اعتذر الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم الجمعة 4 مايو/ أيار، عن تصريحاته بشأن اليهود، مؤكدا أن “المحرقة هي أبشع جريمة في التاريخ”.
وذكر عباس، في بيان له، إنه لم يكن يقصد مهاجمة اليهود وإنه يحترم الديانة اليهودية.
وجدد الرئيس الفلسطيني إدانته للمحرقة، ووصفها بأنها “أبشع جريمة في التاريخ”.
وكان عباس قد تعرض، لهجوم شرس بعد كلمته التي ألقاها أمام المجلس الوطني الفلسطيني، الإثنين، والتي اعتبر فيها أن المجازر التي ارتكبت بحق اليهود لم تحدث لأسباب دينية بل بسبب الدور الذي لعبه يهود أوروبا على الصعيد الاقتصادي.
وقال نتنياهو في بيان نشره الأربعاء، إن عباس تحدث مجددا عن “أكثر الشائعات الكاذبة حقارة” ضد السامية، في حين أكد مبعوث الأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف إن الرئيس الفلسطيني كرر “الافتراءات” التي تستخدم لمعاداة السامية، وشدد على أن هذه التصريحات لا تخدم مصلحة الفلسطينيين ولا السلام في الشرق الأوسط.
المجلس الوطني الفلسطيني !! يعني تريدون تقنعونا يوجد دوله اسمها فلسطين ولها مجلس ورئيس !!!
اولاً طولت عالاعتذار وهذا شيء بحد ثاته غريب !
وبعدين انت ما فيك شيء من الرئاسه الا الاسم , انت ما لحقت مندوب اسرائيلي عن اصغر وزاره باسرائيل , انت رئيس شفتات نهاري فقط ! انت من يظهر جُندي اسرائيلي واحد تختبأ انت وكُل مؤسساتك العـاهره والا اذانك يشلعوها لك
ابـوك على ابو الي جـابك نغـل ابن نـغل
اكثر بني ادم مُقرف عرفهُ التاريخ هو انت