قتل 16 تكفيريا خلال يومين إثر استهداف قوات الأمن لمعاقل التكفيريين جنوب الشيخ زويد والعريش. وقالت مصادر أمنية إن قوات الأمن تمكنت من قتل 5 تكفيريين، الخميس الماضي، منهم 3 في الشيخ زويد، والقبض على تكفيري آخر، كما قتل اثنان جنوب العريش، كما ألقي القبض على ثلاثة آخرين.
وأضافت المصادر أن عملية القصف لأحد منازل أنصار بيت المقدس بقرية التومة جنوب الشيخ زويد أسفرت عن قتل 6 عناصر أثناء عقد اجتماع لتنفيذ عملية ضد قوات الأمن وقتل تكفيري آخر أثناء محاولته الهرب من الكمين وقت حظر التجوال بالشيخ زويد.
وتمكنت قوات الأمن ليلة أمس من قتل تكفيريين يستقلان سيارة نقل عند بئر لحفن أثناء محاولتهما استهداف القوات بعبوة ناسفة، حيث تم تفجير السيارة بمن فيها، وقتل تكفيريين آخرين بالشيخ زويد أثناء محاولتهما زرع عبوة ناسفة على طريق القوات العريش رفح.
شنت مروحيات الأباتشى التابعة للجيش المصري، ليلة أمس الجمعة، هجمات على 6 معاقل للمتطرفين بقرية التومة جنوب الشيخ زويد، وقرية السبيل جنوب العريش، أسفرت عن مقتل 22 إرهابياً من قيادات تنظيم “بيت المقدس”، وإصابة 10 آخرين بمنزل كان يتجمع فيه قيادات التنظيم.
وكشفت مصادر أن بعض القبائل أبلغت الحملة الأمنية بالأوكار الجديدة للإرهابيين، رداً على اختطاف المتطرفين 6 من أبنائها بدعوى تعاونهم مع الأمن، فيما أقدم التنظيم على إعدام 3 منهم رمياً بالرصاص إثر هجمات الجيش.
مصر: مقتل 16 تكفيرياً خلال يومين في شمال سيناء
ماذا تقول أنت؟
انا افهم معقل داعش معقل الاخوان المسلمين معقل ارهابيين ….معقل التكفيريين ؟؟؟؟ كيف عرفوا انهم تكفيريين ؟؟؟؟
هل مكتوب على جباههم تكفيريون ؟؟؟؟؟؟؟
لا مكتوب على دنيهم …مسسسخرة ما بعدها مسخرة.
إذا ثار الشعب في وجهك، اسحب كل السلع الأساسية من الأسواق، وارفع الأسعار إلى مستويات خيالية، واجعل الماء والكهرباء حلماً للجميع، وانشر الفوضى في كل مكان، وابدأ بعمليات الخطف، واسحب الشرطة من الخدمة، فتتحول حياة الشعب الى جحيم لا يطاق، فيكفر الكثيرون بالثورة. وبعد أن تجبر الناس على الخضوع، ابدأ بإعادة الأمن إلى الشوارع شيئاً فشيئاً، وابدأ بإعادة الكهرباء وبعض السلع الأساسية إلى البلد، فيشعر الناس بالسعادة، ويبدؤون يلعنون من ثار على الدولة وحرمهم من أبسط الخدمات دون أن يعلموا أن من حرمهم من أبسط السلع هو النظام الذي ثار عليه الشعب. وبعدها لا داعي أن تقمع من يقف في وجهك، فقط اترك الأمر للناس، فهم سيتصدون لكل من تسول له نفسه أن يتنفس في وجه الدولة بعد أن ذاقوا الأمرين ايام الثورة. إنها عملية تشبه تماماً قصة القرود الخمسة بحذافيرها. انظروا إلى ما فعل بشار الأسد في سوريا وطبقوا عليه السيناريو أعلاه.
and this is whats going on in Egypt too
واوعد الشعب المصري الحبيب ان الامان سيعود لمصر بمجرد ما يمسك جمال الحكم….
لا جمال ولا الاخوان
يسقط كل من خان
وتحياتى لمنال
تحياتي دكتورة. اوافقك الراي. 🙂
#الجيش المصرى رجال…….. هذا هو مصير كل من تسول له نفسه حمل السلاح ضد الجيش المصرى … انتهى