في الوقت الذي ينهي فيه مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة في العراق، نيكولاي ملادينوف، مهامه، الخميس، أعرب عن أمله في بقاء العراق موحدا، متحدثا عن إشارات لتراجع مستوى المذهبية في السياسة العراقية.
وأشار ملادينوف في حديث إلى وكالة فرانس برس، إلى رئيس الوزراء حيدر العبادي، والجهود التي يبذلها لتعزيز وحدة البلاد، بعدما بدت على حافة الانهيار، مع هجوم تنظيم الدولة في يونيو.
ورأى ملادينوف أن العديد من الخطوات تحققت في الأشهر الستة منذ تسلم العبادي الحكم، خلفا لنوري المالكي، على رغم أن تحديات جمة ما زالت تنتظره.
وقال: “التغيير الأساسي الذي حدث هو أن ثمة أملا في الوقت الحالي في قدرة العراق على إعادة بناء نفسه بطريقة أكثر شمولية، ما يسمح للبلاد بالمضي قدما”.
وأضاف “اليوم ترتسم وحدة هدف حقيقية بين رئيس الوزراء ورئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب، حول الشق الأمني والتحديات السياسية الرئيسية للبلاد… هذا أمر مشجع”.
وتابع “كان من المقبول أكثر أن يكون (السياسي) مذهبيا، حاليا تحظى الخطابات المذهبية بقبول أقل (…) هذا يبدل من طبيعة الجو السياسي، ببطء لكن بطريقة واثقة”.
وفي حين يرى ملادينوف أن ثمة فرصة لتحسن حقيقي في العراق، أقر بوجود عوائق عدة تجب إزالتها.
يارب صفي النفوس يارب
كلام أحلام فقط
المليشيات الشيعية والازيدية الطائفية المدعومة من إيران مع داعش المنشئ من سجن أبو غريب تحت إشراف نور الهالكي يذبحون أهل السنة يوميا و ها هي أقدم و أكبر عشائر العرب السنية ممنوع عنها السلاح و يتم التنكيل فيها يوميا
و حتى الأكراد المحسوبين على نظام البطة يعتدون على العرب في الحسكة و كل العالم نايم لماذا لأنهم سنة ولو كانو أقلية … كانت قامت الدنيا ولم تقعد