تعرض منزل رئيس الحكومة الليبية عبدالله الثني في طرابلس الأثنين، للإقتحام والحرق على يد ميلشيا متطرفة بحسب ما أفادت به مصادر “للعربية”.
من جانب آخر أعلن مدير مطار الأبرق الدولي في شرق ليبيا أن صواريخ أصابت المطار اليوم الاثنين، لتستهدف واحداً من عدد قليل من المطارات العاملة في البلاد مع تصاعد العنف بين الكتائب المسلحة.
وأصبح مطار الأبرق الواقع شرقي بنغازي بوابة عبور حيوية إلى ليبيا، منذ أن ألغت مصر وتونس جميع الرحلات تقريباً إلى العاصمة
طرابلس وغرب ليبيا الأسبوع الماضي لأسباب أمنية.
وقال مدير مطار الأبرق أبو بكر العبيدي إن المطار لا يزال يعمل بالرغم من الهجوم الذي شنه مهاجمون مجهولون استخدموا قاذفة صواريخ جراد، ولم تلحق أضرارا بالمطار.
إلى ذلك، أعلن مسؤولون ليبيون أن شركة الخطوط الجوية التونسية علقت رحلاتها الى الأبرق وطبرق في شرق ليبيا يوم الأحد. وكانت واحدة من آخر شركات الطيران الأجنبية التي ظلت تسير رحلات إلى ليبيا بعد أن حولت ميليشيات متناحرة مطار طرابلس إلى ساحة قتال الشهر الماضي.
وسيطر يوم السبت فصيل مسلح ينتمي إلى مصراتة على مطار طرابلس بعد أن هزم فصيلا من الزنتان الواقعة أيضا في غرب ليبيا. ودمر المطار بالقصف وإن لم تتضح الجهة المسؤولة.
الله يرحم ايام المُجرم القذافي والله ليبيا كانت بخير !!!
قامت الثورات للمطالبة بالديمقراطية
ودلوقتى آدى أحنا شايفين نتائج ديمقراطية العرب
شئ أصبح بديهى !
تقوم ثورة، تطير بيها نظام … فجأة تلاقى القوة أصبحت فى يد مُتطرفين لا فى يد الشباب إللى عمل الثورة ؟!
فجأة ظهرت داعش فى ليبيا و سوريا و إنتشرت و تملكت فى العراق، إذن أين كانوا قبل الثورات العربية ؟! هل كانوا ينتظروا قيامها للخروج إلى النور أم أنهم أجهزة من صُنع الخارج ؟!
ما حصل لم يكن ثورات بل مجرد هبات او انتفاضات هبلات لايفهم اصحابها ما نعتى ثورة ..ولولا هذا لما وصل المجرم سيسي وهو من عظام رقبة نظام المجرم حسني الى الحكم رغم انوف الناس في مصر
والله أخى العزيز فيب رآيى المتواضع فى الحكاية دى
أننا لم نكن مؤهلين لهذه الحرية , نسبة الآميه والجهل عالية عندنا
تصور واحد ساكن تحت سلم وفجآة تنزل على دماغة أموال مهولة
النتيجة أنه ها يتجنن
مصادر العبرية صادقة 100% ..بما انه اخباركم منها فالخبر مشكوك فيه لأنها من القنوات المعادية لكل الثورات والمضللة
و الله يا رامـز أنا كمان رأيى من رأيك، لذلك أعلنت تبرئى من أى مظاهرة أو تأييد أى مُظاهرة حتى قبل إسقاط نظام الإخوان.
الناس بتُطالب بالحُرية و بالديمُقراطية، طيب مش لما تعرفوا تستغلوها الأول ؟! إحنا فى مصر فى نسبة بطالة عالية و نسبة عنوسة عالية و نسبة تحرش و شباب عاطل و قاعد ع القهاوى. طيب لما تسيبها سداح مداح و تقول للجميع الحُرية فى التعبير . أنا كمواطن مُثقف هتأذى من تصرفات مواطن غيرى أقل ثقافة منى ! لإنه هيستخدم الحُرية بطريقة غير إللى أنا هستخدمها !
هو ده رأيى فى الثورات حتى هذه اللحظة ! آه تحمسنا مع ثورة 25 يناير ، سقط نظام مُبارك و قولنا يا حُرية …. فجأة إبتدت ظاهرة المُظاهرات الفئوية ! فجأة إستغلت الأحزاب طاقة الشباب لصالح تحقيق أهدافها و بقى البقاء ( للى يقدر يحشد أكتر ) ! إختصاراً و دون تطويل أن الشعوب العربية غير مؤهلة أصلاً للديمُقراطية…. علمهم ثقافة و قلل نسبة البطالة و قلل نسبة التحرش و قلل نسب الإغتصاب و إرفع مستوى المعيشة و قول يا ديمُقراطية ! مش معيشهم فى قحت سنوات و سنوات و بعدين تقولهم Go Ahead !
بالظبط كده يا أخى الحبيب كلامك 100% أحنا غير مؤهلين حاليا للحرية
بعد 25 يناير أضرابات ليل نهار لاحصر لها واللى مراته حطت له ملح زيادة فى الاكل بيعمل أضراب وينزل التحرير