الشروق أون لاين- دخل مرض الرئيس بوتفليقة أسبوعه الثالث، ولايزال الغموض يلف هذه القضية، التي شغلت الرأي العام في الداخل والخارج، فيما تشير كل القراءات إلى فشل كافة مؤسسات الدولة في تسيير الملف.
ولحد الآن، يجهل الجزائريون الإجابة عن السؤال التالي: أين يوجد الرئيس؟ هل يعالج في مستشفى “فال دوغراس” العسكري، بضاحية باريس الشمالية، أم أنه انتقل إلى سويسرا المجاورة لقضاء فترة نقاهة، التزاما بالنصائح التي قدمها له أطباؤه؟
آخر بيان لرئاسة الجمهورية، يعود للثلاثاء المنصرم، كما أوردته وكالة الأنباء الجزائرية، تحدث عن تحسن في حالة الرئيس الصحية، وأنه يقضي “فترة عادية من الراحة كما نصح به أطباؤه”، وأشارت إلى أن “أطباءه أوصوه بإجراء فحوصات طبية مكملة بالمستشفى الباريسي فال دو غراس، وبناء على نتائجها يشرع رئيس الجمهورية في فترة الراحة المطلوبة”.
اينما يكون اتمني الشفاء العاجل لريسنا بوتفليقه
نتمنى الشفاء له و لكل مرضى المسلمين
لا ادري لما معظم الرؤساء و الملوك يذهبون للعلاج بالخارج و اعياء خزينة الدولة و مال الشعب
قال تعالى
( أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة …)
الله يشفيه و يخفف عليه يا رب
on veut de changement on en a assez
???