العربية- قالت مصادر دبلوماسية فرنسية في قمة الناتو لقناة “العربية”، إن مشاركة باريس في توجيه ضربات جوية لتنظيم داعش، باتت أمراً شبه محسوم.
لكن هذه المصادر جزمت بأن عدد الجنود الذين سيشاركون في هذه العمليات لن يتعدى 800 جندي، من ضمنهم جنود ينتمون لقوات النخبة الفرنسية.
ولم يستبعد المصدر أن تشارك قوات النخبة في عمليات إنزال محدودة.
وعلمت قناة “العربية” أيضا أن واشنطن وباريس ترفضان إلى الآن أي تعاون مع نظام الأسد في سوريا في هذا الصدد. وتسرب من كواليس الاجتماعات أن هناك نية للاستعانة بقوات رمزية من دول عربية للمشاركة في قتال داعش.
فرنسا امريكا بريطانيا ..اسرائيل وكل الدويلات العميلة لامريكا تقاتل داعش !!!
ومع هذا يصر الصم البكم العمي الذين لا يعقلون ان داعش صنيعة لهؤلاء ..
وكان الحرب بينهم نزهة !!!
واذا لخذ ما وهب اسقط ما اوجب !!!
يؤيدون امريكا لاسقاط داعش صنيعة امريكا ويزعمون ان امريكا عدوتهم ..شيء مضحك والله يا امة ضحن من جهلها الامم !!
العداء الفرنسي للاسلام وللمسلمين قديم جدا وكان من اخر جولاته هجوم فرنسا على مالي المسلمة ولم يكن هذا الاول الأولى ولن يكون الاخير قبل ان يفنح خليفة المسلمين باريس ويُدخلها صاغرة تحت حكم دين الله .
من تاريخ الحقد الفرنسي على الاسلام
…………………
سارعت فرنسا إلى التدخل في البوسنة من بداية الحرب بين الصرب والمسلمين قبل أن يتخذ مجلس الأمن قراراً بإرسال قوات دولية إليها وساعدت الصرب على ارتكاب أبشع جرائم الإبادة وما صاحبها من اغتصاب وتهجير وغيرها في القرن العشرين؛ أكانت البوسنة غنية بالنفط أو الغاز؟ أو لديها نسبة كبيرة من مخزون العالم من مادة اليورانيوم أو الذهب كما هي مالي؟! الإجابة قطعاً لا! فهي لا تملك احتياطي عالمي من النفط ولا الغاز ولا اليورانيوم ولا الذهب ولا شيء مما يريق الغرب الدماء البريئة من أجله دون شفقة! إذن لماذا سارعت في التدخل قبل غيرها؟!
السبب كان الحقد التاريخي الصليبي عند الفرنسيين الذين هم علمان ولا دينين الا اذا تعلق الامر بالاسلام ..فعندئذ ..ينسون العلمانيةو اللادينية واكذوبة الحرية والعدالة والمساواة ..ويرتدون عباءة المخبول بطرس الناسك الدموية !!
ولهذا كانت جرائم فرنسا وحملاتها لإبادة ضد المسلمين في كل مكان وطأته أقدام جنودها ومن اوضحهها واكثرها اجراما البوسنة والهرسك.
لقد كانت فرنسا هي لسبب في هذه الجريمة البشعة وما صاحبها من عمليات قتل وإبادة جماعية واغتصاب لعشرات الآلاف المسلمات البوسنيات..فلولا دخول القوات الفرنسية منذ الأسابيع الأول للحرب إلى البوسنة قبل تقديم صيغة قرار بخصوص إرسال قوات دولية إليها وسيطرتها على المطار والتلال المحيطة به التي تتحكم في الطريق بينه وبين سراييفو العاصمة، وحرصها على نشر قوات دولية لم يكن لحماية المسلمين من الصرب ولكن كي تحرم المسلمين من الإفلات من المجزرة وحرب الإبادة والاغتصاب التي خطط لها الغرب بالتعاون مع العصابات الصربية!
يا هلا بدعس داعش تحتالصرمايه العتيقه
تعطي احداهن الحق لنفسها ان تسب وتشتم مجاهدين حذاء احدهم قد يكون اطهر منها فتقول :
على موضوع /مشاركة فرنسا في قتال داعش باتت شبه محسومة
يا هلا بدعس داعش تحت الصرمايه العتيقه
والسؤال : اليس من حقمن برى داعش على حق ان يرد عليها ويمسح الارض بها ..لانها من بدات السب والشتم ؟؟ الانصاف عقلا وشرعا ان البادئ اظلم ..اليس كذلك يا اؤلي العقول؟؟!!