عندما ضربت الغارات الجوية لقوات التحالف معقل داعش في الرقة، رأى أبو عمر فرصة واتصل بالأشخاص الوحيدين الذين يثق بهم. حلق أبو عمر لحيته وعبر الحدود إلى تركيا وهو الآن مطلوب من قبل جميع الأطراف. شارك الخبر:
يعني حتى لو خليفتهم هو اللي هيقول هل الحكي الطرشان طرشان وهتلاقي ناس تدافع عن هل الخنازير الانجاس