قال حسن نصرالله، الأمين العام لحزب الله اللبناني، إن إسرائيل ما زالت قوية، وأنه “لو أتينا بمن ينفذ العمليات بالعراق وسوريا وأفغانستان إلى فلسطين لزالت إسرائيل،” على حد تعبيره.
https://www.youtube.com/watch?v=7QnO2qsMDuM
جاء ذلك في كلمة لنصرالله بثها تلفزيون المنار، مساء الجمعة، حيث قال: “لو أتينا بمن ينفذ العمليات في العراق وافغانستان وباكستان وسوريا إلى فلسطين لكانت “اسرائيل” زالت من الوجود، وهناك اسلحة واموال طائلة تنفق وفتاوى تصدر لماذا لا يحصل هذا لفلسطين؟”
وتابع قائلا: “إن الانسان يتألم عندما ينظر ويرى كيف تنهض الامة في الماضي وترسل مئات الالاف من المجاهدين الى افغانستان، هل افغانستان مقدسة اكثر من فلسطين؟.. وهناك من اقتنع أن إسرائيل لم تعد تمثل خطراً وهناك الكثير من الناس والشعوب بات عندها قناعة أنه لا يوجد أي تكليف شرعي او واجب ديني من جانبها إزاء فلسطين.”
وأضاف الأمين العام لحزب الله اللبناني: “إن مشروع اسرائيل الكبرى سقط لكن اسرائيل الجاثمة المحتلة لفلسطين ما زالت قوية وتهدد شعوب المنطقة وتستفيد من كل الفرص القادمة وعلينا ان نبذل جهدا ونقول ان هذه “اسرائيل” وهذه اهدافها وهذا يحتاج جهدا سياسيا وثقافيا واعلاميا. واشار إلى أن هناك للأسف من بات مقتنعا بأن اسرائيل لم تعد تشكل خطرا كما يحصل في لبنان.”
يالله لعد أخذ ميليشياتك وروح لأنك انت وإيران سبب هالبلاوي كلها يا اسود الوجه.
zaine تنادين نصر الله ب ( اسود الوجه ) ونسيتي ان سيدنا بلال الحبشي كان اسود الوجه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على سيرة إسرائيل كل هالمقاتلين السلاح الطائرات الصواريخ و الأسلحة الكيميائية و لا رصاصة توجهت نحو إسرائيل ٠
أولكن ليه !!!!آآ؟؟؟؟؟؟
-اذاً ابعث جيوشك وإيران تبعث بحرسها الثوري وميلشيات باكستانية وأفغانية وأبو ابليس يأتي من العراق شهر واحد (أعطهم عطلة من سوريا)
ونحن لكم شاكرون …وعلى داعش لداعسون….
-ولكن لم تذهب لفلسطين لتحرر شعباً هم مجرد رُحَّل سكنوا أرضاً هي أصلاً لليهود المشردين غصباً …..
اه صحيح ولم لم ترد على اسرائيل تلك حين ضربت دمشق ….
عد إلى جحرك أيّها الكذاب المنافق
اسود الوجه لا يعنى به (اللون)
فخير الناس من الافارقة والعبيد (والنَّاس تقدر بأخلاقها وإيمانها مش لونها….
اسود الوجه (تعبير مجازي)…
اعذرهم يا حسن فهم لا يعلمون أن الطريق إلى القدس يمر من الزبداني ومن حلب، ثم بدك يا حسن تجيب الأفغاني يحرر لك القدس من الإسرائيليين وبلده تحتلها أمريكا وأنت قاعد تحرر الزبداني من اهل الزبداني كما حررت القصير من أهلها.
مورفين ليس هو اسود لكن قلبه الله يسود وجهو في الدنيا والأخرة
ساقطة وتحاضر عن الشرف هادا هو وصف هالدجال !
هالأسود الوجه والأفعال ما بيستحي ولا عنده ذرة حياء انه يطلع لسه يحكي عن الفتنة الطائفيةوهو من كم يوم فضحته الجزيره بالوثائق وفضحت حزبه الشيطاني انه كان عم يحاول يعمل فتنة مذهبية بين الدروز و السنة بسوريا حتى يجر الدروز للحرب مع بشارون !
بعدين الك عين تحكي عن المقاومة وتقترح يشكلوا حركات مقاومة …مين هي حركات المقاومة
انت وحزب ابليس تبعك ولا حشد الاجرام بالعراق ولا مليشيات بدر وزفت اللي مهمتها قتل السنة ولا مليشيات زينبيون وفاطميون يقلعولكم العيون انت وياهم اللي عم تقتل المسلمين ببلادنا ولا الحوثي الجبان اللي عم يقصف المدنيين واللي احتل اليمن خدمة للمجوس اسياده ولا الحرس الجاموسي تبع المجوس اللي مهمته بس قتل السنة ..
.قلنالك يا زميرة ال ك لب انه حديثك عن المقاومة صار ممجوج وتقيل دم وبعدين كل اللي ذكرتهم عم يعملوا عمليات بالعراق وافغانستان وغيرها هدول تركوا مهمة تحرير فلسطين الك وللمجوس اسيادك حتى يحرروها بشجاعتهم تضرب انت وياهم
واي صار عند كتير من المسلمين انه انت وطائفتك والمجوس اسيادك اشد خطر على المسلمين من اسرائيل نفسها وواجب محاربتكم قبل محاربة اسرائيل لأنه اسرائيل منعرفها عدوتنا طول عمرنا ومنعرف كرهها وغدرها
لكن انتوا كنا غافلين عن خطركم على بلادنا على اعتبار انه كنا نظن خطأ انكم مسلمين متلنا حتى لو اختلفنا ببعض الأمور لحد ما لقينا انكم العن من الصهاينة نفسهم ..اذا قلبك على فلسطين روح حررها هي حدودك قريبة يا جبان يا منافق ..المسلمون بس يخلصوا من الخونة امثالك و ومن حكام العار الجبناء متل بشارون النجس وغيرهم و يدوسوا على رقابهم ساعتها بتتحرر فلسطين يجيك عمى العينيين عن قريب
هي عينة من مقاومين ايران وحسن زميرة
بعد أن حرر الحشد الشعبي وعشائر الجنوب ناحية يثرب قرب قاعدة بلد الجوية بمحافظة صلاح الدين من قبضة تنظيم الدولة، سجل المنازل والبساتين، التي كان تنظيم الدولة قد غصبها من أبناء المنطقة، بأسماء عناصر في الحشد الشعبي، وأبناء عشائر الجنوب.
يقول أبو ياسر أحد سكان يثرب “منطقتنا أصبحت لا تصلح للسكن وتم تفجير أغلب منازلها وحرق بساتينها منذ تسعة أشهر، وإلى الآن لم يرجع أحد من أبناء يثرب إلى المدينة رغم المناشدات والمحاولات بالرجوع ولكن الرد كان صادما (يثرب أصبحت شيعية فلا مكان لكم فيها)”.
ويضيف أبو ياسر قائلا: “التقى أحد أبناء يثرب ومن له علاقات مع الحشد الشعبي مع قيادي في الحشد بهذه المنطقة بخصوص رجوع الأهالي، فرد عليه القيادي بالحشد: “ليس لأهل يثرب منازل ولا بساتين في هذه المنطقة منذ دخول الحشد الشعبي إليها، والبساتين تم تسجيلها من قبل عشائر الجنوب بأسمائهم والمنازل تم تسجيلها بأسماء أبناء الجنوب ولا مكان لأهل يثرب بالمنطقة من الآن لأنها أصبحت شيعية ونحن من حررناها”.
ويقول الموظف محمد من أهالي يثرب: “ذهبت إلى بغداد بعد أن سمعت خبر تسجيل منازلنا والبساتين بأسماء الشيعة، فذهبت إلى دائرة العقارات في بغداد للتأكد، فتفاجأت بأن منزلي مسجل باسم أحد الأشخاص من مدينة الناصرية والبستان أيضا باسمه وهو المدعو (مجتبى حسين) وقال لي أحد الموظفين بأن جميع منازلكم وبساتينكم ليست بأسمائكم ولا تملكونها لقد سجلت بأسماء عشائر جنوبية وأشخاص وقياديين تابعين للحشد الشعبي”.
ويستطرد محمد: “أغلب أبناء يثرب يعيشون في الخيام إلى حدود هذه اللحظة وفي مناطق شمال العراق وكركوك وفي المخيمات، ومنهم من يعيش في مناطق سيطرة التنظيم في الشرقاط والحويجة وحتى الموصل، وأبناء المدينة يئسوا من الرجوع إلى منطقتهم فهي أصبحت شيعية بالكامل وسجلت بأسمائهم، كما أن المنطقة عبارة عن دمار وبيوت مهدمة ولكنها سجلت بأسماء الشيعة كقطع أراضي يستطيعون بعدها أن يبنوها”.
هي بطولاتهم ومحاربتهم للصهاينة بفلسطين وجاية دجالهم يقلك المجلس العالمي للمقاومين و اللي عم يعم لوا عمليات ضد المسلمين يأفغانستان لو عملوها بفلسطين كانت تحررت اكذب مخلوقات الأرض واخبثهم !
تفاجأ سكان حي الحسين السُني في بغداد الخميس باقتحام مليشيات ترتدي الزي العسكري وتستقل عربات حكومية؛ وهي تطلق عبر مكبرات الصوت شعارات طائفية وتقوم باستفزاز أهالي الحي من خلال إطلاق العيارات النارية وإجبارهم على رفع رايات شيعية عند مداخل ومخارج الحي.
وقال محمد العسافي، وهو من سكان الحي وصاحب محل تجاري إن أحد عناصر المليشيات أمره أن يرفع راية خضراء فوق محله رُسم عليها صورة لما يعتقده الشيعة أنه الإمام الحسين، واضطر لرفعها حتى لا يُعرض نفسه للخطر.
وأضاف العسافي أن السبب الذي يدفع المليشيات بالتوجه لاختراق هذا الحي الذي شهد عام 2006 قتالا ضاريا بين تنظيم القاعدة والمليشيات للسيطرة عليه، هو الكثافة السنية وخلوه من أي تواجد شيعي أو حزبي.
ويقول العسافي: “إنها محاولات يائسة لتشييعه والاستحواذ عليه بكل الطرق حتى ولو كان من الخارج ولمعرفة ردة فعل السنة”، منوها إلى أن الحي أصبح بالنسبة للمليشات أولوية ويجب ضمه إلى حيين شيعيين آخرين يقعان بالقرب منه، فهم يكثفون في كل مناسبة دينية من عمليات الدهم والخطف والاعتقال على الهوية لإفراغه من السنة.
وأشار العسافي إلى أنه “بعد اتصال الأهالي بالشرطة المحلية المسؤولة عن حماية الحي وإخبارهم عن تصرفات هؤلاء المليشيات الخارجة عن سلطة القانون، لم تستطع الشرطة من إيقاف تصرفاتهم الاستفزازية”.
وبين العسافي أن عناصر المليشيات زادوا من الكتابات والشعارات الطائفية التي تنال من السنة على جدران المنازل والمدراس، فضلا عن وضعهم في بداية كل مدخل شارع فرعي لوحات سود كُتب عليها: “أين تفرون يا أتباع زيد وقتلة الحسين”، داعيا الحكومة إلى أن تجد حلا سريعا لهؤلاء الطائفيين وأن لا تأخذ الأجهزة الأمنية دور المتفرج وسط هذه الاستفزازات وحملة تشييع المناطق السنية بالقوة، على حد تعبيره.
ويقول أركان طالب؛ وهو من سكان حي الحسين أن “مليشيات الحشد الشعبي تجوب الحي ليلا نهارا بسيارات مدنية وعسكرية وتطلق عبر مكبرات الصوت أناشيد تمجد الحشد وأغاني دينية حسينية تسمى باللطميات”، مضيفا أن الأغلبية الساحقة من سكان الحي بالأصل هم مهجرون وكل مواطن هنا إما فقد بيته أو فقد شخصا عزيزا من عائلته بسبب هذه المليشيات.
يشار إلى أن العديد من الأحياء السنية في مناطق متعددة من العراق، تعرضت خلال السنوات والأشهر الماضية إلى هجمات طائفية مختلفة وتغيير ديمغرافي على يد جماعات مسلحة تنتمي إلى مليشيات الحشد التي تسيطر على الشارع لأنها تحظى بدعم المراجع الدينية الشيعية في النجف، وتستند إلى دعم قوى سياسية متنفذة في البرلمان والحكومة.
تغيرت اللغه وبدأت تتجه بوصلة خطاب السيء حسن الى فلسطين ! ولا يفعل هذا عادةً الا اذا امتلأت الباصات القادمه من سوريا بجيف مقاتليه ..وقتها بس يتذكر فلسطين..
عدا ذلك فالمغفلون في تناقص والحمدلله ..