(CNN) — سقط قتيلان، الأربعاء، في مصادمات بميدان التحرير في العاصمة المصرية، القاهرة، حيث جرت اشتباكات متقطعة بين محتجين وقوات الأمن ليلة الثلاثاء، في حين أحبطت السلطات الأمنية المصرية محاولة لتهريب أسلحة بالحدود الغربية.
وأورد موقع أخبار مصر نقلاً عن الناطق باسم وزارة الصحة، د. أحمد عمر، أن شخصين قتلا في الاشتباكات التي وقعت بالساحة، التي كانت العصب لثورة شعبية أطاحت بنظام الرئيس السابق، حسني مبارك، بجانب إصابة 52 شخصا بجراح، منذ ظهر يوم الثلاثاء وحتى اللحظة.
وتسببت مصادمات بين متظاهرين وقوات الأمن ببعض المدن المصرية في سقوط عدد من القتلى، من بينهم أكثر من 40 قتيلاً في مدينة بورسعيد، ما استدعى فرض حالة الطوارئ في المدينة إلى جانب محافظتين أخريين.
وفي الأثناء، أعلنت السلطات الأمنية، الأربعاء، إحباط محاولة لتهريب أسلحة، من بينها 47 بندقية آلية من الأراضي الليبية إلى مصر، طبقا لما نقل المصدر عن وكالة أنباء الشرق الأوسط.
تهريب أسلحة , هيه دى المظاهرات السلمية !
يقبلون الاسلام عقيدة
ولا يرضونه شريعة
يؤمنون به دعوة
……ولا يؤمنون به دولة
يريدونه علاقة بين المرء وربه
…لاعلاقة بين الانسان والانسان فردا أو جماعة
إنهم يريدون حبسه في ضمير صاحبه
فان كان لا بد من أن يخرج من حنايا صدره فإلى المسجد لا الى الحياة
فلا علاقة للدين عندهم بالسياسة .. ولا بالاقتصاد .. ولا بالثقافة .. ولا بالاجتماع
فماذا بقي للدين إذن؟
محمد طلبه أحد مؤسسى سلفيو كوستا …
في أوروبا و الدول المتقدمة يقطع الرؤساء زياراتهم الخارجية و يعودوا فورا إلا بلادهم في وقت الأزمات و المصائب… عندنا بيبدأ الرؤساء زياراتهم مع الأزمات و المصائب….