وضع شريط فيديو على الإنترنت يظهر فيه عبد الله الشامي أحد صحفيي الجزيرة المعتقلين في مصر والمضرب عن الطعام منذ 107 أيام.
في هذه الأثناء أجلت محاكمة ثلاثة من صحفيي الجزيرة المحتجزين من شهر أغسطس / آب دون تقديم لائحة اتهام ضدهم.
وهؤلاء الصحفيون من بين عشرون آخرون اعتقلوا بتهم “تشويه سمعة مصر” ودعم جماعة الإخوان المسلمين المحظورة بعد إعلانها “منظمة إرهابية” في شهر ديسمبر / كانون أول الماضي.
وكانت الحكومة المؤقتة ومؤيدوها قد اتهموا قنوات إخبارية أجنبية بالتحيز في التقارير التي يبثونها عن انتهاكات حقوق الإنسان في مصر.
“حالة حرجة”
وكان الشامي قد اعتقل في 14 أغسطس/آب الماضي حين جرى فض الاعتصام في ميدان رابعة العدوية الذي قتل خلاله المئات.
وبدأ الشامي إضرابا عن الطعام في 21 يناير/كانون الثاني احتجاجا على احتجازه الذي قامت محكمة بتمديده في 3 مايو / أيار 45 يوما إضافيا.
وقال الشامي في الفيديو الذي يبدو أنه صور في السجن إنه يحمل السلطات مسؤولية تداعيات وضعه الصحي.
وأضاف أنه تقدم بأكثر من طلب للحصول على رعاية صحية لكنه لم يحصل عليها، وتقول قناة الجزيرة إنه فقد الكثير من الوزن.
وقال شقيقه مصعب لوكالة أنباء فرانس برس إن شقيقه في “حالة حرجة” وأضاف أن “افضل ما يمكنهم عمله هو الإفراج عنه، فهو صحفي والصحافة ليست جريمة”.
ودعت منظمة هيومان رايتس ووتش إلى إطلاق سراح الصحفيين، وقالت إن السلطات لم تقدم أدلة ضدهم.
وقالت نائب المدير الإقليمي لمنظمة العفو الدولية حسيبة سهراروي إن “وضع سجين مضرب عن الطعام في حبس إنفرادي بدلا من نقله إلى المستشفى يعرض حياته وصحته للخطر”.
ان كنت مظلوم فاسال الله ان يفك اسرك
ان كنت مظلوم فاسال الله ان يفك اسرك
ــ
copy
وان كنت جاسوس الشيخة موزة والتنظيم الدولى يبقى استلقى وعدك وقعت ولا حدش سمى عليك ..
دى مصر مش اى حد.. واللى يلعب ضدها هو الخسران…والتاريخ يشهد على كدة
انا مش قصدى ماتشات الكورة عشان ماتجيش عبد الرحيم المتنكرة تقوللى غلبناكو فى ام درمان 🙂
الجزيرة قناة للفتنة والتحريض …
n’importe quoi allah yafek sajnek ya akhi
الله لايرده إنشاء الله مابيطلع غير بعد شي ١٠ سنين هذا جزاء الخو نة والتحريض والفتنة في بلدك ياوا طي مشان كم دولار تفوووووو عليك
والمضحك بالمقطع ان عم يقول ماعم يعرضوه على الطبيب كيب انت حافظ على حالك وتزهرم منيح مافي داعي للدكتور وكمان اذا انت عامل اضراب فلشو عم تسأل عن الدكتور ياخا ئن
وتحياتي لرغدة الاسكندرانية ووسام
بشار الاسد سوف يزال و يرمى الى مزبلة التاريخ انا اسف ليلى
في الاول الامر كنت اضن ان بشار يدافع عن السوريين
و لكنني فهمت و عرفت و استنجست انه يقتل ابرياء
و اطفال لا ناقة لهم ولا جمل في ما يدور عندكم
و انا من منبر نورت هدا اعلن انني ضد الاسد
انتهى .
ناس تضحك
جاسوس شايل كاميرا وميكروفون وماشى بيهم فى عز الضُهر
ولا ان كنت مظلوم !!
هيه مهنة الصحفى بقت جريمة
كل الحكاية , أنه شاب شريف مثلهه مثل كل المعتقلين لمجرد دفاعهم عن الحق فى زمن الزبالين