أعلنت سلطات مطار القاهرة الدولي عن انتهاء أزمة نحو 7 آلاف مشجع جزائري كانوا قد وصلوا إلى القاهرة لمؤازرة فريقهم في ختام بطولة كأس أمم إفريقيا .
حيث ظلوا عالقين بمطار القاهرة خلال اليومين الماضيين بسبب عدم حملهم تذاكر عودة إلي بلادهم .
وتم حل الأزمة بإقامة جسر جوي تضمن 9 طائرات حربية و24 طائرة تابعة للخطوط الجزائرية على مدي 36 ساعة حتى غادر كافة الجزائريين العالقين في مطار القاهرة إلى بلادهم .
وذكرت السلطات المصرية أنها كانت على اتصال دائم بالسلطات الجزائرية لحل هذه الأزمة وتوفير طائرات العودة .
وكان قد شهد مطار القاهرة حالة من الفوضى بسبب مناوشات بين عناصر من جماهير الجزائر العالقين في المطار وأفراد من الشرطة المصرية الذين أعربوا عن غضبهم إزاء عدم تمكنهم من العودة إلى الجزائر بسبب غياب الرحلات الجوية .
المهم جيتهم ما راحت ضيعان…والان هم في بلدهم سالمين امنين …
اما شرطة المطار (ف ٧ الاف مشجع مش رقم صغير )بدها تصير بلبلة وعياط عادي …لان هيدا وضع طارئ (عدد كبير بدون تذاكر عودة(..
الموضوع عدي علي خير الحمد لله
بس اعاتب اخواني الجزائريين الشباب سلطات مطار القاهرة مالهاش اي ذنب لانكم جيتوا ع طيارات عسكرية وبعدين مش معاكو تذاكر عودة مكنش ينفع يتعمل من ناحيتنا اي حاجة كانت لازم الطيارات العسكرية اللي جابتكم ترجعكم عموما حصل خير بس السيساوية اصطادوا في المية العكرة وصفحاتهم قعدت تزيط في الموضوع بس خلاص احنا كمصريين مابقيناش ننساق ورا الفتن طبعا هما متغاظين من الجمهور اللي حضر لانهم هتفوا باسم سيدهم ابو تريكة وستهم فلسطين فماصدقوا يهيصوا ويقولك شوف الجزائريين بيعملوا ايه كانوا عايزين يشعلوا فتنة باي طريقة
اكرر حصل خير ومبروك الكاس
الحمد لله أن الأمور عدن بسلام والحمد لله على عودتهم سالمين لوطنهم..
مافهمت النشيد
مبروك الكاس
القصة المطروحة فى وادٍ والحقيقة فى وادٍ آخر خبر لا يمت للحقيقة بصلة هل الجريدة هنا تنقل الخبر من مصادر نسخ ولصق أما هى من تصيغ الخبر على هواها دون تحرى الدقه والمصداقية فيها ..الحقيقة ان الجمهور الجزائرى المشجع جاء دون مقابل لمصر بطائرة حربية رغبة من الحكومة الجزائرية ونزلت الطائرة فى مطار القاهرة الدولى بموافقة السلطات المصرية لكن بعد هتافهم المتكرر لفلسطين ولأبو تريكة وزيارة المعلق الجزائرى لذوى ابو تريكة ورفض رياض محرز مصافحة وزير وزراء عوضا عن السيسى وهتاف الاحرار فى الجزائر المتكرر ضد السيسى رأت السلطات المصرية الموالية للسيسى ان مايحفظ كرامتها هو رفضها دخول الطائرة الحربية مره اخرى لأرض المطار المدنى رغم انه فى المره الأولى وافقت..وبالتالى بات الجمهور الجزائرى ثلاث ليالٍ بارض المطار فى الليله الاولى داخل المطار وتم طردهم من امن المطار لخارج ارض المطار فباتوا ليلتين وجاءت الشرطة المصرية ومنعتهم من المبيت على الارصفة فحدث التشابك وبعد ان تم التأديب كما تريد الحكومة الموالية للسيسى سمحوا للطائرة الحربية والمدنية للهبوط مره اخرى لارض مطار القاهرة
لا استبعد هذا السيناريو
صفحات السيساوية متغاظين موت من رياض محرز وحفيظ
السلام عليكم اختى الكريمة تحية لكِ ولشخصك الكريم ولأبناء وطنك الأحرار أمثالك أصحاب الضمير ومنصفى الحق ولا أزكيكِ على الله ..بالنسبة للموضوع فهو ليس سيناريو انما أحداث مسجله وموثقة وتم تداولها عبر الأوساط الأجنبية قبل العربية التى أغلبها عتمت على الموضوع ونشرته كما نُشرت هنا بنورت خلاف الحقيقه ومن تبعاتها تعليق الخطوط البريطانية والألمانية لرحلاتها إلى مصر أثر هذا الصدام وأعتبرته على حد قولها وضع غير آمن.بالإضافة لعدم وجود رئيس الدولة كما وقت الافتتاح لتسليم كأس افريقيا كما يقتضى العرف خصوصا انها المره الأولى وعدم وجوده فى الاستاد خوفا من ردود الافعال الجمهور الجزائرى عليه وهذا ايضا تم تأكيده من كذا مصدر موثوق
رحيق مختوم شكرًا للتوضيح ، هذه تصرفات السيساوية وهذه اخلاقهم ما استغرب ، لكن الجزائريين رجال بحق وابطال شعب راقي حر الله يحفظ الجزائر وشعبها ويديمكم ذخر للمظلومين ✌? نحبكم بفلسطين والكم مكانة خاصة بقلوبنا
حياكِ الله اختى الكريمة بنت فلسطين الغالية والشكر لله .. وان لم اكن جزائرية إلا اننى اضم صوتى لصوتك بأنهم رجال أحرار قلما تأتى الأمهات بمثلهم ومن لا يحبهم؟ فقط اعداء الحق والنصر من يكره نقيضه ..تحية لكل الأبطال الأحرار اصحاب الضمير الحى لكل عربى شريف فى كل وطن عربى فى فلسطين ومصر وسوريا والمغرب العربى وفى الخليج لكل من يدفع من روحه وأمنه لقاء كلمة الحق المنزهه من كل غرض إلا نصرة الحق ..فتحية للجميع
نورتي رحيق مختوم يكفي أخلاقك و ضميرك وتحية لكِ من اي جنسية كنتِ بالنسبة لي كلماتك مثل البلسم وأخلاقك هي جنسيتك ربي يحفظك
النور بوجهك بارك الله فيكِ أخجلتنى بردك الراقى والله ما كتبته إلا شعور حقيقى صادق فوطنى وطن كل عربى صاحب حق وضمير شقيقى بالانسانية فكل بلد هناك الأحرار فيها لا يرضون الظلم لأخيه الانسان وما أكثرهم بين شعوبنا وما أكثر من يطمس صوتهم .