العربية- أفادت “مسار برس” بمقتل قائد تنظيم “داعش” في الحسكة و10 من مرافقيه بانفجار سيارة مفخخة في منطقة الشدادي.
وأضافت “مسار برس” أن القتيل هو أبو البراء الليبي والذي تسلم قيادة “داعش” في الحسكة قبل مدة قصيرة.
وتأتي العمليات التي تستهدف قيادات تنظيم “داعش” في أعقاب انضمام العشائر العربية في محافظة الحسكة إلى عشائر دير الزور التي قررت إعلان الحرب ضد التنظيم، معلنة معركة السيطرة على الشدادي ذات الأهمية الخاصة على صعيد طرق الإمداد.
وفي سياق آخر، أكدت الهيئة العامة للثورة تجدد القصف على حمص حيث تعرضت أحياء المدينة المحاصرة لقصف عنيف من قوات النظام بصواريخ أرض أرض وراجمات الصواريخ.
ومن جهتها، شهدت كفرزيتا في ريف حماة سلسلة غارات بالبراميل المتفجرة نفذها الطيران المروحي على المدينة.
من جانبها، أفادت “شبكة شام” بتعرض بلدات صيدا والنعيمة في ريف درعا إلى قصف عنيف بالبراميل المتفجرة، ما أحدث دماراً في المباني السكانية.
وطال القصف أيضاً قرى وبلدات ريف القنيطرة من قبل قوات الأسد المتمركزة في تل الحارة وكتيبة جدية و”اللواء 15″.
يلا ف 60 ….. ربنا يجازيهم باعمالهم عشان يعرفوا ان الله حق.
يمهل ولا يهمل
الان العشاير اتخذو خطوة جيدة لطرد هؤلاء المجرمين الارهابيين
من مدنهم وتنضيف المناطق منهم مثلما عملو عشائر العراق
بمحاربة رجال القاعدة ودحرهم خارج المدن السكانية والا سيبقون داخل المناطق
ويضربون على الجيش والجيش يرد الصاع صاعين وما رايح فيها غير المدنيين
شدو الهمة واقضو عليهم هل حثالات
يارب لا تُبقي ولا تذر منهم ،، وتحمي المسلمين منهم في جميع البلاد .
الله ياخد ًالبقيه الباقيه منكم وبمحيكم عن وجه الارض
إلى جهنم وبئس المصير …الله لايرده وعقبال بقية متطرفي داعش هنن واللي جابهم على بلادنا وعلى راسهم بشار النجس !
الله يرحمه مسكين كان طيب ويحب الناس وما يخلى واحد الا ويقطع راسو هاها لعنة الله على الخوارج محلييهم ومستورديهم ……………..الجزائر