عبّر معارضون سوريون عن شكوكهم إزاء إمكانية تطبيق قانون أجازته الحكومة السورية ويسمح لأول مرة بتشكيل أحزاب سياسية شريطة أن تلتزم “بالمبادئ الديمقراطية”.
وكانت وكالة الأنباء السورية الرسمية أعلنت أن القانون الجديد يشترط لتأسيس أي حزب “الالتزام بأحكام الدستور ومبادئ الديمقراطية، وسيادة القانون، واحترام الحريات والحقوق الأساسية، والحفاظ على وحدة الوطن“.
وجاءت هذه الخطوة في إطار برنامج الإصلاح السياسي الذي تعهد الرئيس السوري بشار الأسد بتنفيذه في البلاد وسط الاحتجاجات المستمرة ضد نظامه.
وكان حزب البعث العربي الاشتراكي، الذي حظر أحزاب المعارضة منذ الانقلاب العسكري عام 1963، تعرض لضغوط للتخلي عن احتكاره للسلطة أثناء انتفاضة شعبية مندلعة منذ أربعة أشهر تدعو للإطاحة ببشار الأسد.
وجاءت تعليقات المعارضة السورية رافضة للقانون الجديد بحجة أن نظام البعث الحاكم فاقد للمصداقية.
فقد قال رئيس المرصد السوري لحقوق الإنسان -ومقره لندن- رامي عبد الرحمن إن أي قرارات تصدرها هذه الحكومة مرفوضة.
وتساءل في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية كيف يمكن قبول قانون أقره أشخاص أيديهم ملطخة بدماء السوريين.
وقال المعارض السوري المقيم في لبنان عمر إدلبي إنه لم يعد أحد يصدق النظام السوري حيث إنه يعلن عن أمر ولا يطبقه.
من ناحيته انتقد ياسر سعد الدين -وهو شخصية سورية معارضة يعيش في الخليج- القانون الجديد قائلا إنه مصمم ليوحي على الورق أن النظام يتقبل المعارضة، بينما يتواصل القتل والقمع.
وأضاف سعد الدين أنه في كل مرة يتعرض فيها النظام لضغط دولي يتخذ المزيد من الإجراءات الإصلاحية الزائفة لمحاولة الظهور بالمظهر الديمقراطي.
وخلا قانون الإعلام الجديد في سوريا من عقوبة السجن بحق الصحفي واكتفى بالغرامة المالية، والمبدأ الأساسي فيه هو الحرية والمسؤولية، ومنح الإعلام الحرية المطلقة في الوصول إلى المعلومة يقابلها عدم التدخل في الخصوصية الشخصية.
المصدر: الجزيرة + وكالات
ان المعارضةالسورية لو فيها خير لهذا البلد كانت تبحث بالوسائل الآمنة للخروج بسوريا وشعبها من هذه المحنة قبل ان تفكر بالنظام وما سيؤول اليه ولكنها للاسف تريد قتل الناطور وليس العنب الذي يطمح له جميع ابناء الشعب السوري .فرغبتها الوصول الى السلطة وقيادة البلد تحت شعار الاصلاح الذي استغلت مطالب الشعب لتدفع الشعب ودولته للتصادم واشعال المواجهة لتحصل هي على النتائج وتسيطر وهي لا تخسر الا التصعيد الاعلامي والتشكيك باي خطوة اصلاحية للنظام فهي لا تريد ذلك وانما تريد السلطة وبعدها تبحث في اعتبار سوريا دولة علمانية او اسلامية وما موقفها من اسرائيل الذي اجلته اكراما لرغبة امريكا ورفضت قبول الاكراد ومداخلاتهم اكراما للاتراك واجتمعوا مع الصهاينة في باريس فيومؤتمر للمعارضة السورية وكان الاخوان المسلمون ممثلون بنائب عنهم ايضا ؟..فكيف يبيعوننا وطنيات وشعارات واتهامات وفي الخفاء يحيكون مصالحهم بعناية كما فعل هيثم المالح الذي احترمه بتعيين ابنه واقربائه في قيادات المعارضة والتي تسيطر على يها الاخوان المسلمون ايضا .
يتحدث البعض عن ةعدم قبول المعارضة لاي خطوة من النظام يتنازل بها
اولاا النظام فقد شريعته وهذا لا تراجع عنه قوية عصاه ام ضعفت
ثانيا لا يقبل الشهيد نفسه بهدر دمه
ثالثا اخبوني رجاء كيف سيكون موقف ال الاسد عندما يجترع الشعب المهانة والمزلة ويبقيه على عرشه هل سيكون الكريم ابن الكريم
ام انه سيتصرف وفق طبيعته انتهازي حرامي قاتل وكاذب
اتمنى لكل مؤيد للنظام البائد مسبقا ان يتذوق من سمه
هيدا رأيك العظيم ونحن لنا راينا
شو هل المعارضة الفاشلة، هذا قانون تعدد الاحزاب يستغلوا لمصلحة هل البلد، بس مثل ما علقو قبلي ما فيهن خير
عن اي احزاب تتكلم الدولة
وعن اي مؤتمرا تتكلم الدولة وعن اي اصلاحات والغاء للقوانين وخاصة الطوارئ هذه دولة لم ولن تعد تبني ولو حجر على اساسات متينة
لماذا لم تفتح باب الاصلاح والاعتراف بالآخر والاحزاب منذ بداية الاحداث
الشعب الذي يتظاهر لم يعد يهمه احزاب يهمه الا يبقى هذا النظام وان يسقط لانه لم يعد يتمتع بثقة الشارع فهو غير قادر على اصلاح ما افسد
والمعارضة الغير شريفة التي نرضى بما لا يرضي الشعب فهي لا تمثل الا نفسها فكم شهدنا معارضين للنظام بالمؤتمرات التي عقدت وكم شهدنا ولائهم لبشار
على من تلعبون بعد كل الدماء والشهداء وبعد كل الظلم والاعتقالات
النظام فقد شرعيته ومااااااااات فلن تنعشه الاحزاب مهما تعددت
بوم بوم رأيي الخاص
ياحبيبي ياالياس يلي مافيه خير هو هذا النظام المجرم القاتل العميل والسارق.
الثورة دخلت شهرها الخامس والى الان الارنب لم يحاكم أي مسؤول أمني كما وعد وكذب. المعارضة الخارجية اشرف من بشار الارنب والخونة الذين يحكمون الان. أكثر من اربعة عقود لم تكن كافية لنظام العمالة التي تقوده عائلة الارانب للنهوض في البلد في حين استلزم الامر ولايتين ل دي سيلفا ليقود البرازيل واقتصادها نحو القمة وكذلك فعل اردوغان لأنهم وببساطة أناس شرفاء يدافعون عن مصلحة بلدهم وليس عن مصالحهم ومصالح حاشيتهم. المعارضة تقود الثورة من الخارج وهذا شيء طبيعي مع هكذا نظام مجرم وسبق للجنرال ديغول أن قاد الثورة الفرنسية من لندن وكذلك فعل الخميني عندما قاد ثورة ايران من فرنسا. المعارضون السوريون الشرفاء في الخارج لانشكك بوطنيتهم وهم كثر والحمد لله. النظام الحالي يقول أن نظام والده ارتكب اخطاء لماذا ينبغي على الشعب دفع ثمن هذه الاخطاء؟ وكذلك اعترف الارنب بوجود اخطاء وعلينا أن نتحمل أخطاءه أيضا؟ ويأتي حافظ الثاني من بعدهما ويردد نفس الاسطوانة؟ هذا لن يحدث فسوريا سيحكمها رجال شرفاء ومخلصون وسينقلون بلدنا نحوالافضل. لماذا تقرنون سوريا بالاسد؟ منذ متى وسوريا أصبحت ملكا لعائلة الاسد؟ سوريا خالدة وستزول عائلة الارانب الى الابد وبئس المصير
ليرحل هذا النظام ويأخذ كل مايريد من سرقاته وليدعنا نبني وطننا من جديد والشعب السوري قادر على بدء صفحة جديدة من تاريخ مجيد لجميع أفراده وطوائفه
لعنة الله عليك يابشار وعلى من يؤيد نظام الاجرام والعمالة والخيانة وبيع أراضي الوطن الحبيب للأغراب. سحقا لك يابشار ولنظامك
قبل تطبيق الديمقراطيه لازم الشعوب تتاهل للديمقراطيه
انت شو عبالك تجلس خلف النت والناس على الارض تتجه للهاوية والاقتتال ولا تقنعني لا بالسلمية ولا اللاطائفية للتظاهرات فهي وضحة في مناطقها وشعاراتها ماهي الا ادعاء لذلك لان الشعب العربي لم يتحرر بعد من السيطرة الدينية على افكاره ولم يستطع وضعها جانبا لبناء الوطن وانما خلطها مع توجهاته الدينية انظر للتعليقات وترى النفحات الطائفية المقرفة البعيدة عن اي حس وطني .ثم تذكر بعض التجارب الغربية .وانت تغض الطرف عن العراقيل التي يضعها لاغرب لاي تطور او تحرر للعرب .ولماذا لا نقارن الدول النفطية المتخمة بالمال بتلك الدول .مع انها ليست افضل من سوريا لا علما ولا ثقافة ولا حرية واو امن . ولا يعني اننا نريد بشار للابد ولكن نريد حقن الدماء والقبول بالتغيير الديمقراطي التدريجي الآمن .دون المقامرة بمزيد من الضحايا .فلماذا لا نختار الحلول الآمنة اذا اردنا فعلا مصلحة الشعب والوطن .لماذا نرفض انتخابات تسبقها انفتاح في الاحزاب والاعلام وتطور الفكر والممارسة الديمقراطية لنصل الى التغيير المنشود الذي يرغب فيه السوريين مع بشار او دونه …ومن يرفض ذلك بحججوغيرها يكون لا يريد المصلحة والاصلاح وانما الوصول للسلطة .وبالنهاية انا صراحة لا احترم معرضة الاخوان المسلمين الملطخة ايديهم بدماءنا ومن تحالف معهم من خدام ومن يتقاضى 4 مليون دولار سنويا من امريكا اقصد (زيادة وقناة بردى) ومن يجتمع مع صهاينة وفرنسيين ومن يؤجل الاتفاق على علمانية الدولة لانه يرى بانه يجب ان تكون اسلامية .ومن لم يعلن موقفه من اسرائيل اكراما لها ولرغبة امريكية .ومعرضة تجلس خارجا والناس تتلظى داخلا وتحركها بشعارات لا تخدم الا انانيتها
اخ الياس شلهوب
ممكن تقول لي كيف يعود من قتل اخيه او ابيه الى البيت
ويقبل المفاوضة اساللك بالله لو انك متضرر او حصل سوء لاحد من اهلك اخوك او ابوك هل كنت تؤيد رايك الان
ارجوا منك الرد
على فكرة انا كنت من متبعي رئيك وما تقوله انت كنت قد قلته في حوار بيني وبين اخي الاكبر في بداية الاحداث في مصر
ولكن بعدد خروج الشبيحة والدبابات والكذب والتعزيب
لم يبقى خيار اخر
والعودة الى البيت معناها الهزيمة فاليوم الاسد ليس قائدنا بل هو خارج على القانون يجب القبض عليه ومحاكمته
ان لم نحترم انفسنا ونقيم دمائنا فلا نتوقع ان يحترمنا الاسد او ان يقيم دمائنا
hahahaha 5alehon yrfodo 3la kefon