أ ف ب- أكد رئيس الحكومة اللبنانى نجيب ميقاتى الثلاثاء موقف حكومته الملتزم سياسة “النأى بالنفس” فى الملف السورى، معتبرا أن دعوة وزير الخارجية عدنان منصور خلال الاجتماع الوزارى الأخير لجامعة الدول العربية فى القاهرة لإعادة سوريا إلى الجامعة، “موقف يعبر عن قناعة سياسية شخصية
“.
وكان منصور قال فى خطاب ألقاه فى الاجتماع “فلنعد سوريا إلى حضن جامعتها العربية، ولنرفع تعليق مشاركتها فى اجتماعاتنا، فالتواصل مع سوريا لإنقاذها واحتضانها من جديد ضرورة من أجل الحل السياسى”.
ونقل وزير الإعلام اللبنانى وليد الداعوق عن ميقاتى قوله خلال اجتماع لمجلس الوزراء الثلاثاء “إن ما يحدق بنا وما يدور حولنا من أحداث محفوفة بالمخاطر لا تسمح لأى منا بأن يبدى رأيا شخصيا أو يعبر عن موقف نابع من اقتناعاته أو وجهة نظره السياسية”.
ما أراد قوله الوزير عدنان منصور أن سوريا ما زالت على قيد الحياة ولا زالت دولة ذات سيادة ومعترف بها دولياً ويجب أن تمثل في جامعة الدول العربية
يعني هوي ما غلط بل عكس حاول يصحح غلط الجامعة
تحية إلى معالي وزير الخارجية عدنان منصور على موقفه “الشخصي” المحق والجرئ
اصلا سوريا مابهمها هاالجامعه العربية يلي بحياتها مااجتمعت على كيان مو حد مسخرة الجامعة العربيه
المفرقة العبرية لم يستفد منها العرب يوما فلما مازالت موجودة …………………..الجزائر
ههههههههههه موقف شخصي بعض يومين من لقائه مسؤولين سوريين عطوه أوامر
شو هل حكومة إلي كل وزير فاتح موقف شخصي مع نفسه
هزلت
موقف ورئي شخصي بمؤتمر دولي على مين هيك حكي, بما إنه كلامه شخصي ويمثل نفسه دعوه يأخذ راتبه من شخصه ويمثل نفسه بمؤتمرات إسرته واعطوه الكرت الأحمر إذا فيكم وما تخافوا من اللي لقنه الكلام.