العربية نت- أعلن السيد مقتدى الصدر أن معلومات استخباراتية وردت إليهم تفيد بأن التنظيمات الإرهابية قد أتمت استعداداتها.
وأن تقدمها إلى العاصمة العراقية بغداد بات وشيكاً.
وقال في بيان إنه من منطلق الدفاع عن السلام والمقدسات فإنه على استعداد كامل لجمع المقاتلين، بعد التنسيق مع الجهات المختصة للإسراع بتزويدها بالعدة للدفاع عن الوطن.
وأشار إلى أن القوات ستكون جاهزة للدفاع عن حدود بغداد وبواباتها وكذلك أماكنها المقدسة والمساجد والكنائس ودور العبادة.
زيدو الهمة يامقتدى
معقول شوية مغول تتر وانتم ماقدرن عليهم
انت ومليشياتك بكيتم الامريكان
جر قلت للملشيات كلمة — ارعبوهم — خليتوهم ماشافو النوم جننتوهم
لكن الان كل واحد يقول ياروحي وبس
وكل الجيش المليشيات تحرس الاضرحة فقط
والمهم حدود بغداد تحرسوها
بغداد لاااااا يامقتدى
زيدوا الهمة يامقتدى املنا فيك كبير من ( ناحية الشيعة )
بعد ما الهالكي خلى العراق على هاوية النار
منك للللللللله ياهالكي ربنا يعطيني العمر أشوف فيك يوم مايبقالك عزيز وغالي
ليشرب من الكأس اللي شربه للعراق .
مرحباً ميس سلام عراقيه انا كنت في بغداد المالكي الله لا يوفقه نكل بك من قلبه على البلد واصبح الناس في حيرة بدد جهد الجيش والشعب لتدمير داعش محنه كبيرة وصعب تعدي العب كله بيد امريكا
اهلا اخ ادم
الله لا يوفقه
لو اتحدوا السنه ( الاكراد والعرب ) والشيعة الشرفاء
ليمكنهم من القضاء على هذا الميكروب المالكي
البارحة كان شيخ عشائر السنية في لقاء لقناة Rudaw يعلن دعمه وتظامنه مع الاكراد ،
الله يخلصنا من الهالكي
يلله همتك يا مقتدى انت وجيشك حتى تجمعوا خاوات أكثر هاي فرصتكم يا ميليشيات الحرامية مايكفي اللي اخذتوا من الخطف والفديات اللي أخذتوها سابقا هاي فرصه للم ما تتعوض قبر اللم كل اللي يريد اذية العراق امييييين
أسفة نسيت اسلم. مرحباً للكل
وبماذا تفرق أنت عن داعش يا مجرم يكفي تنظير ما أحقر من داعش ألا نت وميليشياتك ,,الدثو يريد يدافع عن الناس وهما نازلين ذبح وخطف وتهجير بيهم ,, كَبور بالوجه مراية وبالظهر سلاية!!
اختلطت الامور
داعش مجموعه ارهابيه صغيره تحتل العراق بكامله
قليلا من المنطق
اكيد ثوره من الشعب العراقي بجميع اطيافه ضد المالكي العنصري
والدواعش عندهم اعلام ودعم من الصفويين لتحقيق اهداف معروفه لايران
وامريكا تتخذ الدواعش حجه والله اعلم لمن يوجه الضرب
ربما للشعب المسكين المطحون بين الدواعش والمالكي وامريكا
داعش تحاول جر امريكا الى سوريا الى دابق تحديدا مستعجلين على نهاية الزمان