في مقطع فيديو تداوله مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي لمفتي الميليشيات الحوثية ” يحيى أبو عوضة ” خريج جامعة إيران في لقاء تليفزيوني على شاشة قناة المسيرة إحدى القنوات الممولة من إيران كشف القناع عن الحركة الحوثية وما تدعيه بحملها رسالة إسلامية دينية وما يحدث لعقيدة أهل اليمن من مكائد بواسطة إيران .
حيث وصف المفتي في حواره القرآن الكرين بإنه ليس فقط بكتاب ناقص بل إنه ” عمى ” وأن الظالمين والمجرمين هم من يستخدمونه .. وأن القرآن لم يعد له ارتباط بقرنائه آل بيت النبي متطاولا على القرآن الكريم والذات الإلهية والدين الإسلامي .
وبهذا الحديث يرى مفتي الحوثيين أن رسالة الخميني ووصايه وخطب خامنئي ومواعظه هي الكتب الكاملة المبصرة .
ووفقا لمراقبين قالوا إن هذه التصريحات التي أطلقها مفتي الميليشيات الحوثية الإرهابية تكشف النفاق الذي تمارسه ميليشياتهم الإعلامية وأبواقهم الدينية عبر قناة المسيرة وتبين أن ما يقوموا به ما هو إلا إيهام وكسب من تبقى على الزيدية الحقيقية وجذبهم إلى مستنقع الأكاذيب الذي تحاك داخله الخطط ضد الزيدية وضد السنة وتدمير كل صاحب معتقد يخالف معتقداتهم التي صنعوها هم من أجل بناء إمبراطورية الخميني واستكمال طريقها من اليمن إلى غيرها .
من فضلك نورت القرآن الكريم و ليس ما تمت كتابته، المرجو تصحيح الخطأ بالجملة:حيث وصف المفتي في حواره القرآن الكرين !!!
قال الله تعالى في كتابه العزيز: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ. سورة الحجر، الآية 9.
تفسير السعدى :
( إِنَّا نَحْنُ نزلْنَا الذِّكْرَ ) أي: القرآن الذي فيه ذكرى لكل شيء من المسائل والدلائل الواضحة، وفيه يتذكر من أراد التذكر، ( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) أي: في حال إنزاله وبعد إنزاله، ففي حال إنزاله حافظون له من استراق كل شيطان رجيم، وبعد إنزاله أودعه الله في قلب رسوله، واستودعه فيها ثم في قلوب أمته، وحفظ الله ألفاظه من التغيير فيها والزيادة والنقص، ومعانيه من التبديل، فلا يحرف محرف معنى من معانيه إلا وقيض الله له من يبين الحق المبين، وهذا من أعظم آيات الله ونعمه على عباده المؤمنين، ومن حفظه أن الله يحفظ أهله من أعدائهم، ولا يسلط عليهم عدوا يجتاحهم.
يجوز يقصد شي ثاني ,وكبروها الشغلة , فالشيعة تعتقد كما قال الامام علي عليه السلام انه القران حمال ذات وجوه . وانه سنة رسول الله ص هي الي تبينه ………
وايات القران ما يعقلها الا العالمون ………. اما تجي شي داعشية تقرأ ايات الرضاع في القران ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه وبعدين وين ما تشوف رجل حليوة هههههههههههههههههههههههههههههههههه وتروح تكشف صدرها هههههههههههههههههههههههههههههههه وهات يا رضاعة يا روح امك لحد ما ينتفخ الراجل وهي تذوب هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه او داعشي يفهم الجهاد قتل ابرياء,فيفجر نفسه في سوق او طائرة حتى يروح يعمل نوكاح فوق ههههههههههههههههههههههههههههههههههه فلهذا المفتي قال الي يستخدموه مجرمون وقتلة , وانه نحتاج من يفسره يكون عالم حقيقي , فالقران بدون تأويل صحيح ناقص كفهم مو كايات او كلمات .
,فعلا قسم استغلوا القران وفسروه للقتل والنهب واحتلال دول او للوصول للحكم هههههههههههههههههههههههههههههههههه وبعدين لرضاعة الكبير وللمراجيح التراويح في نص الليل عند الاشقاء الانكليز , حتى قتل العلماء وتكفيرهم استعملوا القران , فابن سينا سموه امام الملحدين ! جماعة الولد ابن تيمية , والفارابي وابن خلدون وابن السكيت والطبري اما قتلوهم او عذبوهم باسم القران ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه اما نوكاح الجهاد فحدث ولا حرج الاف اليتامى اليوم في العراق من نوكاح الجهاد والدولة محتارة فيهم ارسلوا قسم لفرنسا لان امهاتهم فرنسيات وقسم ما اعرف وين …… وكل هذا بسبب تأويل القران وما اعتمدوا على القران الناطق الي هم ال بيت النبوة عليهم السلام , معاوية سمى نفسه امير المؤمنين وهارون الرشيد الي كان نوكاح في نوكاح سمى نفسه امير المؤمنين وما اعرف مين شنو داهية وستين عفريت راكبو ويقول هو يفهم بالقران ومفتي ال سعسوع ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ابو لون عيونه غرامي عامل نفسه حامي للقران هههههههههههههههههههههههههههههههههههه هذا وحده يحتاج الو الف كتاب ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه قصته قصة , محتاجين واحد منطقي وعالم كامل يقول ويعمل بالقران وخلقه القران .
اذا كان علماء الرافضة لا يجيدون القراءة الصحيحة فضلا عن الحفظ فكيف سيفهمونه
هذا مثال حي يقول ان الدواعش يستدلون على رضاع الكبير من القرآن بينما الله حدد تمام الرضاعة في القرآن ( و الوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين لمن اراد ان يتم الرضاعة ) وهذه الاية استدل بها العلماء على ان حديث سالم خاص ونسخ الحكم و علقت بذلك اكثر من مرة ولكن على قلوب اقفالها ،، جملتك الاخيرة ودي اكتبها بماء الذهب و ارسلها الى معمميك الذين ما تركوا اية الا تأولوا فيها الدابة و البعوضة فما فوقها و كهيعص و القائمة تطول .. اما صحتها فهذا شي اخر اذا كان الله خاطب الناس جميعا مؤمنهم وكافرهم و خاطب اهل الكتاب و خاطب الاسرى ثم نحتاج الى واحد خلقه القرآن ليفك لهم الخطاب فهذا عبث جل الله و تعالى عنه .