قال المعارض السورى، العميد “نبيل الدلدل”، نائب القائد العام لجبهة الجزيرة والفرات لتحرير سوريا، إن الأسد يسعى إلى إبادة الشعب السورى كاملاً، موضحا أن هناك مخاوف من إقدام الأسد على تفجير سد الفرات وإغراق المدن السورية عن بكرة أبيها.
وأضاف الدندل، فى تصريحات لوكالة أنباء “جيهان” التركية، أن هناك مخاوف من إقدام الأسد على تفجير سد الفرات فى مدينة الرقة، ومن ثم توجيه أصابع الاتهام إلى الجيش السورى الحر، على أنه هو المرتكب لهذه الجريمة، موضحًا بأن مدينتى الرقة ودير الزور الواقعتين تحت سيطرة الجيش السورى الحر ستغرقان بالكامل فى حال تفجير سد الفرات.
وأشار الدندل إلى أن الجميع قلق من استخدام الأسد للأسلحة الكيماوية والبيولوجية، غير أن خطر تفجير سدّ الفرات أكبر منهما، حيث إن المياه التى ستتدفق من سدّ الفرات سيزيل المدينتين عن بكرة أبيهما، إضافة إلى القرى والبلدات التابعة لهما خلال 8 ساعات، ملمحا إلى أن 4 ملايين مواطن سيتضررون جراء هذه الفعلة الحمقاء لو أقدم عليها الأسد.
جدير بالذكر أن سد الفرات أو سد الثورة، كما يطلق عليه، يقع فى محافظة الرقة على نهر الفرات شمال شرق سوريا، ويبلغ طول السد أربعة ونصف كم، وارتفاعه أكثر من 60 م، وتشكلت خلف السد العظيم بحيرة كبيرة هى بحيرة الأسد، ويبلغ طولها 80 كم ومتوسط عرضها 8 كم.
هية مقيولة لو غريق لو حريق
احنا في العراق شفنا الحريق
اول يوم السقوط تعال الدخان من الابنية والعمارات
كل البنايات حرقت تماما
وكانت الناس متخوفة من صدام ايضا ان يضرب كيمياوي او يضرب
السد الي في الموصل شمال العراق
لاتخافون ماراح يفعلها الاسد وانما ناس اغراب منتضرة هذه اللحضة
الله لايوفقهم بدئو يرعبون الناس
لاحول ولا قوة إلا بالله دمرو البلد وتمادوا في تدميرها …..شنو راح يفيد الحكم بعد هذا التدمير والخراب…..
على مايبدو إنكم أنتم يللي بدكم دمروا السد ياك ل ا ب بعد مادمرتوا كل سوريا وبدكم تحطوها بالنظام بس ما لح ينفعكم شي أولتها وأخرتها لح تنفعسوا تحت الصرامي وتفطسوا زي ال كل ا ب……
وكمان قالوا القزافي بدوا يحرق ابار النفط بكل بلد لح نسمع شغلة الله ينتقم من يلي بيفجر وبيحرق وبيدمر البلد
اللي بناء السد مارح يهدمو