أكدت مصادر دبلوماسية أن العمل جار لتضمين المسودة النهائية لمحادثات كامب ديفيد لهجة أقوى حول سوريا لجهة ربط التغيير السياسي هناك بالتصدي لدور إيران السلبي إقليمياً ومحاربة “داعش”، بحسب ما نقلت صحيفة “الحياة” عن مصادر.
ولفتت المصادر إلى أن الإدارة الأميركية قالت للأفرقاء العرب إن ما سيتم تقديمه من ضمانات دفاعية هو الحد الأقصى لما يمكن عرضه، مشيرة إلى أنه سيتم تسهيل وتسريع تقديم المبيعات العسكرية الجديدة عبر وضع آلية لتعاون أكبر بين الجانبين، وستلحقها متابعات ومؤتمرات أخرى.