مصر: سلفيون يصلون في أرض للكنيسة ويهددون بحرق متاجر الأقباط

«فَلاَ تَخَافُوهُمْ. لأَنْ لَيْسَ مَكْتُومٌ لَنْ يُسْتَعْلَنَ، وَلاَ خَفِيٌّ لَنْ يُعْرَفَ. الَّذِي أَقُولُهُ لَكُمْ فِي الظُّلْمَةِ قُولُوهُ فِي النُّورِ، وَالَّذِي تَسْمَعُونَهُ فِي الأُذُنِ نَادُوا بِهِ عَلَى السُّطُوحِ».

«وَلاَ تَخَافُوا مِنَ الَّذِينَ يَقْتُلُونَ الْجَسَدَ وَلكِنَّ النَّفْسَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَقْتُلُوهَا، بَلْ خَافُوا بِالْحَرِيِّ مِنَ الَّذِي يَقْدِرُ أَنْ يُهْلِكَ النَّفْسَ وَالْجَسَدَ كِلَيْهِمَا فِي جَهَنَّمَ».

min w ent ki tfhm elsryaniia
w la tskhr mnna
n7n elasl shu ma3mlt
7tta shiukhak ab3ad mn an ifhmu loughat elmsi7 lhu elmjad
alla inwr 3iunak
w plz la tskhr kai la aghlat fik w bdink

kun m7trm wbas

بيننا و بينهم عهد خطه الخليفة الثاني نيابة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ان لا تمس كنائسهم او يتم ايذائهم و عمر رضي الله عنه رفض الصلاة في كنيسة القيامة مخافة ان يحولها المسلمين الى مسجد من بعده و الرسول عليه الصلاة و السلام قال في حق من يؤذي المعاهدين من اهل الكتاب : من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاما , ابن تيمية المحسوب على السلفية قال ( بل اهل ذمتنا قبل اهل ملتنا ) حين رفض التتار اطلاق الأسرى المسيحيين و اكتفوا بـ اطلاق المسلمين هذا صنيع السلف مع اهل الكتاب فهل هؤلاء يمثلون السلفية حقاً ؟

الي السراج وغيره
ليش دائما تحاور لتغير الموضوع وتحول مسار الموضوع لفتنة
ما كتبته سيلين فهو واضح وضوح الشمس وأى جاهل يفهم المعنى
وكما قالت سيلين أذا ديننا وكتابنا بالنسبة لكم محرف فدينكم وكتابكم ليس له وجود أساسا
ومع هذا نحن نحترمكم ونحترم دينكم ونحترم أعتناقكم لهذا الدين ونعتبر هذه حريتكم ولا نتدخل
بالنسبة لهؤلاء فهم همج محتاجين حد يعرفهم شو تكون الهمجية علي أصولها ليعرفون أن كنائسنا هى أماكن مقدسة ولا يدنسوها بنجاساتهم

معك حق أخت ضحى
يبدوا انني اكلم نفسي!!!!