استهدف “تفجير مزدوج” حشداً من المشاركين في أحد الاحتفالات الدينية بمدينة “طنطا”، شمال غربي العاصمة المصرية القاهرة، مما أسفر عن سقوط 11 جريحاً، بحسب ما أكدت مصادر رسمية مساء الخميس.
وقال مسؤول أمني بوزارة الداخلية إن “عبوتين محليتي الصنع” انفجرتا خلف مسجد “السيد البدوي”، تزامناً مع الاحتفال بذكرى مولده، في مدينة طنطا، كبرى مدن محافظة الغربية، الواقعة ضمن منطقة الدلتا بمصر.
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن المصدر قوله إن “الانفجار أسفر عن إصابة 11 شخصاً بإصابات متفاوتة، بالإضافة إلى تهشم الواجهات الزجاجية لبعض المحال التجارية”، بحسب ما أورد موقع “أخبار مصر” الرسمي.
وأوضح أن خبراء المفرقعات قاموا فور وقوع الحادث بتمشيط محيط المسجد، للتأكد من عدم وجود أي عبوات متفجرة أخرى، مشيراً إلى أنه تم العثور على عبوة ثالثة محلية الصنع، وتم إبطال مفعولها قبل انفجارها.
وأشار المصدر إلى أن أجهزة الأمن قامت بفرض طوق أمني “كردون” بمحيط الانفجار، لإجراء المعاينة اللازمة، فيما تولت الأجهزة المعنية التحقيق.
من جانبه، أكد رئيس قطاع الطوارئ والإسعاف بوزارة الصحة، محمد سلطان، أنه “لا يوجد وفيات حتى الآن”، وذكر في تصريحات أوردتها صحيفة “الأهرام”، شبه الرسمية، أن “التقارير الأولية تشير إلى أن الإصابات بسيطة.”
وقبل قليل من وقوع الانفجارات، أعلنت مديرية الأوقاف بمحافظة الغربية عن تنظيم احتفال ديني، ضمن فعاليات الليلة الختامية لـ”مولد السيد البدوي”، بحضور المحافظ محمد نعيم، وعدد من القيادات التنفيذية ورجال الدين بالمحافظة.
تأتي هذه الموجة من التفجيرات بعد أسبوعين على وقوع انفجار في محيط مبنى محافظة الغربية، بنفس المدينة، أسفر عن إصابة شخصين من موظفي أمن المحافظة، بحسب ما أكدت المصادر الرسمية آنذاك.
لاحول ولا قوة الا بالله ..
اللهم أعد لجميع بلاد المسلمين امنها وأمانها وسلامها واستقرارها..
هذه فتوى من برنامج نور على الدرب فيما يتعلق بهذه المناسبه وغيرها
.
لا يجوز، الاحتفال بالموالد سواء مولد النبي -صلى الله عليه وسلم- أو مولد البدوي أو الحسين أو غيرها كلها بدعة، لا يجوز الاحتفال بها، لم يفعلها النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا صحابته -رضي الله عنهم- فهي من البدع، وما يقع فيها من آلات الملاهي والطبول واختلاط الرجال بالنساء منكر آخر، ومنكرات أخرى، كلها يجب منعها، فالواجب أن يسع الناس ما وسع النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه، فيدعى للميت ويزار ليدعى له من غير احتفال بمولده، تزار القبور ويدعى لأهلها بالمغفرة والرحمة. أما أن يوجد احتفال بالسنة أو بغير السنة أو بالشهر أو بالسنتين بمولد فهذا كله منكر لا أصل له، بل هو من البدع التي أحدثها الناس، وهو من أسباب الشرك، فإن هذه الاحتفالات من أسباب الغلو في المحتفل به حتى يدعى من دون الله حتى يستغاث به، وربما تمسح الناس بقبره وطافوا به، فهي شر يجر إلى شرور كثيرة نسأل الله العافية.
الحمدلله عدت على جرحى .اللهم احقن دماء المسلمين في كل مكان امين.
في ذكرى المولد النبوي الشريف اذا صودف في الدوام المدرسي كان المعلمات يقدمون لنا تمر وبون بون وتصلي على الحبيب المصطفى ،والأطفال يمروا على الصفوف مع أصواتهم تعلو بالصلاة .
وعنا بالضيعة مع جيراننا لا اعرف ان كان الآخرون يفعلون ذلك.ايضاً أولاد الجيران بروحوا البيوت (الحارة بس)وبقدموا تمر ومنصلي على سيدنا محمد أطهر الصلاة والسلام عليه..
كيفك اماني (عندي صاحبتي عراقية اسمها كمان اماني بحبها كتير كتير )
هلا عزيزتي محايده ..
انا تمام الحمدلله ..وان شاءالله تكوني انتي وعائلتك بخير يارب
ومدامك تحبين صاحبتك معناها انها طيبه وبنت حلال وتملك مثل طيبة قلبك وصفاءه ..فالارواح جنود مجنده ماتعارف منها إئتلف وماتنافر منها إختلف ^_^ ..
اما الاحتفالات فذكر الرسول صلى الله عليه وسلم والصلاه عليه وذكر خصاله ومواقفه لا نخصص لها يوم في السنه نذكره فيها وبقية السنه نلتهي ونكون بعيدين عن سيرته ..بل الصلاة عليه هي ورد يومي لكل مسلم ..والاهم التأسي بسنته وما كان عليه هو وصحابته وكل من سار على نهجه ..
الله يسعدك يامحايده ويكتب لك الخير في كل شؤون حياتك ..آمين
ما بعرف مين المستفيد من قتل الناس بهذه الطريق يا رب الستر
الي مستفيد من التفجير هم الذين يقولون الاحتفال بدعه وكل بدعه ظلاله وكل ظلاله في النار اي المتطرفين في التدين ركوب الطائرة بدعه ركوب السيارة بدعه غسالت الملابس بدعه النت والكومبيوتر الذي نستخدمه ونكتب في هذي الجريدة بدعه اما قطع الرئوس وسبي النساء فهوا سيرت الخلف الصالح ولا ننسى ركوب الجمال
الأخوان طيبين وبيعملوا طيب…عملوا التفجير جنب الاسعاف وقريب من مستشفى الهلال الاحمر.
هؤلاء هم اعداء الوطن مهما كانت ملتهم او اهدافهم , قتل الابرياء الله حرمه مهما كانت الاسباب ولن نعطي اذان صاغيه لمن يقول لكُل حرب ضحاياها .
وينو هليء سيسي يفرجينا كيف بلاده افضل من سوريا و العراق ؟
قاعد يتمسخر وكأنه مافي لا قتل ولا انفجارات بمصر .