فرانس برس- قتل ثلاثة رجال شرطة، فجر اليوم الاثنين، في هجوم شنه مسلحون مجهولون عليهم بمدينة المنصورة في دلتا النيل، بحسب ما أفادت مصادر أمنية.
وقالت المصادر إنه “في الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين هاجم مسلحون مجهولون ملثمون قوات الأمن المتواجدة بكمين جامعة المنصورة وقاموا بإطلاق النار عليهم”. وأضافت أن ثلاثة من رجال الشرطة قتلوا في هذا الهجوم.
وتضاعفت الهجمات على قوات الشرطة والجيش في مصر منذ قيام الجيش بعزل الرئيس محمد مرسي في الثالث من يوليو الماضي إثر تظاهرات حاشدة طالبت برحيله.
وكانت الهجمات تتركز في بداية الأمر في منطقة شمال سيناء، ولكنها امتدت أخيراً لتشمل مناطق أخرى في مصر خصوصاً منطقة الإسماعيلية (على قناة السويس).
وتعرض وزير الداخلية المصري اللواء محمد إبراهيم لمحاولة اغتيال قرب منزله في القاهرة في سبتمبر الماضي.
وأعلنت جماعة “أنصار بيت المقدس”، وهي مجموعة جهادية على صلة بالقاعدة تتخذ من سيناء مقراً لها، مسؤوليتها عن محاولة اغتيال وزير الداخلية في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة.
ربنا يرحمهم ويتقبلهم من الشهداء
الجماعات التكفيريه المتعاطفه مع مرسى وشلته مش حتجيبها لبر
الله يخرب بيتك يا مرسى ويخرب بيت عبيدك
ويخرب بيتك يا سيسى ويخرب بيت عبيدك
الله يخرب بيت الطي طي لانه سبب كل هذا و لكن ما ذنب مرسي اذا الناس و الجهاديين و التكفيريين وووووو متعاطفين معه؟!!
هل مرسي راسلهم في حبسه؟!!
هل القا ع دة و التكفيرين متعاطفين مع المرحوم صدام حسين، كان ذنبه؟!
طبعاً لا…
كما يقولون ٩٠ مليون متعاطفين مع الطي طي و معه، يعني اكيد كم جهادي او تكفيري راح يكون مع مرسي و لكن لماذا كل ذالك الجيش الجبار الذي لا يقهر امام اي منصة او اي ساحة مثل النهضة او رابعة الا و اذا سحقهم بالاجمال و لكن لا يقدرو بان يسحقوا بعض من التفكريين؟؟!!!
الله يخرب بيت الطي طي لانه سبب كل هذا و لكن ما ذنب مرسي اذا الناس و الجهاديين و التكفيريين وووووو متعاطفين معه؟!!
هل مرسي راسلهم في حبسه؟!!
______________________________
كون إن التكفيريين و الجهاديين متعاطفين معاه فده فى حد ذاته مُصيبة ! بعدين ما فيش حاجة ببلاش ! ماحدش بيتعاطف مع حد غير لما يكونله معاه مصلحه ! و الجماعات دى مش مجرد ناس مش الشعب متعاطفة مع مُرسى من غير مقابل !! لأ طبعاً دول جماعات لها أهداف و مطامع و مافيش عملية بتتم من غير مقابل ! و أما عن هيراسلهم فى السجن ، هو مش محتاج يراسلهم ! هما خلاص عارفين مكانه و مش مستنيين يراسلهم علشان يطلعوه أو يخربوا البلد و إن كان على يراسلهم فده يراسل أبوهم و ما ننساش مكالمة الرئيس السابق محمد مُرسى الشهيرة مع قناة الجزيرة يوم الجمعة 28 يناير 2011 عندما كانت جميع وسائل الإتصال فى مصر مقطوعة سواء إنترنت أو أرضى أو شبكات محمول ومع ذلك إستطاع التواصل مع قناة الجزيرة فى ذلك اليوم !!!!!!! و عندما سُئل عن كيفية تواصله مع قناة الجزيرة فى ذلك اليوم إمتنع عن الرد !!
.
لماذا كل ذالك الجيش الجبار الذي لا يقهر امام اي منصة او اي ساحة مثل النهضة او رابعة الا و اذا سحقهم بالاجمال و لكن لا يقدرو بان يسحقوا بعض من التفكريين؟؟!!!
________________________________
أول شى التكفريين دول مُسلحين و إلا ماكنوش نجحوا فى قتل الـ 3 شرطيين زى ما قال الموضوع ، تانى شئ و الأهم أن الجيش المصرى بيحارب خفافيش ، يعنى عدو جبان متخفى مش واقفله الند بالند ولا MAN to MAN بلغة كورة القدم !
.
لك تحياتى أخ دلشاد ،،،
رضوى ناصر في أكتوبر 28, 2013 12:59 م رد
ربنا يرحمهم ويتقبلهم من الشهداء
الجماعات التكفيريه المتعاطفه مع مرسى وشلته مش حتجيبها لبر
الله يخرب بيتك يا مرسى ويخرب بيت عبيدك
ويخرب بيتك يا سيسى ويخرب بيت عبيدك
والله يخرب بيتك يا كورسي وديت العرب بميت داهية