(CNN) — وجهت شخصيات من جماعة الإخوان المسلمين وقياداتها في مصر وقطاع غزة التهنئة للرئيس التركي المنتخب، رجب طيب أردوغان، بمناسبة فوزه بالانتخابات الرئاسية، وبرز في هذا السياق تهنئة الرئيس المصري المعزول، محمد مرسي، إلى جانب حركة حماس التي اعتبرت النتيجة “فوزا لفلسطين.”
وقال موقع حزب “الحرية والعدالة”، الذراع السياسية لجماعة الإخوان في مصر، إن مكتب مرسي “توجه بالتهنئة للرئيس التركى رجب طيب أردوغان بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية”، وقال في برقية التهنئة: “تهانينا ودعاؤنا بدوام التوفيق”.
كما وجه الحزب رسالة مماثلة قال فيها: “يتقدم حزب الحرية والعدالة بأسمى آيات التهنئة إلي الشعب التركي وحزب العدالة والتنمية بفوز السيد رجب طيب أردوغان رئيسا لتركيا في أول انتخابات رئاسية مباشرة تشهدها البلاد في تاريخها الحديث.”
وفي قطاع غزة، هنأت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” المسيطرة على القطاع أردوغان – المقرب من الحركات الإسلامية – بالفوز، وكتب عضو المكتب السياسي للحركة، عزت الرشق، على صحفته الخاصة على موقع “فيسبوك” قائلا: “من القلب وبكلّ الحب نهنّئ السيد رجب طيب أردوغان بفوزه بانتخابات الرئاسة التركية”.
وأضاف الرشق: “نبادله (أردوغان) الشعور نفسه، وهو يقول: اليوم فازت القدس وغزّة ورام الله، فكلُّ فلسطين تبارك لك هذا الفوز، وتحيّي فيك مواقفك الأصيلة الداعمة لقضيتها العادلة” على حد تعبيره.
هؤلاء الاخونج ……..كل يوم لهم موقف من الناس والاحداث فهم يدورون مع المنفعة حيث دارت !
و”اتلم المتعوس.. على خايب الرجا”
اردوغان مصر…وعياط تركيا
……
د.محمد مرسي : حزب أردوغان حزب علماني
هاجم الدكتور محمد مرسي رئيس حزب الحرية والعدالة في مقال نشره عام 2007 حزب العدالة والتنمية التركي معتبرا أنه حزب يوافق على علمانية الدولة, وأنه مختلف تماما في الأهداف والآليات والوسائل والغايات عما يريده الإخوان المسلمون.
والمفارقة أن الإخوان أطلقوا على مرسي نفسه في عام 2012 “أردغان مصر” ليتسلم اللقب بعد المهندس خيرت الشاطر بعد خروجه من سباق الرئاسة, وذلك في إشارة إلى رجب طيب أردغان رئيس حزب العدالة والتنمية التركي.
واعتبر محمد مرسي خلال مقاله نشر عام 2007 على الموقع الرسمى للجماعة “اخوان اون لاين” إن جماعة الاخوان تختلف عن العدالة و التنمية اختلافًا بيِّنًا في الأصول والثوابت والأهداف والغايات.
واكد مرسي ــ والذي يصفه الاخوان في الدعاية له عبر الفيس بوك بانه اردوغان مصر ــ ان “هدفنا الأساسي هو أن يكون للمسلمين دولةٌ مسلمةٌ.. و نختلف عن الحزب التركى في الاليات و الوسائل”.
لاحظوا يسعده فوز حزب علماني …ولاحظوا المنطلق: الأخوَّة العامة، وانتشار الحرية، وتحقيق العدل في تلك البلاد”. !!!!!!
واعتبر مرسى ان حزب العدالة والتنمية التركي يعلن موافقته ورضاه على علمانية الدولة بالمفهوم الغربي المعروف ويختلف عن هدفنا الأساسي الكبير، وهو أن يكون للمسلمين دولةٌ مسلمةٌ “Islamic State” وليست دولةً دينيةً بالرؤية الخاطئة المحدودة كما يفهمها أهل الغرب على وجه الخصوص.
ومع كل ماسبق لايخجل العجل الابله ان يصرح “واعتبر مرسى انه “عندما يحدث في بعض البلاد الإسلامية فوزُ حزبٍ من الأحزاب الإسلامية المعاصرة- كما وقع أخيرًا لحزب العدالة والتنمية في تركيا المسلمة- فإن ذلك يُسعدنا من منطلق الأخوَّة العامة، وانتشار الحرية، وتحقيق العدل في تلك البلاد”. !!!!!!
واكد مرسي ان ” مَن أراد أن يصف حركته أو حزبه بأنه إسلامي فلا بد من أن يكون الإسلام، والإسلام فقط هو صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في منهجه وفي تطبيقه وسلوكه وفي أهدافه وغاياته وفي متابعته ومراجعته، وإلا فإنَّ العبرةَ ليست بالألفاظ والمباني ولكنها بالمقاصد والمعاني وليختر كل لنفسه ما يشاء، ولكن ليعلم الجميع أن الإسلامَ الصحيحَ بمنهجه الحق هو الذي يبقى وأنَّ ما عدا ذلك لا يقوى على الثبات والاستمرار” صهون والغاء كل المعاهدات معها …ورسالتك المشهورة الى بيريز المبدوءة ب كلب يهود …الخ ..الخ !!ا
اسمع كلامك !!!…اشوف فعالك !!!.
.فما شاء الله كل افعالك منذ قفزت الى الكرسي …تدل على الالتزام الكامل بما تقول !!ا
والدليل اصرارك على تطبيق الشريعة ثم الشريعة ورفض اي تطبيع مع دويلة بني صهيون،.وعدم تطبيق اي شيء غير الاسلام في مصر طوال عام ..ووقوفك لجانب المستضعفين من المسلمين في الشام وفلسطين وكل مكان ومخاطبتك بيريز بالكلب وليس بالغزيز الخ الخ الخ … مما ن دفع اعداء الاسلام لخلعك ..ولو اطعتهم لما خلعوك… ولا في السجن رموك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
………..و”اتلم المتعوس.. على خايب الرجا”
اردوغان مصر…وعياط تركيا
……
د.محمد مرسي : حزب أردوغان حزب علماني
• هاجم الدكتور محمد مرسي رئيس حزب الحرية والعدالة في مقال نشره عام 2007 حزب العدالة والتنمية التركي معتبرا أنه حزب يوافق على علمانية الدولة, وأنه مختلف تماما في الأهداف والآليات والوسائل والغايات عما يريده الإخوان المسلمون.
والمفارقة أن الإخوان أطلقوا على مرسي نفسه في عام 2012 “أردغان مصر” ليتسلم اللقب بعد المهندس خيرت الشاطر بعد خروجه من سباق الرئاسة, وذلك في إشارة إلى رجب طيب أردغان رئيس حزب العدالة والتنمية التركي.
واعتبر محمد مرسي خلال مقاله نشر عام 2007 على الموقع الرسمى للجماعة “اخوان اون لاين” إن جماعة الاخوان تختلف عن العدالة و التنمية اختلافًا بيِّنًا في الأصول والثوابت والأهداف والغايات.
واكد مرسي ــ والذي يصفه الاخوان في الدعاية له عبر الفيس بوك بانه اردوغان مصر ــ ان “هدفنا الأساسي هو أن يكون للمسلمين دولةٌ مسلمةٌ.. و نختلف عن الحزب التركى في الاليات و الوسائل”.
لاحظوا يسعده فوز حزب علماني …ولاحظوا المنطلق: الأخوَّة العامة، وانتشار الحرية، وتحقيق العدل في تلك البلاد”. !!!!!!
واعتبر مرسى ان حزب العدالة والتنمية التركي يعلن موافقته ورضاه على علمانية الدولة بالمفهوم الغربي المعروف ويختلف عن هدفنا الأساسي الكبير، وهو أن يكون للمسلمين دولةٌ مسلمةٌ “Islamic State” وليست دولةً دينيةً بالرؤية الخاطئة المحدودة كما يفهمها أهل الغرب على وجه الخصوص.
ومع كل ماسبق لايخجل العجل الابله ان يصرح “واعتبر مرسى انه “عندما يحدث في بعض البلاد الإسلامية فوزُ حزبٍ من الأحزاب الإسلامية المعاصرة- كما وقع أخيرًا لحزب العدالة والتنمية في تركيا المسلمة- فإن ذلك يُسعدنا من منطلق الأخوَّة العامة، وانتشار الحرية، وتحقيق العدل في تلك البلاد”. !!!!!!
واكد مرسي ان ” مَن أراد أن يصف حركته أو حزبه بأنه إسلامي فلا بد من أن يكون الإسلام، والإسلام فقط هو صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في منهجه وفي تطبيقه وسلوكه وفي أهدافه وغاياته وفي متابعته ومراجعته، وإلا فإنَّ العبرةَ ليست بالألفاظ والمباني ولكنها بالمقاصد والمعاني وليختر كل لنفسه ما يشاء، ولكن ليعلم الجميع أن الإسلامَ الصحيحَ بمنهجه الحق هو الذي يبقى وأنَّ ما عدا ذلك لا يقوى على الثبات والاستمرار” صهون والغاء كل المعاهدات معها …ورسالتك المشهورة الى بيريز المبدوءة ب كلب يهود …الخ ..الخ !!ا
اسمع كلامك !!!…اشوف فعالك !!!.
.فما شاء الله كل افعالك منذ قفزت الى الكرسي …تدل على الالتزام الكامل بما تقول !!ا
والدليل اصرارك على تطبيق الشريعة ثم الشريعة ورفض اي تطبيع مع دويلة بني صهيون،.وعدم تطبيق اي شيء غير الاسلام في مصر طوال عام ..ووقوفك لجانب المستضعفين من المسلمين في الشام وفلسطين وكل مكان ومخاطبتك بيريز بالكلب وليس بالغزيز الخ الخ الخ … مما ن دفع اعداء الاسلام لخلعك ..ولو اطعتهم لما خلعوك… ولا في السجن رموك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
شارتنا … يا اخا الايمان
اصبع واحد …ليسا اثنان
ليسوا اربعةٌ..يا مسلم ..
وسلِ القرآن!ا
……..
مذ كنّا ..كانت شارتنا ……..اصبعُ واحدُ.. رمزَ التوحيد
من ينس بلالا تحت الصخرِ..على الرمضاءِ يعاني وحيد؟!ا
هل ينسى مسلمُ في الدنيا احدٌ احدٌ ……رمزا لصمود؟!ا
…..
لكنّ المشرك شارتهُ……في دين الاشراكِ ..اثنانِ
ويشير باصابعِ إثنينِ……..كالرمز لقرني شيطانِ
……..
اما النصرانيُّ فشارتهُ….في الدينِ صليب مرفوعُ
يرمزُ لثلاثة اربابٍ …..الآبُ وروحً. …..ويسوعُ
……….
وترى الماسوني قد اومى…باصابعَ اربعةٍ صفرِ
ترمز ان الدنيا لهمُ………والباقي لفقرٍ او قهرِ
…………
فاختر يا مسلم شارتَنا….او فاختر شارةَ اشرارِ
لكن لا تنسى بان لنا ….جناتِ الله ……الغفارِ
وبان جهنمَ قد خلقتْ ……كي تحرقَ كل الكفارِ
والمسلم ان قلّد كفرا….لن ينجوَ من حرق النارِ
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xaf1/t1.0-9/10400033_812039398853186_8768798637635412112_n.jpg
يوم سقطت دولة الخلافة/وسقطت الامة على اثرها/ لآخر مرة !ا
……
في 3/آذار/1924م ارتكب البرلمان التركي اعظم جريمة بحق الاسلام والمسلمين حين رضخ لامر المجرم الماسوني عبد الانجليز واصدر قرار إلغاء نظام الخلافة، على اثر اعلان اتاتورك قيامَ الجمهورية التركية.
ومنذ ذلك اليوم تشرذمت امة الاسلام وصارت كالايتام على مآدب اللئام ..وانطيق على حالها حديث رسول صلى الله عليه وسلم :”يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قلة نحن يومئذ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن فقال قائل يا رسول الله وما الوهن قال حب الدنيا وكراهية الموت”. وعلى اثر ذلك بدات النعرات الوطنية والاقليمية والقومية النتنة الذرة تطل براسها كالافاعي والثعابين لتنهش جسد الامة ..بل ولتمزق الامة الى مزق كثيرة جعلت من السهل على الكفر ان يسيطر عليها ويسومها الخسف والهوان في كل الدنيا..
افليس من واجبنا او من حقنا كمسلمين ان نلعن اتاتورك بكرة وعشيا، وان نلعن كل من يمدح هذا المجرم ويجاهر بالولاء له كما يفعل حفيده المجرم المتمسح بالاسلام المنافق الماسوني الاخونجي اردوغان الذي يقدم له الولاء جهارا نهارا ويقدس ضريحه ويضع صورته في مكتبه ؟!