استاء الرئيس الإيراني أحمدي نجاد من كشف بعض ما دار في اجتماعه مع شيخ الأزهر أحمد الطيب من خلال مؤتمر صحافي جمعة بوكيل الأزهر الشيخ حسن الشافعي، وقال رداً على انتقاد الشافعي لسعي إيران نشر التشيع في مصر وسب أمهات المؤمنين – رضوان الله عنهن- ” هذا مكانه الجلسة المغلقة”. وغادر المكان.
وبدأت القصة، حين اشترك نجاد مع مستشار الأزهر الشيخ حسن الشافعي، الذي تحدث بكل صراحة موجهاً حديثه لنجاد حين قال: إنَّنا نأسف مما نسمعه دائماً من سب للصحابة وأمهات المؤمنين – رضوان الله عليهن – وهذا أمرٌ مرفوض جملة وتفصيلاً”.
كما احتج مستشار الأزهر أيضا على سعي إيران لنشر التشيع في مصر، وقال إنها كانت ولا تزال معقلاً لأهل السنة والجماعة.
وعندما اعترض أحد مرافقي نجاد الشافعي قائلاً إن الرئيس يقول إن هذا الحديث مكانه الجلسة المغلقة، واصل وكيل الأزهر حديثه حتى قاطعه الرئيس الإيراني باللغة العربية قائلاً “اتفقنا على الوحدة والأخوة”.
ويبدو أن الرئيس الإيراني اعترض على البيان، الذي تلاه الشافعي وذكر فيه النقاط الخلافية التي أثارها شيخ الأزهر مع أحمدي نجاد، والتي كانت قد سربت إلى وسائل الإعلام قبل انتهاء اللقاء.
و ليش الزعل طالما أنكم أبرياء !!! وليش الجلسات المغلقه و أنتم تشتمون الصحابه على الملأ ؟؟؟
يعني بالمصري إتدهول على عينو هال الإيراني
الله يزيدك عزيمة وإصرار يا شيخ احمد الطيب على صد هذا المجوسي
انا صراحه بشوف الموضوع كلو اتفه من التفاهه يعني بدل ما يتشاورو بموضوع سوريا وبحث قضايا مهمه قاعدين بيضعو وقت تافه بالقال والقلنا جهل وتخلف للاسف ،،،، ارتقو متل بريطانيا لبتقعد مع عدوها عل نفس الطاوله وبيعملو الواجب معو وكان شي ما صار وبيتباحثو بمصلحتهم الاقتصاديه والاستراتيجيه ،،،، اذا الدين بخلي الانسان يضلو يفكر متل العصر الحجري بلاه احسن ،،،، دول اورربا وصلت للقمر ونحنا بعدنا العرب عم نتخانق مين حكي ومين قال ومين صلا ومين ما صلا هيدا اذا الرب قبل ايمانهم .