك في حادث يتزامن مع محاكمة القضاء المصري لعدة مجموعات قيل أنها كانت تخطط لضرب أهداف لليهود وأخرى للأجانب في البلاد.
واشتعلت العبوة التي كانت موضوعة في حقيبة، عند الرصيف المقابل للمعبد، دون أن تسفر عن إصابات أو خسائر، وأظهرت نتائج الفحص الميداني أنها تتكون من أربعة قوارير بنزين وزجاجات تحوي سائل حامض الكبريتيك، وقطعة قطن وعلبة كبريت وولاعة، الأمر الذي تسبب باشتعال المكونات بعد تحطم الزجاجة.
وأشار بيان لوزارة الداخلية المصرية أن مجهولا “قام في الساعة السادسة والربع صباحا بالصعود لفندق بانوراما بالطابق الرابع بالعقار المواجه للمعبد اليهودي بشارع عدلي، حاملا حقيبة متوسطة الحجم، وطلب حجز غرفة لإقامته.”
وتابع البيان أنه لدى وجود الشخص المعني بصالة استقبال الفندق، “غافل الموظفين وألقى الحقيبة نحو رصيف الفندق، مما أدى لاشتعال محتواها ولاذ بالفرار من خلال ممر صغير.”
وبحسب وزارة الداخلية، فإن الهجوم لم يتزامن مع وجود أي أفواج سياحية في المعبد، وقد عثرت الشرطة على بقايا الحقيبة وملابس ومتعلقات للجاني الذي تتكثف الجهود لضبطه.
وكانت مصر قد أعلنت قبل أيام أن نيابة أمن الدولة العليا تجري تحقيقات مع 26 متهما، يعتقد أنهم كونوا خلية توصف بأنها “إرهابية” تتبع تنظيم الجهاد المتطرف المحظور، بعدما دلت عمليات الاستجواب إلى أنهم خططوا لشن هجمات ضد منشآت حيوية وعمليات ضد سائحين أجانب وحيازة أسلحة وذخائر وعبوات ناسفة.
وقالت النيابة الأحد إنها كشفت لدى المتهمين مطبوعات وأوراق تروج لفكر التنظيم وخططه المستقبلية، وقررت حبسهم 15 يوما على ذمة التحقيقات، في حين قالت مصادر صحفية غير رسمية إن الخلية كانت تخطط لتنفيذ هجمات ضد ضريح الحاخام “أبوحصيرة” خلال زيارة يهود إليه.
كما أفادت أن بعض عناصر التنظيم سافروا إلى السودان للالتحاق بحقل “الجهاد” في دارفور والتدريب هناك على عمليات التفجير من أجل القيام بعدد من الأعمال، منها محاولة تفجير بعض السفن الأمريكية العابرة بقناة السويس، إضافة إلى رصد عدد من البنوك داخل مدن القاهرة والإسكندرية لتفجيرها بالكامل.
يذكر أن ضريح “أبوحصيرة” يعود للحاخام اليهودي يعقوب بن مسعود الذي عاش في القرن التاسع عشر، وقد أقيم له مقام في قرية “دميتوه” في محافظة البحيرة شمال غرب العاصمة المصرية.
وبعد توقيع معاهدة كامب ديفيد للسلام بين مصر وإسرائيل عام 1979 طالب اليهود بتنظيم رحلات رسمية لهم للاحتفال بالمولد والذي يستمر أسبوعا، ويجري عادة في يناير/كانون الثاني، بتنسيق مع سلطات الأمن المصرية، ويستقطب الحدث آلاف الإسرائيليين.
وتجري الاحتفالات وسط معارضة الكثير من القوى المصرية التي نقلت القضية إلى المحكمة الإدارية التي أصدرت قرارين عام 2001 و2004 بحظر الاحتفال دون أن يتم تطبيقهما بشكل كامل.
وقد منعت القاهرة الاحتفال العام الماضي، لكنها عادت وسمحت به هذه السنة، وقالت قوى المعارضة في البلاد إن ذلك جرى بقرار رسمي من رئاسة الجمهورية.
كما ينظر لقضاء المصري ينظر حالياً في مجموعة من الملفات الأمنية، بينها محاكمة لخلية على صلة بحزب الله اللبناني بتهمة التحضير لهجمات ضد أهداف محلية وأجنبية، يصل بعضها إلى ضرب سفن في قناة السويس.
على كل حال ما حدث بالقاء زجاجة المولوتوف كله لعب عيال ،،، فمن المعروف ان زجاجة المولوتوف مجرد صوت سخيف لا يضر ، فهو عبارة عن زجاجة موضوع بيها بنزين وتوضع فيها خرقة كسدادة ثم تُشعل الخرقة وتُقذف الزجاجة فتنفجر بفعل الضغط ،،، اذا لم يكن فيها مواد كالمسامير او غيرها فهي غير مؤذية …
ولله انا ارى اليهود الصهاينة اقل خطر من اخرين اخلاقهم يهودية و ان لم تكن ديانتهم كذلك فالاول معلوم العداوة و الثانى اخ يضرب فى الظهر
■TopQuality في شباط 22, 2010 |
يا عربي!!!! الآن بعد فُضِح الأمر أصبحت المسالة ( اصالة ) ، وقبل ذلك كان الجميع ينتقد أن في مصر كنيس يهودى واحد ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
والله عندك حق يا أخ توب ، أشكرك
أنا أول مرة أدخل هذه الجريدة ووجدت هجوم كبير على مصر
والمهم ان كما يقولون (ماحدش داسلهم على طرف)
شكرا أخت كوكي عادل على هذه المعلومات القيمة
أنصفتينا
الهجوم على مصر من اشخاص معلومين الاسماء و الجنسية يدعون انهم فرسان الحق و بهجومهم على مصر ما ظلمونا ولكن كانوا انفسهم يظلمون تبقى يا مصر ارض الانبياء و جيش صلاح الدين و منبع العلم و النور
ليس الحدث توب كواليتى هو احداث ضرر انما هو تسجيل موقف شعبى ضد اليهود قتله الانبياء و اعداء الله
احترم رايك اخي ابن الكنانة ، لكنني لا اوافق عليه ، فانت عندما تفعل هذا الفعل في بلدك وبين اهلك ، فان ذلك خارج عن القانون ، ثم ما يدريك أن يتأذى أوحتى يموت أحد ابناء بلدك من جراء هذا العمل حتى لو كان يهوديا ولكنه مصريا ،،،، عندما نحارب يا أخي فاننا نحارب وجها لوجه ولا نخاف العدو مثل ما يخاف هو ويحاربنا من وراء جُدُر ….
لا يا ابن أرض الكنانة
لا يا أخي ، بل يجب عليك أن تقف مع الحق
فلو كان النصراني على حق فيجب أن تقف معه حتى لو كان ضد المسلم
اذا كان ظالم لهذا النصراني
فالمبدأ أن تقف مع الحق بصرف النظر عن الدين
وفي حالة فلسطين ، فاليهودي هنا هو الظالم فعلينا أن نقف مع الفلسطيني
المسلم والمسيحي
أعتذر منك لتدخلي
ASSALAMO 3ALAIKOM BROTHERS AND SISTER
IF YOU READ THE COMMENTS YOU’LL FIND THAT ALL EGYPTIAN BROTHERS AND SISTERS DO UNDERSTAND THAT WE HAVE TO RESPECT THE HUMANITY OF ALL PEOPLE REGARDLESS TO THEIR RELIGION
I AGREE WITH YOU SISTER MAHA
THANK YOU SISTER KOKY
BROTHER SON OF KENANA LAND YOU SAID WHAT I INTENDED TO SAY
DO YOU KNOW WHAT I DO RESPECT IN THE PRESIDENT OF YEMEN
THAT HE DOESN’T ALLOW HIS JEWISH CITIZENS TO IMMIGRATE TO OCCUPIED PALESTINE AND JOIN OUR ENEMY
AND I HOPE YOU ALL KNOW WHO IS OUR ENEMY AS I BELIVE SOME COMMENTERS DO HAVE DIFFICULTIES TO UNDERSTAND
AND I THINK THEY ARE STILL TOO YOUNG AS THEIR PHOTOS TELL
اوافق شهيره على رأيها فالحق يجب ان يكون محايداً لايعرف دين ولالون ولا هوية ولنا في ذلك محمداً عليه السلام قدوة حسنة كان مع الحق ولم ينحاز لاي جانب وقد ناصر عليه السلام يهودياً شكى مسلماً أساء اليه . هذا ان دل على شيء فإنما يدل على ان الاسلام دين مودة لايفرق بين احد ولي رأيي بأن الكنائس والمساجد والمعابد خط احمر لايجب تجاوزه فهي دور لعبادة الرحمن فإن لم أأمن بها فأين الامان؟ ومن فعل ذلك ماهو الا جاهل ظال لنفسه ولغيره لم يهدم مسلماً معبداً ولا كنيسة فمن اعطاه هذا الحق الا عقله الضال فله منا الدعاء بالهدايه.
I AGREE WITH YOU SISTERS MAHA AND BAGHDAD
THANK YOU SIS KOOKY
YOU SAID WHAT I WANTED TO SAY BROTHER SON OF KENANA LAND
WE HAVE TO RESPECT THE HUMANITY OF ALL PEOPLE REGARDLESS OF THEIR RELIGION
I RESPECT THE PRESIDENT OF YEMEN AS HE DISALLOWS HIS JEWISH CITIZENS TO IMMIGRATE TO OCCUPIED PALESTINE AND JOIN THE ARMY OF OUR ENEMY
AND YES I BELIVE SOME COMMENTERS HAVE DIFFICULTIES TO UNDERSTAND WHO IS OUR ENEMY
to
EGYPTIAN NADEEN
thanx 4 your nice words
may allah watch over you and keep you save
i respect you really 4 those an amazing words
plz keep in touch
انا لست مسؤلا عن البعض انا اتكلم بلساني …………عجيب
أنا أقلول أنه إذا كانت المداخلات نابعة من عقلية المعلق ومستواه الثقافي سيكون التواصل أفضل..
ولا داعي لنقل المعلومات من غوغل…….
كلنا نمتلك غوغل و محركات بحث أخرى.
فالتظاهر بالثقافة أمر منبوذ وشكراً.
I RESPECT YOUR OPINION BROTHER JOE
HOWEVER NOT ALL OF US HAVE AN ARABIC KEYBOARD NOR ENOUGH TIME TO USE AN ONSCREEN KEYBOARD
I APPRECIATE YOUR DELICATE RESPONSE SIS KOKY
ALLAH BLESS YOU AND ALL MUSLIM PEOPLE
والله أول من مرة أعرف أن هناك معبد يهودي بالقاهرة ، وإتضح أنه بشارع عدلى ، يا نهار مدوحس ومشفلط وأى نهار ثاني ملوش ملامح بالعامية المصرية أو بلغة الشارع يليق بهذا التعليق ، وللتصحيح بالخبر أعلاه :
” يذكر أن ضريح “أبوحصيرة” يعود للحاخام اليهودي يعقوب بن مسعود الذي عاش في القرن التاسع عشر، وقد أقيم له مقام في قرية “دميتوه” في محافظة البحيرة شمال غرب العاصمة المصرية.”
القرية إسمها ” ديموه ” وليس ” دميتوه ” التى يوجد بها المقام ، ولكن المضحك بالأمر حسب الخبر أنه للحاخام اليهودي ” يعقوب بن مسعود ” والبسطاء فى قرية ” ديموه ” والقرى التابعة لها ومن بعض المدن يزوروا هذا المقام على أنه لولى من اولياء الله الصالحين ، ويذهبوا بالهدايا ، وطبعاً كلها بدع ، ولكن أضحك بشدة عندما أتخيل هؤلاء إذا عرفوا أن هذا المقام الذى يزوروه من سنوات لحاخام يهودي .
للاسف يا اخت شهيره فيه بعض العرب من ضعاف النفوس بيعتبروا ان مجرد الشتيمه فى مصر هى جهاد فى سبيل الله!!!!!!!