نقلت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية عن موفق الربيعى، السياسى وعضو البرلمان العراقى الحالى، ما رواه عن اللحظات الأخيرة من حياة الديكتاتور العراقى الراحل صدام حسين، وذلك فى الذكرى العاشرة لسقوط بغداد بعد الغزو الأمريكى لها فى عام 2003.
وتقول الصحيفة: بينما كان يقود صدام على حبل المشنقة، يقول د. الربيعى إنه لم يكن يشعر بالكراهية ولكن بالازدراء. “أنا لم أبحث عن الانتقام للمرات الثلاث التى قامت فيها عصاباته الأمنية بسجنى وتعذيبى.. كنت آمل أن أراه يبدى بعض الندم على جرائمه الرهيبة، وعلى مئات الآلاف من مواطنيه الذين قتلهم رجاله. لكنه لم يبد شيئا. ورأيت أنه لم يكن رجلا متدينا.. فكان علينا أن نذكره بأن يقول (الله أكبر)، بينما كان على وشك أن يموت”.
وتتابع “الإندبندنت” قائلة إن د. الربيعى يضع فى منزله فى بغداد صورة لدفعة تخرجه من جامعة بغداد عام 1972، وكان بها 340 طبيبا شابا. ويقول الربيعى إن 10 فقط منهم باقون على قيد الحياة، وعدد قليل مات طبيعيا، إلا أن الغالبية قتلوا فى الانتفاضات المختلفة للشيعة والأكراد التى سحقها صدام، أو فى الحرب بين إيران والعراق، وأعمال العنف التى أعقبت الاحتلال الأمريكى البريطانى. وكانت تلك رسالة تذكير رهيبة بالمأساة التى شهدها العراق على مدار أربعة عقود دامية.
وتشير الصحيفة إلى أن الربيعى الذى تعرض للتعذيب بسبب آرائه السياسية، تمكن من النجاة من فشل كلوى شديد بعد جلسات الصعق الكهربائى، وسافر لإعداد دراسات عليا فى جامعة أدنبرة، ومارس طب وجراحة الأعصاب فى بريطانيا لمدة 24 عاما. وقبل عشر سنوات، وبعد فراره إلى المنفى من العراق، شاهد الربيعى فى ذهول من منزله فى لندن القوات الأمريكية والشيعة أسفل تمثال صدام الضخم فى وسط بغداد.
ويعتقد الربيعى أن العالم كان مهددا بالفعل؛ بسبب صدام، حتى بالرغم من عدم وجود أسلحة دمار شمل. ويفسر ذلك قائلا إن صدام كان يمكن أن يعيد بناء برنامج أسلحة الدمار الشامل بمجرد رفع العقوبات المفروضة عليه.
مهما تكلموا الناس وشتموا صدام وحاولوا التقليل من شأنه رغم أنف كل العالم .. صدام حسين رجل بطل اثبت للعالم كله انه لا يخاف الا الله هذه حقيقه صعب تجاهلها
والكل يعرف هذا الشي حتى الأمريكان شهدوا له بأنه بطل وهو عدوهم
_______________________________
https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/68884_10151120532721805_605050732_n.jpg
صدام ياصقر العرب نفتخر بيك يا صدام رغم حقد الحاقدين لانك ارعبت اليهود ونفتخربيك لانك وفي وقتك قضيت على الامية في بلدك وصار كل الشعب يعرف القراءة والكتابة الله يرحمك ولو كره الكافرون المجوس الخونه اعداء الله ‘الاسلام ‘ و العباذ!
تحيه لكل عراقي حر في بلد الشهيد صدام حسين ..
تتابع “الإندبندنت” قائلة إن د. الربيعى يضع فى منزله فى بغداد صورة لدفعة تخرجه من جامعة بغداد عام 1972، وكان بها 340 طبيبا شابا. ويقول الربيعى إن 10 فقط منهم باقون على قيد الحياة، وعدد قليل مات طبيعيا، إلا أن الغالبية قتلوا فى الانتفاضات المختلفة للشيعة والأكراد التى سحقها صدام، أو فى الحرب بين إيران والعراق،
صدام حسين له ايجابيات وله ايضا سلبيانه وسلبياته ليس مثل يشاع عليه
اما الملقب بموفق الربيعي اسمة الحقيقي = كريم شاهبوري ايراني الجنسية والاصل وليس له اي صله بالعراق ولا بقبيلة ربيعة التي اعلانت البراة منه على لسان امير قبيلة ربيعة الشيخ سالم الضباب ابن محافظة ذي قار جنوب العراق وعلى شهادة الدكتوراه اللي يتكلم عنها انو حصل عليها من جامعة بغداد هذا شي عادي لان اكثر الايرانيين الذين كانو بالعراق هم معارضين لنظام الشاة ومنهم الخومئيني واقلابهم كانو يتمتعون بكافةحقوق اللاجئين والمهاجرين ومنها الدراسة بجامعات العراق لكن بعد تحريضات الخوميني وممارساتة واعمالة التي دعاه بها العراقيين لمقطعة الحكومة العراقية اقتصاديين وعدم دفع فاتورات الكهرباة والماء وتسديد القروض المالية وعمل كل شي يشل عمل الحكومة العراقية ومما استدعى العراق ان بقوم بطردهم وترحيل الخوميني خارج العراق والبعض راح يسال زين ليش الخوميني اطلق دعوة المقاطعة الجواب لان عميل واجير عند الامريكان وبسبب اعلان العراق التاميم للنفط وطرد الشركات الاجنبية بدت حلقات مسلسل استهداف العراق ودعوة الخوميني والحرب العراقية الايرانية احدى الحلقات وبعدهم حلقات حلبجة والكويت ووووو الى حين الاحتلال الامريكي للعراق
واخيرا رحم الله شهداء العراق اجمعين وعلى راسهم شهيد الاضحى صدام حسين
الربيعى الجاسوس الاجرب طاح الله حظه … يجيلك يوم ياظالم … ههههه أعتقد انا سامعة اغنية بهذا العنوان من قبل شلونك أخي زوزو ؟؟ أنتهى وقتي اشوفك على خير
ههههههه اي اجرب ويمكن هو اللي عدا حرس ملكة بريطانيا هههههههههههه
ياصباح النور والسرور والورد جوري عليكي خيتو دنيا اللي اكبر من بيوم ههههههههه
صدام كان رجلا متمسكا بمواقفه وقد يكون بطلا بالنسبة لكثيرين نعم ولكنه كان ديكتاتورا ولا يرغب بوجود معارضين له وفوق ذلك دمر الجيش العراقى وشتته وفتته وبسببه خسرت العراق كل قدراتها العسكرية وخبراتها الفنية هذا غير الحروب العبثية التى ادخل فيها البلاد ولا أحد ينسى ماذا حصل للجيش العراقى من تدمير ايام التحالف عليه من قبل دول العالم في حرب الخليج فقط لأن صدام يريد ان يحتل الكويت ……………………الجزائر