عقب إطلاق سراحه عام 1999 بعد 5 سنوات في السجن، قال الداعية السعودي المثير للجدل سلمان العودة إنه راجع أفكاره وتغير بعد مناصحة عدد كبير من علماء المملكة حاوروه داخل السجن.
ونشر حينها خطبة مصورة أسماها “نعم أتغير.”
غير أنه وبعد 17 سنة ها هو سلمان العودة يعود الى السجن والسبب ربما هو عدم تغيره ولا سيما ميوله الاخوانية فقد تمسك العودة بوظيفة الأمين المساعد لاتحاد علماء المسلمين وهو أداة سياسية أنشأتها قطر من أئمة ودعاة موالين للإخوان على رأسهم يوسف القرضاوي الذي صنفته السعودية وباقي دول المقاطعة إرهابيا.
ويعتبر هذا الاتحاد أداة تحلل وتحرم وفق أهواء الدوحة وحلفائها الإخوان، كما حدث مؤخراً بإصدار الاتحاد بيانًا دان فيه مقاطعة قطر، واعتبرها “حراما شرعا.”
ولم يصدر قط عن العودة تبرؤ من هذه الفتوى أو تعليق عليها.
وتصف قناة الجزيرة المقربة من جماعة الإخوان العودة بأنه “أكثر علماء السعودية قربا من جماعة الإخوان المسلمين”.
وانعكس هذا التقارب على آراء العودة بشأن ما سمي بالربيع العربي، فقد تحمس له بشدة كغيره من أئمة الإخوان الذين رأوا فيه فرصة لوصول الجماعة إلى السلطة.
وفي أواخر 2010، أصدر العودة كتابا بعنوان “أسئلة الثورة” عبر فيه عن رؤيته للثورات والموقف منها، لكن السلطات السعودية حظرت تداول الكتاب في البلاد.
ان كان الخبر صحيحا، فندعو الله أن يفك أسره وكل المحبوسين ظلما، لاتحسبوه شرا لكم بل هو خير، ومن خيراته فضح حكامنا يوما بعد يوم حتى لايبقى عذر للشعوب في الانجرار خلفهم وتبرير أفعالهم
السلام عَلَيْكُمْ نور و سلام …. أغبطُ حظي على تقاطُع الطُرُق .
أتمنى أن تكوني بخير ….و كُل عام و أنتِ و عائلتك و بلدك بألف خير …
نهارك سعيد ….
!!
وعليكم السلام والرحمة عزيزتي
يبدو أن الحظ حالفني أنا أيضا اذ لحقتك قبل الاجازة، مع أني لا أنصحك بها، فنحن بحاجة لكلماتكم ولو لم نسجل حضورنا
كل عام وأنتم بأحسن حال، وحتما سيكون نهاري سعيدا بلقاء الاخوة
أهلاً غاليتي …..
دائماً حضورك في القلب ، و إن لم نَكْتُب الكلمات لكِ فإعلمي أن القلب يُرددُها فأنتِ كُنتِ و ستبقين من ساكنيه …..
قد تكون الإجازة مُفيدة ?
نهارك مُعطّر بالورود و الرياحين ….
!!
بدولنا العربيه شيوخ الدين مغضوب عليهم
لو عاشو بدول غربيه غير مُسلمه سيكونون بامان اكثر ولهُم كامل حريتهُم ان لا يعتدو على حُرية الاخرين ولا يضرون بامن البلد
شيوخ الاسلام هي عدوه للصهاينه ولكن تسجُنها رئسائها
وينطبق هذا المثل بلا تشبيه طبعاً
(( تعيش الاغنام طوال حياتها خائفه من الذئب وفي النهايه يأكُلها الراعي ))
فكر الله اسرك يا شيخ
هذا حال دولنا العربيه
فكر = فك
سَمِع الخليفة المأمون قول أبي العتاهية : وإني لمشتاقٌ إلى ظل صاحبٍ يروق ويصفو إن كدرت عليه . فقال : خذ مني الخلافة وأعطني هذا الصاحب !