ا ف ب- رأى نائب وزير الخارجية السورى فيصل المقداد أنه لا يمكن استبعاد أى مرشح بما فى ذلك الرئيس السورى بشار الأسد من الترشح إلى الانتخابات الرئاسية العام 2014، مشيرا إلى أن هذه الانتخابات ستكون تعددية.
وقال المقداد فى حديث بالإنجليزية أدلى به إلى هيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سى) من دمشق الاثنين ردا على سؤال عن رغبة الأسد بالترشح إلى الانتخابات المقبلة، “أين الخطأ فى ذلك؟”، وأضاف أن “نظاما جديدا بقيادة الرئيس الأسد هو نظام يتمتع بالمصداقية، فلم استبعاده بشكل تلقائى؟”.
وتابع أن “الرئيس والعديد من المرشحين الذين قد يتقدمون بترشيحاتهم سيتوجهون الى الشعب، سيضعون برامجهم وينتخب الشعب من بينهم”، وأكد أن “صندوق الاقتراع هو المكان الذى سيتقرر فيه مستقبل القيادة السورية”.
وقال المقداد “إننا نفتح الطريق أمام الديمقراطية أو أمام ديمقراطية أكثر عمقا.. فى الديمقراطية، لا يطلب من شخص معين ألا يترشح إلى الانتخابات”. وسأل “ما الذى يفعله الغرب؟ إن الاستماع إلى ما تعرضه المجموعات المسلحة وجهات معينة هو انقلاب”.
وتطالب المعارضة السورية والدول الغربية برحيل الأسد تمهيدا لمرحلة انتقالية للسلطة فى سوريا، فيما طرح الأسد فى السادس من يناير “حلا سياسيا” للأزمة القائمة فى بلاده منذ 22 شهرا يقوم على عقد مؤتمر وطنى بإشراف الحكومة الحالية يتم فيه التوصل إلى ميثاق وطنى يطرح على الاستفتاء، وتلى ذلك انتخابات برلمانية وتشكيل حكومة جديدة. ولم يأت على ذكر تنحيه عن السلطة.
ليش لأ هههههه
و حيعمل الإنتخابات في الجنينه التابعه للفيلا الخاصه فيه أما المنتخبين فهم الشبيحه وأعضاء مجلس الدمى ههههههههههههههههههه
الأحلام مش ممنوعة خليه يحلم ….