د ب أ- قال المدير العام للأمن العام اللبنانى اللواء عباس إبراهيم اليوم الأربعاء، إن للبنان عدوا واحدا هو إسرائيل ومن أضاع البوصلة عليه إعادة ضبطها من جديد.
وقال إبراهيم، خلال جولة له اليوم للمراكز الحدودية لتهنئة العسكريين بمناسبة الأعياد، إن “أبرز الثوابت السياسية والوطنية أنه لنا عدو واحد هو الإسرائيلى ومن أضاع اتجاه البوصلة عليه ضبطها من جديد وباتجاه الجنوب، ومن يفكر أن هناك عدوا آخر فى الشرق وعدوا فى الغرب وفى الشمال عليه أن يضبط وضعه أيضاً”.
وأضاف ” يخرق هذا العدو(الإسرائيلي) يوميا القرار 1701 وكلما خرقه يخرق سيادتنا وكرامة كل واحد منا ومن لم يشعر بذلك يجب أن يشعر فالكرامة لم تكن يوما شغلة عادية”.
وعن الوضع فى سورية ، قال إن “التوقعات فى رأينا المتواضع مأسوية وهى تدل على أن العنف سيستمر فى سورية ولوقت طويل لذلك المطلوب منا التعايش مع هذه الأزمة وخصوصا ضباطنا وعناصرنا فى المراكز الحدودية”.
وأضاف “بات واضحا لدينا ان هناك خلافا دوليا حول مقاربة الحل فى سورية وكل دولة لها رأى وتبدى وجهة نظرها وتحاول تحقيق مصالحها والشعب السورى يدفع الثمن ولا أحد يسأل عنه او يفكر به”.
وتابع “ما يعنينا يكمن فى كيفية مواجهة تأثيرات وتداعيات هذه الأزمة على لبنان ومنها أزمة النازحين وخلافا لما يتصوره البعض، فان هذه الأزمة مهما طالت هى أزمة مؤقتة والسوريون سيعودون إلى بلدهم عاجلا أم آجلا”.
كلام دبلوماسي جيد
اولهم الاسرائيليين,…ثانيهم ايران ةاتباعهم في لبنان…واخرهم حزب البعث
السوري المجرم…!
خلص فكونا من هالاسطوانة المشروخة
إن للبنان عدوا واحدا هو “إسرائيل “ومن أضاع البوصلة عليه إعادة ضبطها من جديد.
العدو الأول نظام البعث والإجرام في سوريا
العدو الثاني حزب الشيطان المجرم و أسياده في ايران
العدو الثالث اسرائيل
اسرائيل بحياتها ما عادت لبنان ولا سوريا ولا حتى مصر
اسرائيل عدوة لشيئ واحد فقط اسمه الشعب
وللعرب مئة عدو إلا إسرائيل