لقي مراسل قناة العربية صباح البازي مصرعه اليوم الثلاثاء في هجوم انتحاري مزدوج تعرض له مبنى محافظة صلاح الدين في العراق قام خلاله انتحاري بتفجير نفسه في غرفة الصحفيين، وذلك بعيد تفجير سيارة مفخخة أمام المبنى.
ونددت قناة “العربية” هذا العدوان وكل العمليات التي يكون ضحيتها الإعلام والإعلاميون سواء في العراق أو في أي مكان في العالم. وسبق وأن تعرض مكتب القناة ومنسوبيها في العراق لعدد من الاعتداءات كان آخرها تفجير مكتبها في بغداد شهر يوليو من العام الماضي في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة أدى إلى مقتل أربعة أشخاص ثلاثة منهم من حراس الأمن.
لا حول ولا قوة الا بالله
عظم الله اجر عائلته واسأل الله ان يلهم اهله وذويه
الصبر والسلوان إنّا لله وإنّا اليه راجعون
والله يرحمه رحمة الأبرار
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم
الله يرحمه ويصبر اهله
الله یرحمه ویصبر أهله ویجعلها بمیزان حسناتهم
والمجرم له یوم أکید
” وأن ربک لبالمرصاد “
من خرب دينكم يا وهابية يا قاعدة اذا عدكم دين
كلكم كلاب وصخة وميفيد بيكم غير غواتنمو
الله يرحمه ياررررررررب ..
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ..
لا حول ولا قوة إلا بالله
هذه هى ضريبة الصحافة والإعلام التى يدفعها المراسلون لينقلوا لنا الخبر بالصوت والصورة من هنا وهناك ، فأصبح متداولاً بين الوقت والآخر أن نسمع عن صحفي أو مراسل قتل هنا أو هناك ،، وكل مهمته نقل الحدث ، فلم يهدد حياة أحد ، ولم يدعم طرف لحساب طرف ،،، ولكن للاسف أصبح الخوف من الصحافة كالبعبع لكل المتسلطين ، وما أتعجب له هو تفجير هذا الانتحاري لنفسه بغرفة الصحفيين ، فهل تم مسح مخه لهذه الدرجة واعتبر أن الصحافة هى المحتلة لبلاده ؟؟
الدفاع عن الوطن حق مشروع ، ولكن ضد من ؟؟ ضد المحتل أم المراسل المسكين الذى يغطي الخبر ، فهو ينقل واقع أمامه مهما كانت صورته ،،، لا استطيع أن استوعب فكرة الإنتحاري ، فأى عاقل يملك الشجاعة يمكنه أن يفجر نفسه فى عدوه دفاعاً عن وطنه أو عرضه ، ولكن ليس بهذا الشكل ، وقتل النفس ، وقتل الآخرين ممن لا ذنب لهم ، بما لا يحرك قضية ولا يوجد حل ، ولا حتى يشفى غليل انتقام من المحتلين ..
نسأل الله الرحمة والمغفرة لهذا المراسل ، وأن يثبت أهله ويلهمهم صبره وسلوانه ،،، وإنا لله وإنا إليه راجعون ….
رحمه الله
الله يرحمك ويغفر لك .
قناة العربيه سعوديه ! وإنت ما شاءالله عليك قاعد بعش الدبور ؟
الله يرحمك ويصبر اهلك ..
انت شهيد والشهداء في الجنة ..
اما المجرم الذي فجر نفسه فمكانه بنار جهنم ..
هلو مي صبحکم الله بالخیر یا هلی الطیبین
المجرم الذي يفجر نفسه بين العراقيين الابرياء في الاسواق او اي مكان يقولون عنه مقتول والآن الصحفي شهيد متى يصبح العراقي شهيد في فكركم المريض مع ذلك يستحق حتى ترون الابرياءهم المستهدفون دائماً وليس الامريكان الالعنة الله على البعثيه والوهابيه وسوف تلاقون مصيركم أن لم يكن في الدنيا سوف تلاقونهُ في الاخرى اليس الصبح بقريب يا مجرميين
إنالله وإناإليه راجعون رحمة الله عليه
الله يرحمه ويرحم شهداء العراق اجمع وخطيته بركبت المالكي واعوانه
مساء الخير فهد ..
هل انت عراقي ..
ALLAH YER7AMAK…
حرام