قال مقتدى الصدر، زعيم التيار الصدري في العراق، إن التعامل مع أي قوات أجنبية على الأراضي العراقية في عمليات استعادة مدينة الموصل من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ”داعش،” ستعامل على أنها “قوات محتلة.”
جاء ذلك في رد للصدر على سؤال وجه له، حيث ذكر تقرير نشر على الموقع الرسمي لمكتب رجل الدين الشيعي: “انتقد سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد القائد المجاهد مقتدى الصدر (أعزه الله) تفرق العراقيين عن حقهم وتصارعهم فيما بينهم عاداً ذلك من الامور التي قد سهلت على العدو احتلالنا واخضاعنا، جاء ذلك من خلال جواب لسماحته على أحد الاسئلة المقدمة اليه حول قرار التابعة بريطانيا بإرسال اربعة الاف جندي الى العراق بعد ان قررت امريكا ذلك مسبقاً تحت عنوان مستشارين ومدربين للتهيؤ لما اسموه ” تحرير” الموصل وسماح الحكومة العراقية بذلك.”
وقال الصدر وفقا للبيان: “اجتمعوا على باطلهم وتفرقنا عن حقنا وتصارعنا فيما بيننا ليسهل على العدو احتلالنا واخضاعنا.. لكن هيهات منا الذلة،” مبيناً في الوقت نفسه أن “هذه القوات سوف لن تكون محررة بل محتلة وأن التعامل معها سيكون وفق ذلك،” بحسب البيان.
الله ينعل ذه الوجه الحقير خنزير ابن خنزير
تضرب انت وتهديداتك ذكرتني بزميرة دجال المقاومة هو والمجوس لما كانوا يحكوا عن المماتعة والمقاولة ويهتفوا بالعلن الموت لأمريكا وبالسر يتفاوضوا مع مسؤولينهم .
…بعدين يا تيس بدون امريكا ما بتقدروا تقاتلوا داعش ما شفت حشدكم شو صار فيه لما حب يعمل عنتر بدون الامريكان دعوستكم داعش
..ياريت بس امريكا الخنزيرة تترككم تتقاتلوا مع داعش حتى تفنوا بعض وتريحونا من شركم تنينكم