أعلن اللواء أموس غيلاد رئيس اللجنة السياسية العسكرية في وزارة الدفاع الإسرائيلية يوم الخميس 7 مارس/أذار أن إسرائيل مقتنعة بأن الأمم المتحدة ستتمكن من الإفراج عن عناصر قوات حفظ السلام الذين احتجزهم المتمردون يوم أمس الأربعاء في هضبة الجولان.
ووصف غيلاد احتجاز عناصر قوات السلام بالحادث الجسيم، الا أنه أعرب عن قناعته بأن الأمم المتحدة ستتمكن من اقناع المتمردين بالإفراج عن الرهائن، موضحا أن المتمردين ليسوا مهتمين بمجابهة المجتمع الدولي.
وحسب قوله فإن إسرائيل لديها اهتماما ضئيلا في هذا الحادث، الا أنها تتابع باهتمام كبير كل مايدور حول هذا الاحتجاز.