ناشد الرئيس المصري المعزول محمد مرسي, عبر صفحته على الفايسبوك, قادة الجيش الإلتزام بالدستور والقانون وعدم الإستجابة للإنقلاب.
وقال مرسي في كلمته على الفايسبوك: يؤكد السيد الدكتور محمد مرسي رئيس جمهورية مصر العربية أن الإجراءات التي أعلنتها القيادة العامة للقوات المسلحة تمثل انقلاباً عسكريا مكتمل الأركان و هو مرفوض جملة و تفصيلا من كل أحرار الوطن الذي ناضلوا لكي تتحول مصر إلى مجتمع مدني ديموقراطي , كما يشدد السيد #الرئيس بصفته رئيسا للجمهورية و القائد الأعلى للقوات المسلحة على جميع المواطنين مدنيين و عسكريين : قادة و جنودا الإلتزام بالدستور و القانون و عدم الإستجابة لهذا الإنقلاب الذي يعيد مصر إلى الوراء و الحفاظ على سلمية الأداء و تجنب التورط في دماء أبناء الوطن
و على الجميع تحمل مسئولياتهم أمام الله ثم أمام الشعب و التاريخ
و الله غالب على أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون
أقرأ أيضا:
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
في الحديث الصحيح (سيأتي علي الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين وينطق فيهم الرويبضه قيل ومن الرويبضه يارسول الله .. قال الرجل التافه يتكلم في أمر العامة )لا اله الا الله محمد رسول الله ..حسبنااا الله و نعم الوكيل .
الله يخلص الشعب المصري اشقيق من هيك واحد عميل ،،، الاخوان الشياطين لا يعرفون غير الكرسي
اذا كنت حريصا على مصر و شعبها فانسحب ولا تجر البلاد لحرب بين مؤيد و معارض !!!!!! احقن دماء شعبك و لا تكن كالدبه التي أرادت ان تبعد الذباب عن وجه طفلها فقتلته !!!!!!! المجد و الخلود للكرسي فالحكام العرب لا يستطيعون تركه احياءا و اذا أحسوا بدنو الأجل ورثوه و ورثونا لأبنائهم و لكن ما البديل عن أبنائهم ….. مرسي كان اول تجربه و اول بديل و لم ينجح البديل فهل نعود للأصل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لك الله يا مصر العروبه يا مصر ناصر يا بلد الطيبين!!!!!
متخفش من ال ه ب ل ة خاف من خلفتها مرسى بجد اثبت انك يدوب بتفك الخط وده طبعا من خطبك العظيمة سؤال يا مرسى هو انت معاك الاعدادية
رغم موقفي المعارض لحكم الأخوان المسلمين ولكن أسأل :
كيف نجح الأخوان المسلمون في الانتخابات منذ عام , والآن أصبح الشعب ضد الأخوان في مصر؟
لا بد من تفسير ذلك من قبل الخبراء في السياسة .
هل كان لمشيخة قطر تأثير على الانتخابات التي نجح بها الدكتور مرسي ؟
أم ماذا؟
أرجو ممن عنده إجابة مقنعة أن يتكرم بذكرها.
المغترب!…سابقاً