أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان بأنه تم العثور على عشرات الجثث وعليها آثار تعذيب وتشويه في حي برزة شمال العاصمة دمشق وذلك يوم 30 ديسمبر/كانون الأول.
وقال المرصد انه “عثر على عشرات الجثث المجهولة الهوية في حي برزة البلد في منطقة الانشاءات العسكرية وعليها آثار تعذيب ولم يتم التعرف عليهم حتى اللحظة”.
من جانبها قالت الهيئة العامة للثورة السورية أن عدد الجثث يقارب الخمسين، وانها “مقطوعة الرؤوس ومنكل باصحابها للغاية لدرجة انه لم يتم التعرف عليهم”. واتهمت الهيئة رجال الامن ومن يدعمهم بـ”اعدامهم ميدانيا”.
أي دين وأي قانون يسمح بهذا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!شنو تركنا للصهاينة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!لاحول والقوة إلا بالله
لا حول ولا قوة إلا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل…
حسبي الله ونعم الوكيل… الهم عليك بنظام الفسسسسد لقد طغى في بلاد الشام..!
الله يقتل يللي قتلهم ويكون محلهم نار جهنم
ياجمال فوت عالنيت وبحث بتلاقي أكثر المقاطع فظاعة هم من المسلحين والجهادين والمرتزقة ماعندهم غير قطع الروس ولسا بتقول النظام
انا ما لح قلك انو النظام مافي منو بس هي الأفعال من فعل الأرهابيين
ولاتنسى سلملنا على جعجع وخليه يوفي بوعده انو لح يحلق شاربه اذا النظام مابيسقط ب2012 ههههههههه……..ليلى
مرحبا ليلى…ولما انا اسلم لك عجعجع ؟؟؟
وانا معك.فينا تقولين..اللهم اقتل من قتلهم…ومن قتل انسان بغير حق مثواه جهنم وبثس المصير…وبشر الكافرين…
اللهم اجعل بشار واعوانه حطما من حطم نار جهنم….
اللـهـم امــــــــيـن…
اللهم عليك ببشار واتباعه لقد طغوا في البلاد
اللهم إرنا فيهم عجائب قدرتك
هذه أعمال القاعدة وجبهة النصرة التكفيرية الجهادية التى لا تؤمن بغير رؤوس منسبيها وقادتها وكل رأس غير ذلك فمصيره القطع وجثثه مصيرها التنكيل ولديهم عشرات الفيديوهات في أدلب ودرعا وحلب وعند اجتياح مخيم اليرموك يقعطون رؤوس من يسموهم بالشبيحة وهم ببساطة مجرد اناس عاديين مؤيدين للجيش السورى والدولة ………………الجزائر
لا اله إلا الله
لا حول ولا قوة إلا بي الله
نظام كافر و معروف من ٤٠ سنة كيف ينتقم من الشعب و أي أحد يعاديه
حاصر مخيمات الفلسطينيين في لبنان و أباد الشعب
أباد حماة و قصف كل ما هو على قيد الحياة فيها
اغتال كل صحافي و سياسي ضد النظام
و يقصف الآن السوريين في البرميل و طائرات الاتحاد السوفييتي
و يأتيك أناس تظن أن العالم لديها شك من يرتكب هذه المجازر
قلناه من قبل صم بكم عمين الله يعين شعبنا حتى نخلص من سيادة الجحش البطه
عمي