سي ان ان – قالت المعارضة السورية إن النظام أخل باتفاق كان يقضي بالسماح بإدخال المواد الغذائية إلى بلدة “معضمية الشام” مقابل رفع السكان للعلم السوري، في وقت أكد فيه رئيس الحكومة التي شكلتها المعارضة السورية، أحمد طعمة، إن تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام” لا يمكن أن يحكم سوريا.
وقال خالد الصالح، رئيس المكتب الإعلامي للائتلاف الوطني السوري في بيان له: “ندين استخدام النظام سياسة التجويع الممنهج كوسيلة حرب ضد أبناء الشعب السوري في المناطق المحاصرة عموماً ومعضمية الشام بغوطة دمشق الغربية، ونخشى من أنه أصبح وسيلة حرب مشروعة بنظر نظام الأسد في ظل الصمت الدولي عنه.”
وتابع الصالح بالقول: “لقد أجبر النظام المجرم أهالي المعضمية، رفع العلم الذي يتخذه شعاراً في أعلى نقطة بمدينتهم، مقابل إدخال قوافل إغاثة إنسانية تقيهم الموت جوعاً وبرداً، وهو ما يمثل أشد وسائل أنظمة الاستبداد انحطاطاً. على الرغم من ذلك؛ أفاد أعيان ونشطاء في المدينة بأن قوافل الإغاثة الإنسانية لم تدخل حتى اللحظة بينما يهدد الموت جوعاً وبرداً مئات العائلات.”
من جانبه، قال أحمد طعمة، رئيس الحكومة السورية المؤقتة التي شكلتها المعارضة، إن تمويل وتسليح الجيش الحر “أهم عامل في تشكيل حكومته” مشيداً بمواقف دولة قطر، وذلك في كلمة له خلال لقاء مع الجالية السورية في الدوحة.
ونقلت صحيفة “الشرق” القطرية عن طعمة قوله، في معرض حديثه عن الكتائب والتشكيلات السورية التي تقاتل النظام، أن تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام” التابع للقاعدة، والمعروف إعلاميا باسم “داعش” لا يمكن له حكم سوريا بسبب عدم تمتعه “بقبول شعبي جراء أفكاره المخالفة لطبيعة الشعب السوري” منددا بما يقوم به التنظيم من “قطع لخطوط الإمداد والتموين بالنسبة للثوار.”
لا أيتها المعارضة الخائنة الأتفاق كان على أساس الأ ر ها بيين يسلمون الأسلحة التي يقتلون الناس فيها مقابل الهدنة لا مثلما أنتم تدعون مقابل رفع العلم
والعلم سيرفع قريباً شئتم أم أبيت وسيسحق كل إر ها بي حمل السلاح في وبلده
تحسسوا رؤوسكم أيها الخونة وستندمون يوم لا ينفع الندم..كما ندمنا يوم وثقنا بكم وبأمثالكم”.
يقولون ان الجيش الحر 150 الف مقاتل
يقولون حررنا المطارات
يقولون استولينا على مستودعات الاسلحة
الحصار سيقضي على اهالينا قبل قنابل النظام
10 ايام والطائرات تدك حلب بالبراميل المتفجرة ولو تسقط طائرة واحدة
هناك 1000؟؟
المعارضة السورية المطوبزة بسبب عدم قدرتها على النظام بداءات تتوصل للخليج وتركيا واخير بلقاعدة وهذا الشيء افرحت اسرائيل وامريكا وسبب تكالب الدول على سورية بحجة انه نظام قمعي نعم قمعي ومن حقه قتل الارهابيين والمرتزقة هاقد راينى المعارضة التي جوعت البلد وشردت الملايين وكل يوم نرى الخليج الذي على اساس يدعم المعارصة السوريه يتزوجون سوريات قاصرات
اخير لااستطيع سوى قول ضيعتم اجمل بلد وهيا سوريا ام العرب