يبدأ رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني الأحد، زيارة إلى الولايات المتحدة تستغرق أسبوعا، يجري خلالها محادثات مع مسؤولين أميركيين.
وذكر بيان أصدرته رئاسة الإقليم، أن بارزاني سيلتقي خلال الزيارة الرئيس باراك أوباما وأعضاء في مجلس الشيوخ، لمناقشة جهود القضاء على تنظيم الدولة الإسلامية داعش، ومستقبل العلاقات الكرديةـالأميركية.
وأكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية ماري هارف، أن بارزاني سيلتقي أيضا مساعد وزير الخارجية توني بليكن لبحث الحملة العسكرية ضد داعش.
وتأتي الزيارة بعد أن مررت لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب نهاية الأسبوع الماضي، مشروع قانون يفرض شروطا على بغداد مقابل تخصيص مساعدات عسكرية أميركية للعراق بقيمة 715 مليون دولار من ميزانية الدفاع لعام 2016.
وينص المشروع على تخصيص المبلغ المذكور للقوات المشاركة في القتال داعش، على أن يذهب 25 في المئة منه مباشرة إلى قوات البيشمركة والقوات السنية.
واشترط القرار صرف الـ75 في المئة المتبقية بعد أن تقدم وزارتا الدفاع والخارجية ما يثبت التزام الحكومة العراقية بعملية المصالحة الوطنية، وفي حال فشلتا في إثبات ذلك، يذهب 60 في المئة من المبلغ المتبقي للقوات الكردية والسنية.
ورفض مجلس النواب العراقي خلال جلسة عقدها السبت في بغداد، مشروع القانون الأميركي.
وقال المجلس في بيان إن القانون الذي يقضي بالتعامل مع بعض مكونات الشعب العراقي بعيدا عن الحكومة الاتحادية، يشكل تدخلا سافرا في الشأن العراقي وخرقا للقوانين والأعراف الدولية، ونقضا لالتزام الولايات المتحدة في اتفاقية الإطار الاستراتيجي، بضمان وحدة العراق وسيادته واستقلاله.
محاربة داعش تتصدر محادثات لبارزاني في واشنطن
ماذا تقول أنت؟
هذا رجل والله قاءد و زعيم جيد جداً الله يخليك للامة الكردية …
هو ابناءه في الجبهات، حتى بنا بيت في نصف الجبهة ليتردد بين حين و الاخر …
الله يحميكم و ينصركم على اعدائكم … ان شاءالله ترجع ب السلامة ياابو مسرور
امين يارب العالمين
سود الله وجه داعش و من يدعم و يلتحق ب داعش … امين يارب العالمين
ورفض مجلس النواب العراقي خلال جلسة عقدها السبت في بغداد، مشروع القانون الأميركي.
وقال المجلس في بيان إن القانون الذي يقضي بالتعامل مع بعض مكونات الشعب العراقي بعيدا عن الحكومة الاتحادية، يشكل تدخلا سافرا في الشأن العراقي وخرقا للقوانين والأعراف الدولية، ونقضا لالتزام الولايات المتحدة في اتفاقية الإطار الاستراتيجي، بضمان وحدة العراق وسيادته واستقلاله.
===============
ارض العراق اصبحت ممر ارهابي لكُل من يحمل سلاح ويقتل بعباد الله بغير حق والبرلمان العراقي يقول تدخُل بالشئون العراق الداخليه !!!!
البرلمان العراقي مُتوهم بان اعضائه ووزرائه ورئيسهم هم من يحكمون !!