اتهم زكريا موسوي أمراء سعوديين بتمويل اعتداءات 11 ايلول /سبتمبر 2001.
وجاءت ادعاءات موسوي خلال شهادة أدلى بها لمحامين في تشرين الاول/اكتوبر في إطار التحقيق بشأن شكوى ضد السعودية، تقدمت بها في نيويورك عائلات ضحايا اعتداءات 11 ايلول /سبتمبر.
ويقضي موسوي عقوبة السجن في كولورادو لمشاركته في التحضير لهذه الاعتداءات.
وتنفي السعودية هذه الاتهامات وتقول إن صاحبها “مجرم مختل عقلياً، لا تتمتع اقواله بأي مصداقية”.
وحاولت الرياض مراراً العمل على ايقاف هذه الدعوى القضائية واسقاطها.
وقال موسوي في مقابلة نادرة أجريت في سجنه المجهز بأحدث التقنيات الامنية إن “شخصيات سعودية رسمية مشهورة للغاية من بينهم الامير تركي الفيصل آل سعود، وهو مدير سابق في المخابرات بالسعودية، كان يمّول القاعدة في نهاية1990.”
وزعم موسوي أنه التقى الامير تركي آل سعود خلال عمله في السفارة الامريكية بافغانستان.
وأضاف أنه كان من المقرر أن يلتقيا في واشنطن لإيجاد مكان “مناسب لشن هجوم بصاروخ ستينجر” على طائرة الرئاسة الأمريكية.
واعتقل موسوي قبل اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر بتهم تتعلق بقوانين الهجرة وكان مسجوناً خلال شن هذا الهجوم على واشنطن.
وتلقى موسوي دورات تدريبية في الطيران في مينوسوتا، وكان يتلقى امولاً من اتباع للقاعدة.
وقال موسوي في المحكمة إنه كان من ضمن المخططين لتفجير طائرة بوينغ 747 في البيت الابيض، إلا أن اعترافات خالد الشيخ محمد المسجون في الولايات المتحدة نفت هذه الادعاءات.
وتزعم أسر ضحايا هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 أن السعودية ومؤسسة خيرية تابعة للحكومة قدمتا دعماً مالياً لتنظيم القاعدة ساعدته على تنفيذ الهجمات.
ويتضمن المدعون عائلات 3000 شخص قتلوا خلال الهجمات، وشركات تأمين قامت بتغطية خسائر تكبدها اصحاب المباني ومؤسسات الأعمال.
اعتراف عبيط لا يجرأ احد من ال سعود ان يلعب دور من غير موافقت امريكا ولا حتى تصريح نعم يدعمون القاعدة وداعش لكن حسب الدور المرسوم لهم من قبل الأب الروحي امريكا وسرائيل
كلامك صحيح آدم.. دعموا القاعدة حينما كان بن لادن و جماعته يحاربون الاتحاد السوفياتي في أفغانستان بأوامر و تخطيط و دعم أمريكي(((فيما يصطلح عليه الحرب الباردة)) بمعنى خاضوا حربا بالوكالة..و حينها كان شيوخ السعودية في المساجد يخطبون بأن الجهاد فرض عين على كل شباب العرب ..و لكن طبعا كل هذا بأوامر أمريكية..و لما خرج السوفيات من أفغانستان انتهى دور القاعدة و جهادها…و يوم ضربت أمريكا في 11/09/2001 انقلب الجهاد ليصبح إرهابا…و تلاه ما تلاه من أحداث لا تزال جارية حتى اليوم.
مع تحياتي لك..
ههههههههه ليه مقالش الكلام من قبل ولا كان في غيبوبة وأستفاق الآن!!!!
مرحباً اخت مريم انا اقرأ تعليقاتك المشاكسة تحياتي يومك جميل يا مغربيه