نجا المدير العام للأمن العام اللبناني اللواء عباس ابراهيم من إنفجار استهدف موكبه عند حاجز ضهر البيدر عند مدخل البقاع في شرق لبنان.
وفي التفاصل، أن انفجارا وقع قرب حاجز قوى “الامن الداخلي” عند الأتوستراد الدولي في ضهر البيدر أدى إلى سقوط قتيل واحد من قوى الأمن الداخلي و34 جريحا نقلوا الى مستشفيات الشتورة والبقاع، والقسم الأكبر من الجرحى كانوا داخل إحدى الفانات، ورجحت المعلومات أن يكون التفجير نفذه انتحاري، كانت تطارده القوى الأمنية قبل أن يفجر نفسه.
وبحسب المعلومات الأولية فأن زنة العبوة تتراوح بين 25 و30 كلغ من المتفجرات موضوعة في سيارة من نوع جيب مورانو فضية اللون
وأفادت الوكالة الوطنية بالعثور داخل السيارة المنفجرة على هوية باسم طارق لطفي الجباوي (مواليد 1984 – عرسال) تبين لاحقاً ان صاحب الهوية على قيد الحياة ولم يكن موجودا في موقع الانفجار.
وعقب الإنفجار تم إقفال طرق التالية: عين التينة والاونسكو ومطار بيروت الدولي والمستشفى العسكري عقب الاعمال امنية.
بركات حزب ابليس وتدخله بسوريا عم تهل على اللبنانيين !
لا الله الا الله ما لح نخلص من هل المصائب يا رب أبعت تسونامي يشيل السعودية وكل واحد بأيد هل الإرهاب يا رب
سبحان الله ..
اللي الله كاتبله عمر ما بتقتلوا شده..
الله نجاه ببركه دعاء امهات الأسرى ، والراهبات المحررات .
الله يحميه ويحمي كل شريف. يد الارهابيين قصرت كتير كتير بعد ما سقطت يبرود، الله يحمي الشباب لولاهم كان البقاع هلق مع دافش .