تحولت المواقف التي أطلقها النائب عن مدينة طرابلس (شمال لبنان)، خالد الضاهر، إلى قضية رأي عام على الساحة اللبنانية، دفعت كتلة “تيار المستقبل” في البرلمان اللبناني لبحث مسألة تعليق عضوية النائب المنتمي لها، فيما استبق الظاهر هذا القرار بالإعلان عن تعليق عضويته، منعاً لإحراج الكتلة بالمواقف التي يطلقها في المناسبات السياسية.
وبالتزامن مع الحملة الأمنية التي تقوم بها وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية التابعة لها لإزالة الشعارات والمظاهر الحزبية في مدينة بيروت وبعض المدن اللبنانية الأخرى مثل صيدا وطرابلس، كان الظاهر قد دعا إلى إزالة بعض المظاهر الدينية المسيحية في بعض المناطق اللبنانية، ما أثار موجة اعتراض واسعة بين المكونات اللبنانية الدينية والسياسية ضد هذه المواقف.
الضاهر، وردا على الحملة التي تناولته واتهامه بالتحريض الديني ضد المسيحيين، اعتبر أن التصريحات التي أدلى بها قد أسيء فهمها من قبل البعض، وأنها تحولت إلى مادة “للاصطياد في الماء العكر”، على حد تعبيره.
وأشار الضاهر إلى أن المقصود في موقفه هو رفض “إزالة الشعارات الدينية” للمسلمين في مدينة طرابلس التي تعتبر ذات أكثرية مسلمة، وأن إزالة هذه الشعارات يشكل تحديا لشريحة من أبناء المدينة.
وتأتي مواقف الضاهر وسط جدل بين الأقطاب السياسية وحتى الدينية، مثل المفتي خالد الشعار، حول تفسير الهدف من هذه الشعارات التي تنتشر في بعض الساحات العامة في لبنان والجهات التي تستغلها.
واعتبرت بعض المرجعيات الدينية الطرابلسية أن الرايات السوداء المرفوعة في أحياء طرابلس وشمال لبنان هي ذات بعد سياسي وتمثل تنظيم “داعش” و”جبهة النصرة”، موضحةً أن إزالتها لا يعتبر تعدياً على الشعارات الإسلامية والمسلمين.
بل طرد طرد ال ؟؟؟ بلا ما نسمي وهذه رساله لكل من عم يحاول ان يصطاد بالماء العكر متل وجه انه لا وجود للطاءيفيين التكفيريين بيننا نحن اللبنانيين مختلفين نعم ولكننا جميعا لبنانيين واللي ما عاجبو يدق رأسو بالحيط واللعب عل وتر الطاءيفيه والضحك على العقول المغيبه ما يمشي عنا بلبنان صار عنا خبره وما بنوثق بالاكاذيب اللتي يطلقها يهود خَيْبَر
صرماية خالد الضاهر بتشرّف عمامة الكــــلب حسن نصر الله الزنخ الوسخ اللقيط حسن نصر الله وكل أتباعه .
عمرها الرايات السود لا تمثلنا
الراية الخضراء والشهادة عليها رايتنا …
اما موضوع الشعارات ومعها صور البع البع
والضباع السياسيين جميعها ها (والمختبئة تحت مراجع دينية )ومن كل المناطق ..
يجب تنظيف الشوارع اللبنانية منها
فنحن عند زيارتنا البلد لم نعد نرى أشجار خضراء او حتى ابنية حديثة من كثر الصور والشعارات التى تدعو للغثيان (لك حتى الشجرة مش عم يرحموها من صورهم …)
اختي محايدة .. انا اعتقد ان خالد الضاهر كان يدافع عن كلمة ” الله ” في الساحة وسط طرابلس .. ورفض ازالتها وقال أزيلوا التماثيل المسيحية في المقابل .. صححي لي ان كنت مخطئ ..
واعتبرت بعض المرجعيات الدينية الطرابلسية أن الرايات السوداء المرفوعة في أحياء طرابلس وشمال لبنان هي ذات بعد سياسي وتمثل تنظيم “داعش” و”جبهة النصرة”، موضحةً أن إزالتها لا يعتبر تعدياً على الشعارات الإسلامية والمسلمين.
==============================================
تمام هالحكي
السلام عليكم ام محمد شفت من شوي تعليق سابق سلامك ،
حمد الله وصلنا بخير وما شاءالله على سنافري بلا ما احسد نفسي (كانوا كتير جيدين وما عذبوني أبداً)
بس ضيعت حقيبة ولسا ما جابولي ياها )))):
الحمد لله انشا الله بتتلاقى او في تأمين لازم يعوض السفر مع الأولاد لوحده مشقه انشا الله بكرا بيكبروا وبترتاحي بس عذابهم غير على كبر بيقول الواحد يا ريت بقيو صغار
هو بالاخبار عم نشوف حمله واسعه من أسبوع لتنظيف بيروت وعده مناطق من اي صور او شعارات يمكن ان تشعل حساسيه بين الناس وبصراحة بدهن وقت لانو الصور اكتر من العالم بس بلشو والله يعطيهم العافيه
أهلاً اخونا مأمون انشالله بخير بغياب الأمن والأمان ):
انشالله الا تشمل مجسم كلمة الله تلك الشعارات .والى الان لا أظن (الرايات السود …كما في الخبر …..لا تعتبر تعدياً..)
ولا نستطيع استباق الامور فان ازيل المجسم
فاكيد يجب إزالة مجسمات أخرى في مناطق ذات أكثرية مسيحية …(مع اعتزازي ومحبتي لأصدقائي المسيحيين يلي هم بالواقع أكثر بكثير من المسلمين)
وذلك استناداً لمبدأ المساواة واخواتها…..
وبدي اعطي إشارة عم خالد الضاهر هو سياسياً (للمستقبل)ولكن الى الان مش عم يقدر ما يكون وان بالمشاعر من الجماعة الإسلامية (لذلك نراه متناقض في تصريحاته)