(CNN) — نقلت وسائل إعلام مصرية، السبت، إن مجهولين ألقوا قنبلة، بدائية الصنع، على مركز شرطة بولاق الدكرور، بالقاهرة، وذلك بعد ساعات من إبطال مفعول قنبلتين عثر عليهما بجوار مسجد بالجيزة، جنوب العاصمة.
وذكرت قناة “النيل” الرسمية إن الهجوم لم يسفر عن وقوع إصابات.
ويأتي الهجوم بعد الإعلان عن إبطال مفعول قنبلتين عثر عليهما قرب مسجد بمدينة الجيزة، في وقت متأخر الجمعة.
وأورد موقع أخبار مصر نقلا عن وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية، عن مدير إدارة الحماية المدنية، العميد جمال عبد المنعم قوله، إن “رجال المتفجرات نجحوا في إبطال مفعول قنبلتين عثر عليهما بجوار مسجد خاتم المرسلين، في حي العمرانية بالجيزة.”وأوضح عبدالمنعم أن مواطنا عثر على جسمين غريبين أثناء مروره بجوار المسجد، وقام بابلاغ السلطات المختصة حيث تبين أنهما قنبلتان محليتا الصنع قام خبراء المتفجرات بإبطالهما لاحقاً.وتأتي الحادثة بعد أقل من يومين على نجاة وزير الداخلية، اللواء محمد ابراهيم، من محاولة اغتيال بعبوة ناسفة أسفرت عن إصابة العشرات بجروح.
عاجل
المصرى اليوم| المتحدث العسكري: مقتل 9 «تكفيريين» وضبط 9 آخرين وتدمير 3 مخازن أسلحة في سيناء.
اللهم انصر جيش مصر خير اجناد الارض
اللهم فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة رب كل شيء ومليكه أشهد أن لا إله إلا أنت أعوذ بك من شر نفسي ومن شر الشيطان وشركه وأن اقترف على نفسي سوءاً أو أجُره إلى مسلم …..
هههههههه المتحدث العسكري أي شئ يقوله ….. الأغبياء بيقولوا له ..أمين ( امثال شرين وغيرها من اصحاب العجول الفارغه )
:
كل شويه بيانات قتلنا 9 تكفريين …..دمرنا مواقع أرهابيه قبضنا على 7 ارهابيين ونصف أرهابي
أي كلام في الهجايص …والشعب الهايف ..يهلل ويزغرد … مبروك يا جيشنا يا عظيم
بعد تحريرك للمسجد الاقصى في رابعه العدوية …,وقتل أعداء الدين وحرقهم وهما بيصلوا ويقيموا الليل ….بطولة نادرة لجيش مصر العظيم ( مدرعات وطائرات والووف من الجنود المدربه والمتسلحه ولابسة الدروع في الهجوم على خيم العزل وبها أطفال ونساء …وتم أبادتهم وتم الثور على اسلحة الدمار الشامل ( القرآن في أيديهم )
شعب تافه …يستحق أن يعيشوا عبيد يسبحوا بحمد من يسرقهم ويستعبدهم ….. ويستغفلهم
أسمعوا للمراسل الشاهد على التفجير بيقول إيه …يا شوية مغفلين ( دكتوره ومغفله ) حكمة من ربنا …
هذا هو الاعلام المصري المضلل
وياخدك انت وامثالك يا شيرين الصهيونية
ان الانقلاب العسكري حتى لو قام به الجيش ونجح في تسلم زمام السلطة، لا يؤمن أن يطيح به انقلاب عسكري مثله، ومعنى هذا: أن تعيش الأمة في بلبلة وفوضى، لا مكان معها لطمأنينة أو استقرار.