تساءل مذيع تلفزيون الـ “بي بي سي” العربية عن الأنجازات العسكرية التي حققها وزير الدفاع المصري عبدالفتاح المصري حتى يستحق رتبة مشير.

كما تساءل: “كيف يمكن لرئيس مؤقت أن يعطي صفة لوزير الدفاع وهو لم يكمل سنة في منصبه؟”.

من جهته أجاب اللواء جمال أبو ذكري أن السيسي يستحق الرتبة التي حصل عليها لأنه وحد مصر وكافح الارهاب, على حد تعبيره.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

    1. صباح النور عزيزتي سامية ..اسمعي شو عم يقول اللي ناقل الصورة حتى الكل يتأكد أنها مسخرة تمام
      ……للناس اللى مندهشه من خبر ترشح السيسى للرئاسة
      امبارح فى معرض الكتاب لقينا كتاب انجازات السيسى
      بسال صاحب الفرش ايه دا نزل امتى ممكن اصوره
      قالى صوره يا باشا صوروافضح **** تيييت بقوله ليه كدا انت مش سيسى ولا ايه ؟
      اخذنى على جنب وقالى ياباشا المخابرات هيا الى طابعة الكتاب دا واجبرتنا اننا نشترية علشان نعرضه ونبيعه وعامله كتاب غيره كمان وورانى الكتاب ،
      سالته بكام : قالى ب 10 جنيه
      طيب بعته منه حاجه قالى يا بيه دا احنا نزلنا التحرير امبارح فى عز الهيصه دى مبعناش 20 كتاب على بعض دول عالم ولاد *** تييييت .
      وواحده اشترت الكتاب علشان تبوس الصوره وتحضنها !!
      ولا اى اندهاش لخبر الترشح ،، دا الراجل حلم بالرئاسة يا جماعه وساعة الاوميجا واهوا الحلم بيتحقق

  1. صباح الخير نور …..الظاهر انه من كثرة انجازاته حتى اصبحت تؤلف عليه الكتب
    الأسئلة المطروحة أعلاه تؤكد على ان مصر تمر بفترة مهازل لم تشهدها من قبل

  2. عرب، لو نزل الرسول الأعظم عليه الصلاة و السلام الان لمزق رسالته، عبيد بالوراثة من آل بشار لآل سوسو

  3. حاشة لله يا خان لو حبيبنا الرسول سيد الخلق سيدنا محمد ان يمزق رسالة الله للعالمين
    ليس من المعقول انت تتكلم بهدا النحو
    الاسلام اكبر من فئة ضالة تروي قليلا قبل ان تكتب ويخونك التعبير فتصير انت من الضالين
    الحمد لله على نعمة الاسلام

  4. عزيزتي كاتيا لم تكن لتبقى هذه الفئة المجرمة لولا خضوع شعوبها، و كما تكونوا … و لم ينشر الاسلام ليصل الى مليار و نصف الا برجال حملوا راية الله جل جلاله في قلوب صادقة، مؤمنة و ليس بقلوب متحجرة تكفر و تقتل كل من لا يسلك مسلكها و كله بأسم الاسلام؟ اصبحت الامة كوكتيل من المنافقين و الطبالين للزعماء هل هذه امة،؟ هل هؤلاء اتباع محمد(ص)؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *